Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
«مَا لاعٌتذارِك بعدَ هَجرِكَ قِيمَةٌ
جَفَّ الغَدِيرُ وماتَتِ الأشْجَارُ.»
«لم يُعذبني
سِوى ذلك الأمل الطفيف
الذي يتجول حُرًا في أرجاء الخيبة
أنك قد تأتي يومًا تُصلح مافعلهُ غيابُك»
«لا تخترْنِي لأنني الشخص المناسب
أو لأنني الخيار الأفضل
أريد أن أكون الشخص الذي تُصرّ عليه
رغم كل السوء الذي تراه فيه.»
في الليل..
أُحكِم إغلاق كُل الأبواب والنوافذ
ومع ذلك يتسلل الحنين كاللص إلى قلبي!
«غريبُ الدارِ ليسَ لهُ صديقُ
جميعُ سؤالِهِ: أين الطريقُ؟»
واحدة من أجمل الاستثناءات في الشّعر،
قول البارودي:

فعودي صلبٌ؛ لا يلينُ لغامزٍ
وقلبـي سَيـفٌ لا يُفَـلُّ لهُ حَدُّ.

ثم استثنى من حالة الصلابة تلك؛ فقال:
نَلينُ -وإن كنّا أشدّاءَ- للهوى..
"‏فإن الأمل ذاته موجعٌ
حين لا يبقىٰ سِواه!"
الفرق بيننا
‏هو أنني في كل مرة كُنا نختلف فيها أضع أمام عيني
‏حقيقة أنكَ أقرب أصدقائي، فأغفر لكَ وأعود.
‏ولكن أنتَ كُنت تتشاجر معِي وكأننا لن نعود مرة ثانية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الڤيد دة رغم بساطة الكلام اللي فيه ولكن عمره ما فشل إنه يفوقني:))

اللهمَّ اجعل الصلاة أحبَّ إليَّ من نفسي و أهلي ومالي ومنَ الماءِ الباردِ على الظمأ!:")
صبَاحُ الخَير..
«خُلاصة العمرِ أيامٌ أراكَ بها
‏وما عداها مِن الأيامِ تبذيرُ»
"سنُخبر الطُّرقات يومًا..
أنّنا قد عبرنا،
برغم تيهِ الخُطى
والبُعد
والتّعب."
"‏أقطعُ أميالًا خارجَ المنزلِ
‏وحين أعود
‏تُقابلني الفكرة ذاتها
‏التي وددتُ أن تضيعَ منِّي وأنا في الطَّريق."
"أحبّك!
و إنه لشيءٌ مرير ،
أن يحنّ الإنسان إلى ما لن يناله أبدًا."
«مسكينٌ الإنسان؛
‏أمس كان يُحارب الدنيا
‏اليوم نفسه والدنيا تُحاربه!»
‏"بكيتُ فجرَ البارحة
‏واليوم أيضًا
‏بكاء الخائف
‏وبكاء الذي خاب ظنه كثيرًا
‏الذي خذلته الحياة ومن فيها
‏الذي فعل ما في وسعه
‏وما ليس في وسعه أيضًا."
"ويا خَجَلي إِذا قالوا مُحِبٌّ
ولَم أَنفَعكَ في خَطبٍ أَتاكَا.!"))
«إنَّ الحَبيبَ الَّذي هامَ الفُؤادُ بِهِ
يَنامُ عَن طولِ لَيلٍ أَنتَ ساهِرُهُ!»
«لكنّي يؤلمُني لؤمُ النّاسِ يا أبا ريّة!»

- الرافعيّ.
"كم تعبنا ونحن نحملُ أحلامنا ونسيرُ بها إلى الغاية التي كانت تبعد كُلما أحسسنا أننا اقتربنا منها!
كم نمنا على استبرقِ الأماني، وصحونا على حصيرِ العجز!"

-أيمن العتوم.
وَكَيفَ تَلومُ حادِثَةً وَفيها
تَبَيَّنَ مَن أَحَبَّكَ أَو قَلاكا!:"))
2024/11/28 10:18:35
Back to Top
HTML Embed Code: