Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1829 - Telegram Web
Telegram Web
ليس الزهد ألا تملك شيئًا،
لكن الزهد ألا يملكك شيء..
ونحبُوا إليكَ يا الله
خِفافًا حينًا
وثِقالًا حينًا
نُغالِبُ أنفُسنَا فنغلِبها وتغلِبنا
نُكابِرُ على ضَعفنا
ونَحنُ نعرِفُ أنْ لا قُوّة إلّا بِك،
ولَا عونَ إلّا مِن عندِك فتولّنا يا اللّٰه،
تولّ قُلوبنا وأسماعنا وأبصارَنا فما لنا إلّاك
‏كثرةُ الصَّلاةِ على النَّبيِّ ﷺ

‏تفتَحُ المُغلقَاتِ ، وتُخفِّفُ المُتعِبَاتِ!
"ساعة الجمعة، ساعة تتنزّل فيها رحمات البَرّ الودود سبحانه، ومن أعظم الدعاء الذي تحصل به رحمة الله ومن خصائص هذا اليوم العظيم، الصلاة على رسوله ﷺ الذي اصطفاه وجعله من أعظم مظاهر رحمته."

لا تنسوا المجاهدين والنازحين والمكلومين من دعواتكم، اللهم أهل غزة وسوريا والسودان وجميع المستضعفين من المسلمين..
‏ذكر الله كما ذكر ابن القيم رحمه الله :
‏«أنه قوت القلب والروح» ❤️‍🩹!
الصيامُ في الأشهر الحُرُم أشد استحبابًا
وأعظم أجرًا🤍
"محاسبة النفس قبل النوم"

‏قال ابن القيم :
‏ومن أنفعها أن يجلس الرجل عندما يريد النوم ساعة يحاسب فيها على ما خسره وربحه في يومه،ثم يجدد له توبة نصوحاً بينه وبين الله،فينام على تلك التوبة،ويعزم على ألا يعاود الذنب إذا استيقظ،ويفعل هذا كل ليلة،فإن مات من ليلته مات على توبة.
مَن عسُرت عليه نفسُه فليأخذها بكثرة الصلاة والسلام على رسول الله ﷺ، وليزدد من ذلك ما شاء، فمقلٌّ ومستكثر، فهي والله من أعظم الذكر الذي حث الله عليه في كتابه فقال:

﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اذكُرُوا اللَّهَ ذِكرًا كَثيرًا۝وَسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾

وقال ناصًّا عليها مرغبًا المؤمنين فيه بادئًا فيها بنفسه، فقال:

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

وأعطى الله تعالى لنبيه جزاء قولها صلاتَه جل ثناؤه على من قالها، الواحدة عشرًا. وقد استبشر نبينا ﷺ بذلك وفرح به.

أتدري ما عُقبى صلاة الله عليك؟
قال تعالى: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ۝
أي يخرجكم من ظلمات المعاصي إلى نور الطاعة والهداية..
يا هذا، دبِّر دِينَك كما تُدبِّر دنياك.

لو عَلِق بثوبك مسمارٌ رجعتَ إلى وراء لتخلِّصه، هذا مسمار الإصرار قد نشب بقلبك، فلو عدتَ إلى الندم خطوتين تخلَّصتَ.

(ابن الجوزي – المدهش 1: 279)
اللهم اجعلنا من عبادك المتبصّرين الشاكرين🤍
إحساس بخيبة عارمة وعارٍ يُمزق قلبي تمزيقًا، ما أثقل الشعور بالعجز وما أشدّ ألم الهوان وما أقبح الذّل
حريٌ بمن كان يُحب إخوانه
‏ويأكله القهر أنه لا يقدر على فعل شيء لهم!

‏أن يقوم في هذه الساعة، يرفع أكفَّ الضراعة، ويدعو الله بأسمائه وصفاته أن يكشف هذه الغمَّة، وينصر هذه الأمَّة، ويهون على عباده المستضعفين
-
في عالمٍ يضجّ بالسخطِ ودنيويةِ النّظر، من الضرورة أن يفهم المسلمُ ويرتضي الطريقَ الذي اختارهُ الله له وهيّأه لتكاليفه واصطنعه لمتطلّباته، فمن الهلاكِ أن يُطارد المرءُ سرابًا من الأماني شعورًا ثمّ لا يرى أينَ تُسيّره أقداره، وإلى أيِّ جهةٍ يؤخذُ به واقعًا.
-
• في آخر ساعة الجمعة، سَل الرحمنَ أن يكفيك أمرَ دنياك وهمّها، ويُفرِّغك لهمِّ دينك ونصرته وأهله المستضعَفِين من الرجال والنّساء والوِلدان، وأن تكونَ مُستعمَلًا لا مستبدَلًا
«لم يعُد للقلبِ مزيد من الأُمنيات، سِوى أن يَلقى اللّٰه بالثَّبات على هذا الدِّين أن يَلقى اللّٰه بعقيدةٍ سَليمة، وقلبٍ لم تُلطِّخه الفِتَن ولم تعبَث به».
فحيَّ على جنات عدن فإنها
منازلنا الأولى وفيها المخيم
«هنيئًا للعبد الكَيِّس الفطن، الذي يتحرى زمان الوفاء لإمام الأنبياء ﷺ ؛ لِيستكثرَ من الصلاة والسلام عليه، وليلةُ الجمعة ويومها موعدٌ لا يخلف، وثوابٌ لا ينفد لِمَن كان فيما عند الله أَرغب، ولِبرِّ نبيه ﷺ أَصدقُ وأَسبق».
Forwarded from تَوَهَّجَ
الله أكبرُ قالها عبدٌ ضَعيفٌ فاكتفى
الله أكبرُ كم بها خيرٌ عَظيمٌ ما خَفى
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
واسوأتاه منك حتى وإن عفوت عني..❤️‍🩹
عصر يوم الجمعة مع العشر من ذي الحجة . . !
يا خيبة من ضيّع هذه الساعة ونسي الدعاء فيها..
وتذكروا أن هذه الساعة لن تعود إلىٰ يوم البعث!
2024/11/18 11:26:52
Back to Top
HTML Embed Code: