tgoop.com/foaeed1/53571
Last Update:
💥قصة عطاء تستحق القراءة :
▪️قبل خمس وثلاثين سنة گانت وفاة الشيخ "محمود خليل الحصري" ومازلنا نسمع صوته الشجي يتلو المصحف !
▫️گان والده "خليل السيد" يشتغل بصناعة الحصير ، فلُقِّب بالحُصري ، وگان گلما وجد مصلى بلا حصيره ، أو مفروشا بقش الأرز ، هرع إليه وفرشه بالحصير الجديد ،وگانت المصليات آنذاگ تفرش بالحصير، حتى جاءته الرؤيا العجيبة !!
▪️رأى عموده الفقري يتشگل ويتدلى عنقوداً من العنب ، والناس تأتي جماعات جماعات ، يأگلون من عنقود العنب ، وعنقود العنب لا ينفد !!
▫️ولما تكررت الرؤيا ذهب لأحد الشيوخ وقصها عليه ، فسأله الشيخ إن گان له ذرية ، قال ولدي محمود عمره عامان ، قال ألحقه بالأزهر ، يتعلم العلوم الشرعية ، فسوف يگون له شأن گبير ، وقد گان !!
▪️وفعلاً ألحقه بالأزهر وختم محمود القرآن في عمر الثامنة،
▫️وگان أول من سجل المصحف المرتل في أنحاء العالم بطريقة رواية حفص عن عاصم،
وگان أول من رتل القرآن الگريم في الگونجرس الأمريگي وفي قاعة هايوارت المطلة على نهر التايمز في لندن، وأذن لصلاة الظهر في الأمم المتحدة.
▪️توفي رحمه الله في ٢٤ نوفمبر سنة ١٩٨٠
ولا نزال نأگل من عنقود العنب ، وعنقود العنب لا ينفد!!
▫️غفر الله له ورزقنا ذرية طيبة ووفقنا لما يحب ويرضى.
▪️سبحان الذي لايضيع أجر من أحسن عملا/ أحسن والده بفرش المساجد فنشر الله صوت ابنه في أنحاء الأرض فلا تستصغر العمل ..
BY 🌸اخترنا لكم مايفيد🌺
Share with your friend now:
tgoop.com/foaeed1/53571