مشاركة لرحلتي اليوم

أحيانًا، هذا هو الحُب أيضًا:
أن نترك أولئك الذين نحبُّهم أن يغادروا.

إننا ندفع ثمن نُبلنا أكثر من ثمن الأخطاء التي نرتكبها.

لو بحثت عن كلمة "أكثر الناس" في القرآن لوجدت بعدها
‏( لا يعلمون - لا يشكرون - لا يؤمنون )

‏ولو بحثت عن كلمة " أكثرهم " لوجدت بعدها
‏( فاسقون - يجهلون - معرضون - لا يعقلون - لا يسمعون )

‏فكن أنت من القليل

﴿ وقليل من عبادي الشكور ﴾
‏﴿ وما آمن معه إلا قليل ﴾
‏﴿ ثلة من الأولين وقليل من الآخرين ﴾

#قرآن_مجيد

“يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ” (غافر: 19)

تأمل لو أنك هممت بمعصية،
ثم رأيت من يهاب قلبك مقامه ينظر إليك،
لوجدت نفسك تحجم عنها حياءً وخشية…

فكيف بمن لا تخفى عليه خافية،
ويراك حين تخفى عن أعين الخلق؟

اللهم ارزقنا مراقبتك في السر والعلن، واجعل سرائرنا خيرًا من ظواهرنا، واغفر لنا ما لا يعلمه الناس عنَّا.

قال تعالى: "لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا"
ما بين حلمك وتحقيقه  إلا صبر جميل 🌿

Feels like -70 ❄️

‏تحاول النسيان .. فيَترَسّخ المشهد داخلك أكثر.

على امتداد السَّماء
أرى طيورًا راحلة إلى غاياتها البعيدة،
و أتساءل : كيف أدركتْ أوان الرّحيل؟

اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليّت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

الحمد لله، علمٌ جديد يُضاف إلى رصيدي!
اليوم أُضيف إلى محصلتي العلمية معرفة جديدة في القيادة لإدارة المشاريع، خطوة أخرى نحو التطوير والاحترافية. التعلم مستمر، والطموح لا حدود له! 📚

"سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ"

كُلّ التَفاصِيل الصَغِيرة ، تَكبرُ لَيلاً ..

يبدأ يوم جديد حاملاً معه فرصًا جديدة لتحقيق الأهداف والنجاح. اجعلوا من هذا الصباح انطلاقة قوية، واستقبلوه بالعزم والإصرار. فالنجاح لا يأتي مصادفة، بل هو نتاج العمل المستمر والتخطيط الجيد.

تمنياتي لكم بيوم مثمر ومليء بالإنجاز.

‏تبتسمين..
‏فتودّ كل الأشياء لو أنها
‏سبب ابتسامتك..

‏حتى الحزن.
—

‏تبكين..
فكل شيء يرجو لو
أنه منديلك..

حتى الدمع.
—

تتكئين..
‏فيود كل ما حولك لو
‏أنه كتفٌ لك..

‏حتى الفراغ.
—

‏تنامين..
‏فترجو كل الأوقات
‏لو أنها صباحٌ سيستقبلك..

‏حتى الليل.
—

‏تتكلمين..
‏فيودّ كل شيء لو أنه
‏حديثك القادم..

‏حتى الصمت.
—

‏تفزعين..
‏فكلهم يمدّون أيديهم
‏لطمأنتك..

‏حتى القلق.
—

‏تتوتّرين..
‏فيُربّت كل شيء على
‏كتفكُِ لتهدئتك..

‏حتى الارتباك.
—

‏تسألين..
‏فالكلّ إجابةٌ
‏لأجلك.

‏إننا نعرف متى تكون محادثةٌ ما هي الأخيرة.. ولو لم يُعلن عن ذلك صراحةً.. لكنها في الغالب وداعٌ بشكلٍ مهذب.. تشبه أن تقول لأحدهم: "كنت سعيداً بمعرفتك".
‏حيث الكينونةُ هنا غارقةٌ في الماضي دون ترقّب للحاضر.

بشكلٍ ما..
تبدينَ جواباً مناسباً
لكل الأسئلة!
من أجل ذلك أبدو
أنا متعلماً جداً.

عندما يصمت الرجل، تكون تلك صرخته الأعلى..