عن شعور الّذي انتابه القلق فجأة
وبعد كمٍّ هائل من الوقت
أدرك هذا الشخص لم يعُد ذاته
وأنّه لا يريدُ إكمال معه
حتّى نقاش
وبعد كمٍّ هائل من الوقت
أدرك هذا الشخص لم يعُد ذاته
وأنّه لا يريدُ إكمال معه
حتّى نقاش
اقدر كثيرًا هذا النوع من الشجاعة الوقوف بجراءة في منتصف الطريق واكتشاف أن الحلم الذي بحوزتك لم يعد يلائمك بعد الآن، وأن هذا الركض يكفي.
"الغريب أنك تهرب عدة مرات و تؤمن أن لا عودة لك ثم تعود.. تعود دون أن تشعر إلى المكان نفسه"
أعتقد أن أثمن ما يُمكن أن تحاول الحصول عليه في خضم الحياة، هو أن يبقى قلبك نقياً سليماً، أن تشعر بخفته نهاية كل ليلة مهما عاثت فيه الأيام وساءت إليه الأشياء.
الأمر الوحيد الذي أدركه في هذا العمر
أني لا زلت أقف على قدماي
رغم ثِقل جراحي
وانقطاع كل سُبل الأمل من جوف فؤادي.
أني لا زلت أقف على قدماي
رغم ثِقل جراحي
وانقطاع كل سُبل الأمل من جوف فؤادي.
كان ولا زال الصباح يعطينّي طاقة حُب متجددة بدون تدخلات بشريّة، حتى من نفسي، وأرى أنه من الإهدار طلوع الصُبح عليك وأنت شايل معاك مآسي البارح..
زي ما قال بدر ولكنّي أشوفه للنور هذا الفجر للُحب للشوق للمواعيد . . حتى لو كان المقصود كوب قهوة مثلاً
زي ما قال بدر ولكنّي أشوفه للنور هذا الفجر للُحب للشوق للمواعيد . . حتى لو كان المقصود كوب قهوة مثلاً
تعلمت متأخرًا أن أفتح نوافذي على كل الجهات لا أن أقف متخشب أمام نافذة واحدة تطل على زاوية ضيقة من الحياة فقط لأنني أُحبها
يأتي كل شيء في توقيته الذي يراه الله مناسبًا لنا وتجهله محدودية بصيرتنا، فكل شيء بميعاد، وكل شيء له وقت، وعندما يأتي الوقت المناسب ستجد كل شيء يحدث بأدنى حد من المجهود، ما قُدِّر له الانتهاء سينتهي، وما قُدِّر له البدء سيبدأ، وما قُدِّر له النسيان ستنساه، وكل شيء، كل شيء سيأخذ مساره الصحيح، الضغط على النفس لتغيير واقع لم يحن وقت تغييره جهد مهدور وهلكة للنفس.
كُلَّها خيره !
الأحباب الُمغادرون ، الأصدقاء المتغيرون ، الخيبات في مُنتصف الطريق ، الأقنعه المتساقطة في فصول الحياة ، الأماني المُتأخرة والأحلام المتعثرة ، الدعوات التي رفعناها ولم تأتي بعد ، كلها خيره !
" فقط ثق بالله واطمئن"
الأحباب الُمغادرون ، الأصدقاء المتغيرون ، الخيبات في مُنتصف الطريق ، الأقنعه المتساقطة في فصول الحياة ، الأماني المُتأخرة والأحلام المتعثرة ، الدعوات التي رفعناها ولم تأتي بعد ، كلها خيره !
" فقط ثق بالله واطمئن"
"غريبة فكرة الوداعات الصامتة، الهادئة، بلا احداث أو محاولات لتصليح ما لا يمكن إصلاحه، كل شيء بيننا ينسحب للخلف ويعود غريبًا"
ما زال الأمل فيك حي - و كأنك ما خطيت كل هذي المسافة بلا فائدة ما زلت تتمنى و تتأمل و تؤمن إن بكرا خير و الخير موجود و كثير