كتب الإعلامي السيد محمد علي الحيدري عن السيد الشهيد محمد باقر الحكيم:
كانت لقاءاتي به أشبه برحلة للعراق. كان وهو يتحدث يرتدي وقار الفقهاء ويُضيء بعمق العارفين.
لم يكن مجرد رجل سياسة أو قائدٍ معارض، بل كان صورةً مكتملة لرجلٍ اجتمع فيه نور الاجتهاد مع حرارة النضال.
كان عراقياً حتى نخاع روحه، يشبه العراق حين يغتسل بنهرين من الحزن والصبر، وحين يُصلي على سجادة اليقين.
رجاءً.. أكمل قراءة المنشور في التعليق الأول..
http://www.tgoop.com/hulool
كانت لقاءاتي به أشبه برحلة للعراق. كان وهو يتحدث يرتدي وقار الفقهاء ويُضيء بعمق العارفين.
لم يكن مجرد رجل سياسة أو قائدٍ معارض، بل كان صورةً مكتملة لرجلٍ اجتمع فيه نور الاجتهاد مع حرارة النضال.
كان عراقياً حتى نخاع روحه، يشبه العراق حين يغتسل بنهرين من الحزن والصبر، وحين يُصلي على سجادة اليقين.
رجاءً.. أكمل قراءة المنشور في التعليق الأول..
http://www.tgoop.com/hulool
tgoop.com/hulool/49319
Create:
Last Update:
Last Update:
كتب الإعلامي السيد محمد علي الحيدري عن السيد الشهيد محمد باقر الحكيم:
كانت لقاءاتي به أشبه برحلة للعراق. كان وهو يتحدث يرتدي وقار الفقهاء ويُضيء بعمق العارفين.
لم يكن مجرد رجل سياسة أو قائدٍ معارض، بل كان صورةً مكتملة لرجلٍ اجتمع فيه نور الاجتهاد مع حرارة النضال.
كان عراقياً حتى نخاع روحه، يشبه العراق حين يغتسل بنهرين من الحزن والصبر، وحين يُصلي على سجادة اليقين.
رجاءً.. أكمل قراءة المنشور في التعليق الأول..
http://www.tgoop.com/hulool
كانت لقاءاتي به أشبه برحلة للعراق. كان وهو يتحدث يرتدي وقار الفقهاء ويُضيء بعمق العارفين.
لم يكن مجرد رجل سياسة أو قائدٍ معارض، بل كان صورةً مكتملة لرجلٍ اجتمع فيه نور الاجتهاد مع حرارة النضال.
كان عراقياً حتى نخاع روحه، يشبه العراق حين يغتسل بنهرين من الحزن والصبر، وحين يُصلي على سجادة اليقين.
رجاءً.. أكمل قراءة المنشور في التعليق الأول..
http://www.tgoop.com/hulool
BY حلول
Share with your friend now:
tgoop.com/hulool/49319