tgoop.com/httpstmetenwirelhawalik/3868
Last Update:
هل تعلمون أن (في حجوركم) ظرف زمان ما زالت في موقع الفركوس إلى اليوم ...!!؟
لتعلموا أن القوم مهما رأوا من الجهل والضلال إلا أنهم سيسعون في التلميع ويصرون ويعاندون ...!!
ليس عجبًا أن ترى أناسًا يصرّون على تسخير اللغة لخدمتهم لا لخدمة الحق فيجعلون "الحِجْر" زمانا وكأنّ الأزمنة قد ضاقت ...!
أي عقول تلك التي تجادل الحروف في مواقعها وتلقي بأثقال العناد على ميزان البيان؟!
نبهوا فنفروا وكأنما أُنزل عليهم التغيير أمرًا ثقيلًا فلا هم أقاموا حُجّة ولا هم انصاعوا للصواب .... !
أتعاب هذا الفركوس قد ورثوا عناده حتى باتوا أضحوكة بين الأنام يذودون عن باطلهم بألسنةٍ شعثاء فصارت سهاما ترتدّ إليهم ولا تصيب غيرهم ...
لو علموا أن البلاغة ليست مجرد ألفاظ تُقلب بل معنى يصيب مرماه لكان لهم في التواضع نجاة!
ولو كان مرامهم الحق لعلموا أن الرجوع إلى الحق خير لهم من التمادي في الباطل والكذب على الشرع والدين واللغة ..
وقد قال عز وجل {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ}..
https://www.tgoop.com/httpstmetenwirelhawalik
BY تنوير الحوالك
Share with your friend now:
tgoop.com/httpstmetenwirelhawalik/3868