‏أحرص على اللي وجهها يبري العلّه، وحارب بها أيامك السود ياعزيزي♥️.

ووقتها أغني لِلسماء و أقول:
ناظريني ياسماء حتى أنا عندي قمر♥️.

"وحيدٍ من العالم غريبٍ عن الأصحاب
أعد النجوم اللي بعيدة منازلها"

‏" حينما يكون صوتك معي أشعر وكأن العالم أجمع يسكب طمأنينته في وسط صدري. "

‏" ما يأكل تفكيرك الليلة سيغدو بعد عام من الآن شيئًا عاديًا قد لا تتذكره حتى. "

‏عمر السوالِف ما كانت مهمة صُوتك اللي كان.

الله لو بابك على بابي واهالينا احباب.

‏كذّاب من قال " لاحياة لمن تُنادي " نادني .. صوتك حياتي.

‏أرفض طبطبتك وأقبل حضنك، ولأن الموج والمسافه والأقدار مابتساعد أرفض رسايلك وأقبل صوتك.

‏لم أعلم أن لإسمي قابلية التحول لأغنية حتى سمعت صوتكِ يناديه.

" مرت أشهر ياراشد وبتمر سنة يا أبو نورة. "

صوتك الطريقه المُسالمه لمعاودةِ الطمأنينه الى مكانها.

عديت عن مبسم المجمول لاذوقه
انا بلاي الحيا .. وادرى على ديني .

مربعانية بعنوان: "لا غشاك البرد ياسمح المحيّا ..
أحطب الطارف من ضلوعي وشبّه♥️ "

‏تحبها؟
لاتخرب كُحلتها، خرب حُمرتها.

‏ليتك تجيني حقيقة كثر جيّاتك بأحلامي.

‏" نميل أحيانًا لكتابة أسمائنا على زجاج سيّارة، أو نقشها على طاولة، أو حفرها على جِذع شجرة.
‏أظنّ أنّنا جميعًا نتقاسم خوفًا مشتركًا؛
‏الخوف من أن نُنسى! "

هَلْ تَدْرِي أَنَّ سَمَاءَنَا
‏لَا تَحْوِي بَدْرًا فِي الْمَسَاءِ
‏الْبَدْرُ يَحْيَا بَيْنَنَا
‏مِرْآتُهُ هَذِي السَّمَاءِ
‏مَنْ يَكْتَفِي مِنْ حُسْنِهِ
‏مَنْ يَكْتَفِي عِنْدَ اللِّقَاءِ،
‏قَلْبِي وَكُلْ جَوَارِحِي
‏وَالْعُمْرُ لَوْ وَدَّ فِدَاءً.

‏بلّ ريقي بقربك عقب طول الصيام..

‏أعذب تشبيّه :
‏" ياغفوة الهلكان من طول السهر. "