Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/tgoop/post.php on line 37

Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/e313c/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/tgoop/post.php on line 50
أحاديث ┊قدسۜـيةۂ❤️🌸‏ֆ‎@e313c P.12512
E313C Telegram 12512
عن إبراهيم بن العباس قال: ما رأيت الرضا عيه السلام جفا أحداً بكلمة قط، ولا رأيته قطع على أحد كلامه حتى يفرغ منه، وما رد أحداً عن حاجة يقدر عليها ولا مد رجله بين يدي جليس له قط، ولا اتّكأ بين يدي جليس له قط، ولا رأيته شتم أحداً من مواليه ومماليكه قط، ولا رايته تفل قط، ولا رأيته تقهقه في ضحكه قط، بل كان ضحكه التبسم(34) ـ الحديث.

عن داود بن حفص قال: كنا عند ابي عبد الله عليه السلام إذ عطس فهممنا أن نسمته فقال: ألا سمتم إن من حق المؤمن على أخيه أربع خصال: إذا عطس أن يسمّته، وإذا دعا أن يجيبه، وإذا مرض أن يعوده، وإذا توفى شيّع جنازته(35).

عن أبان بن تغلب قال: كنت أطوف مع أبي عبد الله عليه السلام فعرض لي رجل من أصحابنا كان سألني الذهاب معه في حاجته فأشار إلي فرآه أبو عبد الله عليه السلام فقال: يا أبان إياك يــــريد هذا؟ قلت: نعـــم، قال: هو على مثل ما أنت عليه؟ قلت: نعم، قال: فاذهب إليه واقطع الطواف، قلت: وإن كان طواف الفريضة قال: نعم، قال: فذهبت معه، ثم دخلت عليه بعد فسألته عن حق المؤمن فقال: دعه لا ترده، فلم أزل أرد عليه قال: يا أبان تقاسمه شطر مالك، ثم نظر إلي فرأى ما دخلني فقال: يا أبان أما تعلم أن اله قد ذكر المؤثرين على أنفسهم؟ قلت: بلى، قال: إذا أنت قاسمته فلم تؤثره إنما تؤثره إذا أنت أعطيته من النصف الآخر(36).

عن مرازم، عن أبي عبد الله عليه السلام انه قال: ما أقبح بالرجل أن يعرف أخوه حقه ولا يعرف حق أخيه(37).

عن حفص بن غياث يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وآله قال: المؤمن مرآة أخيه يميط عنه الأذى(38).

عن عبد الله بن مسكان، عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام أنه قال: أحب أخاك المسلم وأحب له ما تحب لنفسك، واكره له ما تكره لنفسك إذا احتجت فسله، وإذا سالك فأعطه، ولا تدخر عنه خيراً فإنه لا يدخر عنك، كن له ظهراً فإنك لك ظهر، إن غاب فاحفظه في غيبته، وإن شهد فزره وأجلّه وأكرمه فإنه منك وأنت منه، وإن كان عليك عاتباً فلا تفارقه حتى لتسل سخيمته وما في نفسه، فإذا أصابه خير فاحمد الله، وإن ابتلى فاعضده وتمحل له(39).

عن يونس بن ظبيان، عن ابي عبد الله عليه السلام (في حديث) قال: إن من حبس حق المؤمن أقامه الله مأة عام على رجليه حتى يسيل من عرقه أودية، ثم ينادي مناد من عند الله جل جلاله: هذا الظالم الذي حبس عن الله حقه، قال: فيوبخ أربعين عاماً، ثم يؤمر به إلى نار جهنم(40).

عن الحرث الهمداني، عن علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله قال: إن للمسلم على أخيه من المعروف ستّاً: يسلّم عليه إذا لقيه ويعوده إذا مرض، ويسمّته إذا عطس، ويشهده إذا مات، ويجيبه إذا دعاه، ويحب له ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه(41).

عن محمد بن مسلم قال: أتاني رجل من أهل الجبل فدخلت معه على أبي عبد الله عليه السلام فقال له عند الوداع: أوصني، فقال: أوصيك بتقوى الله وبر أخيك المسلم، وأحب له ما تحب لنفسك، واكره له ما تكره لنفسك، وإن سألك فأعطه وإن كف عنك فأعرض عليه لا تمله خيراً فإنه لا يملك، وكن له عضداً فإنه لك عضد، وإن وجد عليك فلا تفارقه حتى تسل سخيمته، وإن غاب فاحفظه في غيبته وإن شهد فاكنفه واعضده ووازره وأكرمه ولاطفه فإنّه منك، وأنت منه(42).

عن علي بن عثمان بن رزين، عمّن رواهن عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: ست خصال من كن فيه كان بين يدي الله وعن يمينه، إن الله يحب المرء المسلم الذي يحب لأخيه ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه، ويناصحه بالولاية، ويعرف فضلي ويطأ عقبي، وينظر عاقبتي(43).

عن القاسم بن محمد بن جعفر العلوي، عن أبيه، عن آبائه، عن علي عليهم السلام قال رسول الله صلى الله عليه وآله: للمسلم على أخيه ثلاثون حقاً لا براءة له منها إلا بالأداء أو العفو: يغفر زلته، ويرحم عبرته، ويستر عورته، ويقيل عثرته، ويقبل معذرته، ويرد غيبته، ويديم نصيحته، ويحفظ خلته ويرعى ذمته، ويعود مرضته ويشهد ميتته، ويجيب دعوته، ويقبل هديته، ويكافي صلته، ويشكر نعمته، ويحسن نصرته، ويحفظ حليلته، ويقضي حاجته، ويشفع مسألته، ويسمت عطسته، ويرشد ضالته، ويرد سلامه، ويطيب كلامه، ويبر إنعامه، ويصدق إقسامه، ويوالي وليه ولا يعاديه وينصره ظالماً ومظلوماً فأما نصرته ظالماً فيرده عن ظلمه، وأما نصرته مظلوماً فيعينه على أخذ حقه، ولا يسلمه، ولا يخذله، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، ويكره له من الشر ما يكره لنفسه(44)، ثم قال عليه السلام: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: إن أحدكم ليدع من حقوق أخيه شيئاً فيطالبه به يوم القيامة فيقضي له وعليه(45).

عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله أمرهم بسبع ونهاهم عن سبع: أمرهم بعيادة المرضى، واتباع الجنائز، وإبرار القسم، وتسميت العاطس، ونصرة المظلوم، وإفشاء السلام، وإجابة الداعي(46) ـ الحديث.



tgoop.com/e313c/12512
Create:
Last Update:

عن إبراهيم بن العباس قال: ما رأيت الرضا عيه السلام جفا أحداً بكلمة قط، ولا رأيته قطع على أحد كلامه حتى يفرغ منه، وما رد أحداً عن حاجة يقدر عليها ولا مد رجله بين يدي جليس له قط، ولا اتّكأ بين يدي جليس له قط، ولا رأيته شتم أحداً من مواليه ومماليكه قط، ولا رايته تفل قط، ولا رأيته تقهقه في ضحكه قط، بل كان ضحكه التبسم(34) ـ الحديث.

عن داود بن حفص قال: كنا عند ابي عبد الله عليه السلام إذ عطس فهممنا أن نسمته فقال: ألا سمتم إن من حق المؤمن على أخيه أربع خصال: إذا عطس أن يسمّته، وإذا دعا أن يجيبه، وإذا مرض أن يعوده، وإذا توفى شيّع جنازته(35).

عن أبان بن تغلب قال: كنت أطوف مع أبي عبد الله عليه السلام فعرض لي رجل من أصحابنا كان سألني الذهاب معه في حاجته فأشار إلي فرآه أبو عبد الله عليه السلام فقال: يا أبان إياك يــــريد هذا؟ قلت: نعـــم، قال: هو على مثل ما أنت عليه؟ قلت: نعم، قال: فاذهب إليه واقطع الطواف، قلت: وإن كان طواف الفريضة قال: نعم، قال: فذهبت معه، ثم دخلت عليه بعد فسألته عن حق المؤمن فقال: دعه لا ترده، فلم أزل أرد عليه قال: يا أبان تقاسمه شطر مالك، ثم نظر إلي فرأى ما دخلني فقال: يا أبان أما تعلم أن اله قد ذكر المؤثرين على أنفسهم؟ قلت: بلى، قال: إذا أنت قاسمته فلم تؤثره إنما تؤثره إذا أنت أعطيته من النصف الآخر(36).

عن مرازم، عن أبي عبد الله عليه السلام انه قال: ما أقبح بالرجل أن يعرف أخوه حقه ولا يعرف حق أخيه(37).

عن حفص بن غياث يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وآله قال: المؤمن مرآة أخيه يميط عنه الأذى(38).

عن عبد الله بن مسكان، عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام أنه قال: أحب أخاك المسلم وأحب له ما تحب لنفسك، واكره له ما تكره لنفسك إذا احتجت فسله، وإذا سالك فأعطه، ولا تدخر عنه خيراً فإنه لا يدخر عنك، كن له ظهراً فإنك لك ظهر، إن غاب فاحفظه في غيبته، وإن شهد فزره وأجلّه وأكرمه فإنه منك وأنت منه، وإن كان عليك عاتباً فلا تفارقه حتى لتسل سخيمته وما في نفسه، فإذا أصابه خير فاحمد الله، وإن ابتلى فاعضده وتمحل له(39).

عن يونس بن ظبيان، عن ابي عبد الله عليه السلام (في حديث) قال: إن من حبس حق المؤمن أقامه الله مأة عام على رجليه حتى يسيل من عرقه أودية، ثم ينادي مناد من عند الله جل جلاله: هذا الظالم الذي حبس عن الله حقه، قال: فيوبخ أربعين عاماً، ثم يؤمر به إلى نار جهنم(40).

عن الحرث الهمداني، عن علي عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله قال: إن للمسلم على أخيه من المعروف ستّاً: يسلّم عليه إذا لقيه ويعوده إذا مرض، ويسمّته إذا عطس، ويشهده إذا مات، ويجيبه إذا دعاه، ويحب له ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه(41).

عن محمد بن مسلم قال: أتاني رجل من أهل الجبل فدخلت معه على أبي عبد الله عليه السلام فقال له عند الوداع: أوصني، فقال: أوصيك بتقوى الله وبر أخيك المسلم، وأحب له ما تحب لنفسك، واكره له ما تكره لنفسك، وإن سألك فأعطه وإن كف عنك فأعرض عليه لا تمله خيراً فإنه لا يملك، وكن له عضداً فإنه لك عضد، وإن وجد عليك فلا تفارقه حتى تسل سخيمته، وإن غاب فاحفظه في غيبته وإن شهد فاكنفه واعضده ووازره وأكرمه ولاطفه فإنّه منك، وأنت منه(42).

عن علي بن عثمان بن رزين، عمّن رواهن عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: ست خصال من كن فيه كان بين يدي الله وعن يمينه، إن الله يحب المرء المسلم الذي يحب لأخيه ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه، ويناصحه بالولاية، ويعرف فضلي ويطأ عقبي، وينظر عاقبتي(43).

عن القاسم بن محمد بن جعفر العلوي، عن أبيه، عن آبائه، عن علي عليهم السلام قال رسول الله صلى الله عليه وآله: للمسلم على أخيه ثلاثون حقاً لا براءة له منها إلا بالأداء أو العفو: يغفر زلته، ويرحم عبرته، ويستر عورته، ويقيل عثرته، ويقبل معذرته، ويرد غيبته، ويديم نصيحته، ويحفظ خلته ويرعى ذمته، ويعود مرضته ويشهد ميتته، ويجيب دعوته، ويقبل هديته، ويكافي صلته، ويشكر نعمته، ويحسن نصرته، ويحفظ حليلته، ويقضي حاجته، ويشفع مسألته، ويسمت عطسته، ويرشد ضالته، ويرد سلامه، ويطيب كلامه، ويبر إنعامه، ويصدق إقسامه، ويوالي وليه ولا يعاديه وينصره ظالماً ومظلوماً فأما نصرته ظالماً فيرده عن ظلمه، وأما نصرته مظلوماً فيعينه على أخذ حقه، ولا يسلمه، ولا يخذله، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، ويكره له من الشر ما يكره لنفسه(44)، ثم قال عليه السلام: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: إن أحدكم ليدع من حقوق أخيه شيئاً فيطالبه به يوم القيامة فيقضي له وعليه(45).

عن مسعدة بن صدقة، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن آبائه عليهم السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله أمرهم بسبع ونهاهم عن سبع: أمرهم بعيادة المرضى، واتباع الجنائز، وإبرار القسم، وتسميت العاطس، ونصرة المظلوم، وإفشاء السلام، وإجابة الداعي(46) ـ الحديث.

BY أحاديث ┊قدسۜـيةۂ❤️🌸‏ֆ‎


Share with your friend now:
tgoop.com/e313c/12512

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

Matt Hussey, editorial director of NEAR Protocol (and former editor-in-chief of Decrypt) responded to the news of the Telegram group with “#meIRL.” How to Create a Private or Public Channel on Telegram? Just as the Bitcoin turmoil continues, crypto traders have taken to Telegram to voice their feelings. Crypto investors can reduce their anxiety about losses by joining the “Bear Market Screaming Therapy Group” on Telegram. Concise ‘Ban’ on Telegram
from us


Telegram أحاديث ┊قدسۜـيةۂ❤️🌸‏ֆ‎
FROM American