مهما أوتي الإنسان من جمال البيان، وذُلّلت له ناصية اللغة= فإنه لا يستطيع أن يكشف عن أثر القرآن في نفوس المؤمنين.
فإنه يُطوّف بهم في الدنيا والآخرة، ويكسر لهم حواجز الزمان والمكان؛ فيُريهم من آيات ربهم الكبرى، ويسقي نفوسهم العزّة والأمل والأمن والطمأنينة، ويجعلهم يعيشون على الأرض وقلوبهم مُعلّقة بالسماء، يرجون لقاء مولاهم ولذة النظر إلى وجهه سبحانه وتعالى.
فإنه يُطوّف بهم في الدنيا والآخرة، ويكسر لهم حواجز الزمان والمكان؛ فيُريهم من آيات ربهم الكبرى، ويسقي نفوسهم العزّة والأمل والأمن والطمأنينة، ويجعلهم يعيشون على الأرض وقلوبهم مُعلّقة بالسماء، يرجون لقاء مولاهم ولذة النظر إلى وجهه سبحانه وتعالى.
Forwarded from رِثائيَّات •
ما أوحش الدربَ الذي تدري بأنّ
خطاك فيه لا تؤولُ إلى أحد..
خطاك فيه لا تؤولُ إلى أحد..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إنّا إلى اللهِ ! قولٌ يَستريحُ بهِ
ويَستوي فيهِ مَن دانوا ومَن جَحدوا
ويَستوي فيهِ مَن دانوا ومَن جَحدوا