Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
‌‌‎«فتَودُّ لو تبكي وما مِن أدمُعٍ
وتظَلُّ مختنِقًا وما مِن خانقِ!»...
"رُبما كان يجب عليك التأني
لكي لا تعيش هذا الندم
الذي يأكل أحشائك وينهشها ببطئ كالدود
ولكنها الحياة ويجب أن تَعيشها...
"كل ذاك الغضب كان حبًا
كل هذا الحنين صار حزنا"...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تاللهِ ما أبكَى الفؤادَ رحيلُه
‏بل حُسْنُ ظنِّي أنّهُ لا يفعلُ...
عن الذاكرة التي تأبى نسيانك؛ يا للخذلان الذي لا ينفكّ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أتراكَ تعرفُ عِلَّتي وشَفائِّي
يا داءَ قلبِّي فِي الهَوى ودَوائِّي ...
ما يتعبنا ليس الباب الذي أغلقناه بيننا وبين شخص،ولكن النوافذ التي نفتحها لنسترق النظر...
مُتعبٌ من الصمت
الذي يحيط بي
من الإنتظار الذي لا ينتهي...
كُنت أريد أن تعود
دون أن أبدو مصرًا على ذلك ...
ليس عندي كتاب مفضل، ولا اغنية مفضلة، ولا أشخاص بهذا المعنى، ولا أوقات تحت هذا المسمى، كل شيء بإمكاني محبته فجأة بطريقة ما ونسيانه أيضًا بنفس الطريقة...
‏لم تكُن أجمل شيءٍ عرفته فقط، بل أعمق هاوية رميت نفسي بها بلا خوفٍ أو تردد...
قال ﷺ:
"أكثروا الصلاة علي فإن الله وَكّلَ بي ملكا عند قبري فإذا صلى علي رجل من أمتي قال لي ذلك الملك : يامحمد إن فلان بن فلان صلى عليك الساعة".

عرف نفسك للنبي الآن وقل‏«
‏ اللهم صلِ وسلم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم . وبارك اللهم على سيدنا و نبينا محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد🤍...
الإنسان حيوان يعرف كيف يعذب نفسه بأشياء لا وجود لها...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"الثالث عشر من ديسمبر، وما زال غيابك يثقل أيامي.
أرهقني غيابك، وكأنك حملت معك نبض الحياة وتركتني أُصارع هذا الفراغ وحدي..
أرهقني الشوق، لكنه لم يهزمني.
ما زلت هنا، أنتظرك كما كنت منذ البداية، كأنما في قلبي يقين خفي بأنك ستعود.
الثالث عشر من ديسمبر، وأنا أقف على أعتاب الغياب، ممسكًا بخيوط الأمل، علّها تقودني إليك."...
"وحدي أعرف ما مررت به، وكيف تجاوزته،
وماذا تركَ في نفسي حتى الآن
أنا الشخص الذي أستند إليه عند كلِّ عثرةٍ
وأنا الذي ينقذني في كلِّ مرةٍ
مُمتن إليّ، فخور بي
وبما أحاول لأجلِه
وسواء عليّ وصلت أم لم أصل
يكفيني فقط أنِّي بصدقٍ أحاول."...
"أود أن أتحدث عما حدث
دون أن أذكر كم هو مؤلم.
لابد من طريقةٍ ما،
لأعتني بالجراح دون أن أفتحها،
لأسمي الألم
دون أن أدعوه مرةً أخرى داخلي."
إن كان هنالك من مخرجٍ فسأسلكه...
ثم تنهّدت وقالت:

"سأنتظركَ غدًا، وإن لم تأتي
‏فكلُّ الأيامِ غدًا حتى تعود"...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ولأن الحب يتطلب صبرًا ومعاناة..‏"لم يعد بكائي مخلصًا، أبكي والأشياء كلها تبقى في صدري"...
2024/12/23 04:25:04
Back to Top
HTML Embed Code: