انطلاق المؤتمر الدولي الرابع لمؤسسة علوم نهج البلاغةبعنوان "أثر نهج البلاغة في تنمية العلوم والمعارف الإنسانية" وتحت شعار "نهج البلاغة نهج الحياة"
تقرير مصور
تقرير مصور
بركة الصلاة على النبي وأهل بيته (عليهم صلوات ربي)
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) ذَاتَ يَوْمٍ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) أَلَا أُبَشِّرُكَ قَالَ بَلَى بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي فَإِنَّكَ لَمْ تَزَلْ مُبَشِّراً بِكُلِّ خَيْرٍ فَقَالَ أَخْبَرَنِي جَبْرَائِيلُ آنِفاً بِالْعَجَبِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(عليه السلام) وَمَا الَّذِي أَخْبَرَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) قَالَ أَخْبَرَنِي أَنَّ الرَّجُلَ مِنْ أُمَّتِي إِذَا صَلَّى عَلَيَّ وَأَتْبَعَ بِالصَّلَاةِ عَلَيَّ أَهْلَ بَيْتِي فُتِّحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَصَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ سَبْعِينَ صَلَاةً وَأَنَّهُ لِلذَّنْبِ حَطّاً ثُمَّ تَحَاتَّتْ عَنْهُ الذُّنُوبُ كَمَا تَحَاتَّتِ الْوَرَقُ مِنَ الشَّجَرِ وَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَبَّيْكَ عَبْدِي وَسَعْدَيْكَ يَا مَلَائِكَتِي أَنْتُمْ تُصَلُّونَ عَلَيْهِ سَبْعِينَ صَلَاةً وَأَنَا أُصَلِّي عَلَيْهِ سَبْعَمِائَةِ صَلَاةٍ فَإِذَا صَلَّى عَلَيَّ وَلَمْ يُتْبِعْ بِالصَّلَاةِ عَلَيَّ أَهْلَ بَيْتِي كَانَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ السَّمَاءِ سَبْعُونَ حِجَاباً وَيَقُولُ اللَّهُ جَلَّ جَلَالُهُ لَا لَبَّيْكَ وَلَا سَعْدَيْكَ يَا مَلَائِكَتِي لَا تُصْعِدُوا دُعَاءَهُ إِلَّا أَنْ يُلْحِقَ بِالنَّبِيِّ عِتْرَتَهُ فَلَا يَزَالُ مَحْجُوباً حَتَّى يُلْحِقَ بِي أَهْلَ بَيْتِي .
المصدر: ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص ١٨٥
#رجب #شهر_أمير_المؤمنين (عليه السلام)
#العتبة_الحسينية
#نهج_البلاغة
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) ذَاتَ يَوْمٍ لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) أَلَا أُبَشِّرُكَ قَالَ بَلَى بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي فَإِنَّكَ لَمْ تَزَلْ مُبَشِّراً بِكُلِّ خَيْرٍ فَقَالَ أَخْبَرَنِي جَبْرَائِيلُ آنِفاً بِالْعَجَبِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(عليه السلام) وَمَا الَّذِي أَخْبَرَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) قَالَ أَخْبَرَنِي أَنَّ الرَّجُلَ مِنْ أُمَّتِي إِذَا صَلَّى عَلَيَّ وَأَتْبَعَ بِالصَّلَاةِ عَلَيَّ أَهْلَ بَيْتِي فُتِّحَتْ لَهُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَصَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ سَبْعِينَ صَلَاةً وَأَنَّهُ لِلذَّنْبِ حَطّاً ثُمَّ تَحَاتَّتْ عَنْهُ الذُّنُوبُ كَمَا تَحَاتَّتِ الْوَرَقُ مِنَ الشَّجَرِ وَيَقُولُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَبَّيْكَ عَبْدِي وَسَعْدَيْكَ يَا مَلَائِكَتِي أَنْتُمْ تُصَلُّونَ عَلَيْهِ سَبْعِينَ صَلَاةً وَأَنَا أُصَلِّي عَلَيْهِ سَبْعَمِائَةِ صَلَاةٍ فَإِذَا صَلَّى عَلَيَّ وَلَمْ يُتْبِعْ بِالصَّلَاةِ عَلَيَّ أَهْلَ بَيْتِي كَانَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ السَّمَاءِ سَبْعُونَ حِجَاباً وَيَقُولُ اللَّهُ جَلَّ جَلَالُهُ لَا لَبَّيْكَ وَلَا سَعْدَيْكَ يَا مَلَائِكَتِي لَا تُصْعِدُوا دُعَاءَهُ إِلَّا أَنْ يُلْحِقَ بِالنَّبِيِّ عِتْرَتَهُ فَلَا يَزَالُ مَحْجُوباً حَتَّى يُلْحِقَ بِي أَهْلَ بَيْتِي .
المصدر: ثواب الأعمال وعقاب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص ١٨٥
#رجب #شهر_أمير_المؤمنين (عليه السلام)
#العتبة_الحسينية
#نهج_البلاغة