Forwarded from اللَّهُمّالْجَنَّة
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب يعقب الحسرة، ويورث الندامة ويحبس الرزق ويرد الدعاء، اللهم إني أستغفرك من كل ذنب تبت منه ثم عدت إليه، وأستغفرك من النعم التي أنعمت بها علي فاستعنت بها على معاصيك، وأستغفرك من الذنوب التي لايطلع عليها.. أحد سواك ولا ينجيني منها أحد غيرك، ولا يسعها إلا حلمك وكرمك ولا ينجيني منها إلا عفوك
من عامل الخلق بصفة عامله الله تعالى بتلك الصفة بعينها في الدنيا والأخرة؛ فالله تعالى لعبده على حسب ما يكون العبد لخلقه.
"أتمسك بالرحمة الخفيّة، لذا أصدق حدوث معجزة في نهاية الأمر، وأمدّ أملي ليدٍ ترفع العبء عن احتمالي، حتى وأنا أصارع فتور دأبي وإلحاح افتقاري أراهن حتمًا على المعونة العظمى، وأرقب في ساعة الحرج تحولاً، ومن قبضة الكرب انفراجًا، وأرى في القليل بركته، وفي السعي أثره، بهذا الإيمان أصمد"
" إن الكلمة الحنونة تشحن طاقة المرء، تجعل من هماده حياة ومن انطفاءه وهج، ومن ظلامه شعاع ومن الركود إلى مهب ريح."
«أنا أعرف، وأنت تعرف، لا حدود لمحبتي، ستظلّ تنمو وتتشعّب وتكبر وتزيد، وتزهر، تزهر دون أدنى اعتبارٍ للمواسم»
ما ربيتني إلا على النعم وماعودتني إلا على إحسانك، آمنت روعاتي ودبرت حياتي وأرسلت لي خيرًا غزيرًا لستُ أهلًا له لكنك أهله، آنست وحشتي وفرجت كربتي وآويتني وأسقيتني وأطعمتني من غير حولٍ مني ولا قوة، فلك الحمد حتى ترضى.