Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
﴿اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حينَ مَوتِها وَالَّتي لَم تَمُت في مَنامِها فَيُمسِكُ الَّتي قَضى عَلَيهَا المَوتَ وَيُرسِلُ الأُخرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَومٍ يَتَفَكَّرونَ﴾
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
«تخَيّل! يدخُل شَهر رجب وهو من الأشهُر الحُرم التي قال فيها تعالى "فلا تَظلِموا فيهنّ أنفُسَكم" مع اليوم المزعوم "رأس السنة"، شهرٌ فيه الحَسنات والسّيئات مُضاعفة، فتَدخُله أنت باحتفالاتٍ ما أنزل الله بها مِن سُلطان، تُشارك وتُشابه النّصارى مع أنّنا نُهينا من التّشبه بهم، فِي يومٍ "أن دَعَوا للرّحمَنِ ولَدا" "وما يَنبغي لِلرحمَنِ أن يتّخذَ ولدًا"».
-
لا يَحتفل برأس السَّنة الميلاديَّة اِمرُؤٌ فَهِمَ سورةَ الإخلاصِ فالمُسلم المُوحد ليس لهُ علاقة لا برأس السَّنة ولا برجليها.
اللهُمّ إنّا نَبرَأ إلَيك مِمّن عَصاك في هذِه الليلة وجاهَر فِي مَعصِيَتك وأعانَ وسانَد من نَسبوا لَكَ وَلدًا -تعالَيت رَبّنا عن ذَلك علوًّا كَبيرا- رَبّنا لا تُؤاخِذنا بما فعَل السُّفهاء منّا، وارحَمنا واعفُ عَنّا.
لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ

ما تظنه توقفًا، وما تُسميه إجازة، وما تقول عنه انتكاسًا، وما تدعوه فتورًا...كلها تأخيرات لك عن المضي في سُبل الخير وبالتالي تأخر عن تحقيق نتائج الخير، ففي الحقيقة لا يوجد توقف في الطريق إلى الله؛ إنما هو تقدّم أو تأخر؛ فكيف مسيرك ؟ وإلى أين تتجه ؟ وإلى متى بقاءك على حالك ؟

إن الهمّام يُسارع، والصادق يُسابق، والعازم يحاول، ولا يقعد إلا المُبعَدُون، فاختر لنفسك ما يسرك أن تُقيم نفسك مقامه !

وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM

‏الإستغفار ..
يهزم الذنب: ﴿إنه كان غفارا﴾
‏ويهزم القحط: ﴿يرسل السماء عليكم مدرارا﴾
‏ويهزم الفقر والعقم: ﴿ويمددكم بأموال وبنين﴾
‏ويهزم الضعف: ﴿ويزدكم قوة إلى قوتكم﴾

‏إستغفر تجد خيرا
سيد الإستغفار
«اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ اعوذ بك من شر ماصنعت ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أعِيذُكم بِاللهِ ياصُحب مِن الغَفلَةِ عَن مَواطِن استِجَابَة الدُّعَاء، فهذه اللَّحظات من يومِ الجمعةِ إلى غروبِ الشَّمس قد تكون هي اللَّحظات التي تنتظرُها منذ سنواتٍ طويلة، وإن صدَقتَ الله فيهَا فقَد يكتبُ الله تعالى لَك ما كنتَ ترجوه فِي الحَياة كلِّها..
Forwarded from مَسَرَّآت
🍒' ‏بِمناسبه الإمتحانات !!..

‏أنتَ لست مُحتاج حاليًّا غير شيئين مُهمين جدًّا = البَركه والتَّوفيق !

البركه هو أنّ تُنهي فِي نصف ساعه ما يحتاج لإسبوع، والتَّوفيق هو أنَّ ما درسته عندما تذهب للأمتحان تَجده نفسه !

وصدقًا نحن لا نحتاج أكثر من ذلك !:))

‏ولن تَجد البَركه والتَّوفيق إلَّا إذا أستعنت باللّٰه، وتجرّدت من الإعتماد علىٰ نفسك وعلىٰ دراستك للإعتماد علىٰ اللّٰه واللجوء إليه يعني أن تتعب وتجتهد لكن ضع في بالك أنَّك بدون معيَّه اللّٰه لا شيء ))

‏ألحّ على اللّٰه فِي طلب البَركه والتَّوفيق والسَّداد وأشعر بضَعفك وحاجتك له سبحانه وأفعل ما عليك وتيقن أنَّ اللّٰه لا يُضيّع عمل عامل🌱.

دعواتكم"))
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كانَ الصّالحونَ يستَحوُن من الله
أن يكون يومهم مثلَ أمسِهم !
وأن تُرفع الأعمالُ في طي الغيوبِ بلا زيادة ..
تراهم يتفقَّدون أيامهم ..
فيضعونَ فيها و لو مِثقالَ شَعيرة حَبٍ ؛
ليرجَحَ ميزانُ اليوم عن ميزانِ الأَمس !

رُبّما تبدو الحبّة في نظرك خفيفةً ..
لكنَّ النّهار بها أصبحَ مختلِفاَ ؛ كثيرًا !

فكيفَ كان حالٌهم إذن مع أوقاتنا هذه ؛ ونحن في رجب وعلى أعتاب استقبال ضيف عزيز ؟

تراهم في مواسم القربِ مشغولين بحفظِ الجوارح فـ ( إنّ من حفظ جوارحه، حفظ الله عليه قلبه) ..
ولا هم لهم إلا القرآن يقيناً بأنه (‏"ما جعل عبدٌ القرآن هَمّه، إلا كفاه الله ما أهَمّه)

أشعلوا السُّرج في لياليكم ..
عسى أنْ تشعلَ لكم أنوارَكم على الصّراط !

واجتهدوا ..
فَلرُبّ قاعدٍ خيرٌ من ألفِ ساعٍ ..
والله من بعد ؛ يعلم صـِدقَ النّيات وخَفَيّ الَّدمَعات !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الزلازلُ، والأعاصيرُ، والرِّياحُ العاتيةُ، آياتٌ كونيةٌ تُذكِّرنا بصغرِ شأنِ الدنيا وزوالِها، وبعظمةِ الآخرةِ وبقائها.
فهل من متَّعِظ؟ هل من تائبٍ يرجع إلى الله؟

كلُّ شيءٍ في الدنيا يُذكِّرُ بالآخرة!
زلازلُ اليوم تُذكِّرُ بزلازلِ يومِ القيامة، يومَ تزلزلُ الأرضُ زلزالَها، وتُخرِجُ أثقالَها. استيقاظُكَ كلَّ صباحٍ من فراشِكَ يُذكِّرُ بقيامِكَ من قبرِكَ يومَ البعثِ والنشور.

فكيفَ، يا أمةَ الإسلام، بعد هذه الآياتِ الباهرةِ والأحداثِ الجسيمةِ، ما زالَ فينا مَن يُعرضُ عن الله؟
ما زالَ فينا مَن يتركُ الصلاةَ ويُلهي نفسَه بالغناءِ؟
ما زالَ فينا مَن يغتابُ، وينمُّ، ويستهزئُ بالناس؟
ما زالَ فينا مَن تنمصُ حاجبيها، أو توصِلُ رموشَها، أو تتزينُ بما يُغضِبُ ربَّه؟
ما زالَ فينا مَن تخرجُ متبرجةً غيرَ ملتزمةٍ بحجابِها الشرعي؟
ما زالَ فينا مَن يُقيمُ علاقاتٍ محرمةً؟
إِيمَــان 🌿🌼
الزلازلُ، والأعاصيرُ، والرِّياحُ العاتيةُ، آياتٌ كونيةٌ تُذكِّرنا بصغرِ شأنِ الدنيا وزوالِها، وبعظمةِ الآخرةِ وبقائها. فهل من متَّعِظ؟ هل من تائبٍ يرجع إلى الله؟ كلُّ شيءٍ في الدنيا يُذكِّرُ بالآخرة! زلازلُ اليوم تُذكِّرُ بزلازلِ يومِ القيامة، يومَ تزلزلُ…
إلى متى الغفلة؟
لو لم نتَّعظ اليوم، فمتى؟
تخيلي نفسكِ في مكانٍ ضربَه زلزالٌ!
ما الذي ستتمنينَه؟ وما سيكونُ موقفُكِ؟
ألن تقولين: “يا ربِّ، نجني مما أنا فيه، وسأتوبُ، وأستقيمُ، وأتركُ الحرامَ كلَّه”؟
أنتِ الآنَ في أمنٍ وأمانٍ، فما الذي يمنعُكِ من أن تفعلينَ ذلك الآنَ؟

كلُّ ما يحدثُ حولَنا يُثبتُ شيئًا واحدًا: هذه الدنيا حقيرةٌ زائلةٌ عند الله.
وكلُّ آيةٍ كونيةٍ إنما هي تخويفٌ من الله، كما قال عز وجل:
﴿وَمَا نُرْسِلُ بِالْآيَاتِ إِلَّا تَخْوِيفًا﴾.
فالزلازلُ، والكوارثُ، والمصائبُ تُعيدُ الإنسانَ إلى الحقيقةِ الكبرى: لا ملجأَ من الله إلا إليه.

في لحظةِ الكارثةِ، لا يخطرُ ببالِ أحدٍ مالٌ ولا جاهٌ ولا منصبٌ. الإنسانُ لا يريدُ إلا أن ينجو بنفسِه.
فلماذا تضيعُ فرائضُ الله في سبيلِ دنيا فانيةٍ؟
لماذا تُرتكبُ المعاصي، وتُزرعُ الفتنُ والأحقادُ، في سبيلِ متاعٍ زائلٍ؟

هل الموتُ يستأذنُ أحدًا؟
الذينَ ماتوا في الكوارثِ الأخيرةِ، هل كانوا يعلمونَ أنَّها نهايتُهم؟
كانوا مثلَنا، يخططونَ لمستقبلٍ لم يأتِ.
فهل لحقَ العاقُّ أن يبرَّ والديه؟
هل لحقَ العاصي أن يتوب؟
هل لحقَ تاركُ الصلاةِ أن يُصلي؟
وهل لحقَتْ المتبرجةُ أن تستقيمَ وتتحجب؟
إِيمَــان 🌿🌼
إلى متى الغفلة؟ لو لم نتَّعظ اليوم، فمتى؟ تخيلي نفسكِ في مكانٍ ضربَه زلزالٌ! ما الذي ستتمنينَه؟ وما سيكونُ موقفُكِ؟ ألن تقولين: “يا ربِّ، نجني مما أنا فيه، وسأتوبُ، وأستقيمُ، وأتركُ الحرامَ كلَّه”؟ أنتِ الآنَ في أمنٍ وأمانٍ، فما الذي يمنعُكِ من أن تفعلينَ…
البدارَ البدارَ!
فالموتُ أدنى إلينا من شِراكِ نِعالِنا.

“كلُّ امرِئٍ مُصبِّحٌ في أهلِهِ، والموتُ أدنى من شِراكِ نعلِهِ.”

كثرةُ الزلازلِ من علاماتِ الساعةِ الصغرى.
وعند وقوعِها، الواجبُ أن نسارعَ بالتوبةِ النصوحِ، ونكثرَ من الاستغفارِ.

لقد قالَ ابنُ مسعودٍ -رضي الله عنه- عندما وقعَ زلزالٌ:
“إنَّ ربَّكم يستعتِبُكم فأعتِبوه”،
أي: يُريدُ منكم أن تُزيلوا عتبَه عليكم.

وقالَ عمرُ بن الخطابِ -رضي الله عنه- حينَ زُلزلت المدينةُ:
“لئن عادت، لأخرجنَّ من بينِ أظهرِكم!”

فلا تمرُّ عليكم هذه الأحداثُ دونَ اتعاظٍ أو عملٍ، فإنَّ أعظمَ المصائبِ هي موتُ القلوبِ ومسخُها.

نسألُ الله أن يُلينَ قلوبَنا، وأن يرزقَنا توبةً نصوحًا قبلَ فواتِ الأوان.
اللهمَّ اجعلنا ممن يتذكرُ ويتَّعظُ، ويسارعُ إلى طاعتِك.
2025/01/05 10:46:00
Back to Top
HTML Embed Code: