Telegram Web
سجّل يا تاريخ:
103 ساعة والشّباب من قوّات النّخبة للقسّام في نحر العدوّ في الدّاخل المحتلّ!
خرجوا وقد تبايعوا على أن لا رجوع .. النّصر أو الشّهادة!
اللّهمّ قد أرضونا فارض عنهم ... اللّهمّ أفرحونا فأفرحهم، اللهمّ غسلوا عارنا فاغسل حوبتهم، اللّهمّ رفعوا إثمنا فارفع درجاتهم، اللّهمّ نضّروا وجوهنا فأبحهم النّظر إليك!
هم العدوّ فاحذرهم!

في كلّ عصر كان فيه جهاد ..
كانت دوما هناك طائفة تخشى على أموالها ووضعها الاجتماعي وعلى عرضها أن يشتم وعلى مصالحها ...
ومنهم اليوم من يخشى حتّى على حسابه في السوشيال أن يغلق أو يقع حظره ..
ومنهم من هو دابّة جماعته لا يعرف الحقّ حتّى يأذن لهم شيخ السّوء شيخهم، ووليّ الخمر وليّ أمرهم ...
وفيهم جبّارون في الجاهليّة خوّارون في الإسلام ...
وفيهم المشغول بدرهم معاشه وقوت يومه لا يعينه أمر أمّة ولا يلتفت لحال المسلمين، فهو عبد الدّينار والدّرهم ...

هذه الطّائفة كانت دائما اسمها الحقيقيّ = المنافقون.

ودوما كانوا يقسمون إنّهم لمنكم وما هم منكم ... ويحلفون بالله لكم ليرضوكم وإن ترضوا عنهم فإنّ الله لا يرضى علن القوم الفاسقين.

ثمّ ستجدونهم يتربّصون بكم فإن كان لكم من الله فتح قالوا ألم نكن معكم؟!
وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستوحذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين .. أو قالوا عن من يقتل في سبيل الله شهيدا حميدا يغبطه كلّ مسلم: لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبكم، والله يحيي ويميت.

وهؤلاء هم العدوّ فاحذرهم، قاتلهم الله أنّى يؤفكون.
مجرّد السّكوت اليوم خيانة لله ورسوله .. فكيف بالتّخذيل والتّوهين والإيضاع خلالنا والانهزاميّة والتّشكيك والتّخويف الّذي هو حيلة الشّيطان.
هل تشعر بالفخر الآن أنّك مسلم عربيّ؟!
اضربه في عشرة ثمّ في عشرة ثمّ في عشرة .. تبلغ فخر فلسطيني!
اضربه في عشرة ثمّ في عشرة ثمّ في عشرة .. تبلغ عُشْر فخر غزّاوي!
اضربه في عشرة ثمّ في عشرة ثمّ في عشرة .. تبلغ عُشْر عُشْر فخر قسّاميّ، وقد لا تبلغه!
ثمّ لا فخر بعد ذلك!
يا أيّها النّبيّ جاهد الكفّار والمنافقين واغلظ عليهم.

هذه الآية أصل في هذا الباب .. وقد أُمر بها سيّد الأخلاق وميزانها صلّى الله عليه وسلّم، فدعكم من ترّهات الطّهرانيّين الجهلة في أحسن أحوالهم، وإلّا فأغلبهم من المنافقين أنفسهم الّذين أمرنا بالإغلاظ لهم وعليهم.

ربّ يسّر وأعن!
4000 آلاف طن متفجرات ألقيت على غزة من الإرهابيين الصهاينة.
يعني ربع قنبلة نووية …على النساء والأطفال.

أما في ميدان الرجال والقتال فلا وجود للعدو!
حين كنّا صغارا كان أكثرنا جبنا ذلك الّذي يقذفك بالحجارة من بعيد ويهرب ...
وأشجعنا من يواجه رجلا لرجل ..
نحن نقتل جنودهم من المسافة صفر .. وهم يقذفوننا من بعيد ...
بأيّ شيء ..
لكنّ ذلك لا يدوم!
وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

وفي التّذييل لهذه الآية بهذين الاسمين من أسمائه الحسنى جلّ وعزّ إشارة لكونه من لم يكن متخلّقا بهما = عزيزا حكيما، فإنّه لا ينصر!

وكلّ الحكمة وكلّ العزّة اليوم بغزّة!


فاللّهمّ نصرك!
لم لا تستعملون الألفاظ الشرعيّة؟
تخجلكم؟!

اسمه جهاد اليهود أعداء الله
اسمهم مجاهدين قبل مقاومين، ومش مشكلة تستخدم لفظ المقاومة طالما أنك لا تستحي بلفظ الجهاد.
اسمه عدو مش محتلّ، فعداؤنا له أكبر من مجرّد العداء على الأرض.
اسمهم منافقين مش صهاينة العرب، ومرتدّين مش مجرّد خونة.

سمّوا الأمرو بأسمائها فإنّ آفة هذا الزّمن في تسمية الأشياء بغير اسمها.
وإنّ هذا صراع الحقّ والباطل!

ربّ يسّر وأعن!
كلّما أغلقت في وجوههم كلّ المنافذ ... استنجدوا بآخر خططهم الّتي يتركونها للنّهايات اليائسة: ربيبتهم داعش = كلاب أهل النّار!

بها يتنفّس المنافقون، ويخرجون من جحورهم بعدما خنسوا ولم ينبسوا ببنت شفة، ليقولوا لك نستنكر ونشجب وندين والإنسانيّة وبراءة الأطفال المخنّثين في عيونهم ...

حسنا داعش صناعتكم ..
وسحقا لكم ولها ..
ثمّ ما لنا ولها ولكم ... فتلذهبوا جميعا إلى حيث ألقت رحلها أمّ قشعم ..
ومليون جيفة هذه المرّة لن تصرف الأبصار عن أطفال غزّة!

فاحذروا أن يصرفوكم عن قضيّتكم أو يشغلوكم بالتّبرّء وذبح قرابين التّنصّل ككلّ مرّة ...

دع بوصلتك مع: من 200 إلى 250!

tكما قلت لكم، ليست هذه المرّة ككلّ مرّة ...
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
اثبتوا ثبوت الرّجال!
لا تولولوا ..
اكتموا الحقد في قلوبكم لا تهدروه بالجعجعة والصّراخ .. فكتمانه أحفظ له.

وانفروا خفافا وثقالا، وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم.
ورّثوا الحقد والكره لأولادكم ولا تنسوا ..
ادعوا الله أن يتقبّل شهداءنا ويلحقنا بهم فقد فازوا وفاز من جاورهم ...
ولا تحقروا الدّعاء فهو سيف القدر الماضي ...
ومتى وسعك جهاد المال تعيّن عليك، ومتى وسعك جهاد النّفس تعيّن عليك ..
ومتى وسعك جهاد اللّسان تعيّن عليك ...
للمنافقين والكافرين على حدّ سواء كلّ بحسبه ...
لا يعذر اليوم في هذا أحد ...
ومن تخلّف فهو منافق معلوم النّفاق لا يتمارى فيه ...
ومن قدر على الأعلى فاكتفى بالأدنى ففيه خصلة من النّفاق ...
واعلموا أنّ نبيّنا صلّى الله عليه وسلم قال: من لم يغز ولم يحدّث نفسه بغزو مات على شعبة من النّفاق.
ألا إنّ سلعة الله غالية ... ألا إنّ سلعة الله الجنّة!
وَالسَّمَاء ذَاتِ الْبُرُوجِ
وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ
وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ
قُتِلَ أَصْحَابُ الأُخْدُودِ
النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ
إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ
وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ
وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَن يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ
إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ
إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ
وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ
ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ
فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ
فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ
بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ
وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ
بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ
فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ
كلّ رجل من الكيان الغاصب يحمل جنسيّته، وجميع مصالحه، في كلّ مكان من الأرض، يشرع استهدافها للقادر على ذلك من المسلمين كافّة.

وقاتلوا المشركين كافّة كما يقاتلونكم كافّة.
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ

هذا كلام ربّنا ...
واختر أنت من تصدّق ... هذا، أو جماعة التّفريق بين اليهوديّة والصّهيونيّة والملوخيّة والبلا بلا بلا وأصلهم كانوا عايشين بسلام معانا ...

وهذا حق كانوا عايشين بسلام معنا حين كانوا تحتنا وتحت أقدامنا يعطوننا الجزية عن يد وهم صاغرون ..
وحسبك هذا دليلا على أنّنا بالحقّ والصّدق أهل الحقّ والسّلام والإسلام عند عزّ التّمكين...

أمّا إن تمكّنوا هم ... فذاك أوان تهدّم الصّوامع والبيع والصّلوات والمساجد الّتي يذكر فيها اسم الله كثيرا

بل أوان قتل النّساء والأطفال وهدم المستشفيات ...

أوّل نصرنا نفض الأوهام من عقولنا المشبعة بزبالات الحقوق الكونيّة الغربيّة الّتي ترون حقيقتها كلّ يوم ..

ضربت عليهم الذّلّة أينما ثقفوا إلّا بحبل من الله وحبل من النّاس وضربت عليهم المسكنة
فارشد يا مسلم!

ربّ يسّر وأعن!
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ.

الّذين يلونكم أي أقربهم إليكم ...

مثال: السّفارة الإسرا-خنزيريّة الّتي على أرضك مثلا.
يمكن القضاء على مشكلة البطالة الّتي تؤرّق أغلب الحكومات العربيّة ...
بإرسال الشّباب العاطل عن العمل للجبهة للقتال.

افتحوا لهم منفذا ليعبروا فقط ولن يطالبوكم بشيء ولن يكلّفوكم شيئا ..
ستجدوننا كلّنا عاطلين ونتركها لكم لترتعوا فيها!
السيناريو الأقرب من وجهة نظري:
إسرائيل تعلم جيّدا تكاليف الغزو البرّي على غزّة، كما حدّثتكم بالأمس، فهذه بدهيّات عسكريّة أصلا.
ولذلك تريد الخروج من هذا المستنقع مع حفظ ماء الوجه، فلا شيء أفضل من أن يضغط عليها المجتمع الدّولي لتوقف الحرب والغزو البرّي بالتّبعيّة.
ولا شيء أفضل من مجزرة وحشيّة مثل هذه لتأليب المجتمع الدّولي .. وبالمرّة تكون أيضا شفت غيظها ومارست وحشيّتها الطّبيعيّة وخسّتها ونذالتها ورفعت أعداد القتلى، لتحاول التّغطية على رقم 1800 جيفة خنزير.

السّيناريو الأحبّ إلينا:
شروعهم في الحربّ البرّيّة ثمّ زوالهم.

شهداؤنا فازوا الفوز العظيم وحازوا النّعيم المقيم.

فلا أدري ما الّذي يجعل النّاس تتكلّم عن الإحباط أصلا!

إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ (*) وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ
بكلّ مودّة والله ولست أشتم أحدا ولا أهينه ..
وأعلم أنّ أغلبكم معذور بالجهل ..
الحداد عندنا للنّساء .. تحتدّ المرأة على زوجها إذا مات

الرّجال يقاتلون فيَقتلون ويُقتلون .. فإن عجزوا وحيل بينهم ضربوا في سبيل ذلك بكلّ ما تصل أيديهم ..
وبذلوا كلّ وسعهم كلٌّ من موقع بقدر ما يطيق ...

فدعكم من ترّهات الحكومات العربيّة ولا تسايروهم في خنوثتهم ..
نحن في جهاد لا في حداد ..
ونحن في صراع على كلّ صعيد .. ولا نبالي بأعلامكم نكّست أو انتكست، فإنّها منتكسة بطبعها بوجود أمثالكم على رؤوس هذه الشّعوب الحرّة المكلومة ..
وفي الحرب لا نحزن ولا نهن ولا نحصي حتّى جثث القتلى ولا نضمّد الجراح إلّا إن آذانا تركها ..
إنّما هو الضّرب والطّعان ..
وليس على الأعقاب تدمى كلومنا *** ولكن على أقدامنا تقطر الدّما

فالثّبات الثّبات عباد الله، فإنّ الأصبر المنصور!

يا منصور أمت!
روتر العبري : سبب عدم قدرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على الوصول لأي مكان عسكري أو أمني خاص ب"حماس" او الفصائل الفلسطينية الأخرى هو عدم توفر "أي عملاء" في غزة , حتى لو ظهر أن هناك عملاء فإنهم يعملون لصالح حماس في إيصال رسائل كاذبة للاحتلال الإسرائيلي بتوصية من حماس لإيقاع الجيش بكمين جديد , الجيش خسر الكثير ونستطيع القول أننا في هذه المعركة خسرنا الكثير "أولاً عندما بدأت حماس المعركة قامت بتصفية وقتل جميع جنود الجيش من فرقة غزة وأسرت مئات الجنود جميعهم من قوات النخبة وبعضهم جنرالات وهم ما زالوا لدى حماس بالرغم من أن الحرب مضى عليها أكثر أكثر من 15 يوماً ولم يستطيع الجيش الوصول لهم حتى الآن , نعم هذه حقيقة وإذا كُنتم تُريدون معرفة أننا خسرنا الحرب إنظر إلى الجيش يستهدف المدنيين في غزة بكل مكان ويقصف بشكل عشوائي لا يوجد أي هدف حقيقي سوى قتل المدنيين حالياً , وما زالت حماس وباقي الفصائل الفلسطينية قوية بالرغم من كل ما ارتكبه الجيش في غزة .
2025/07/13 02:45:59
Back to Top
HTML Embed Code: