سبّوح قدوس في سابع سماك اعتليت
في ظل بيتك عبادك ركعاً سجدا
هديتني للعباده والدعا واهتديت
والذنب ساعة ولكن رحمتك سرمدا
الدمع غالي وانا خوف العقوبه بكيت
وعفوك.. من ذنوبي اكبر قدر وابعد مدا
اشهدك باني على التوحيد مت وحييت
والى سمعت المنادي رحت اجيب الندى
يا جعلني فالحياة وبعد موتي بخيت
واعوذ بالله من الذله وشمت العدا
وش لون تغمرني الخيبه وانا لك سعيت
يا منتهى الغاية العظمى لك المبتدى
بحماك عن كل خوف وكل فقر احتميت
زدني من الخير واللي راح جعله فدا
في ظل بيتك عبادك ركعاً سجدا
هديتني للعباده والدعا واهتديت
والذنب ساعة ولكن رحمتك سرمدا
الدمع غالي وانا خوف العقوبه بكيت
وعفوك.. من ذنوبي اكبر قدر وابعد مدا
اشهدك باني على التوحيد مت وحييت
والى سمعت المنادي رحت اجيب الندى
يا جعلني فالحياة وبعد موتي بخيت
واعوذ بالله من الذله وشمت العدا
وش لون تغمرني الخيبه وانا لك سعيت
يا منتهى الغاية العظمى لك المبتدى
بحماك عن كل خوف وكل فقر احتميت
زدني من الخير واللي راح جعله فدا
العمرُ فانٍ ..والصحائفُ تشتهي
عملًا يُباعدنا عن الأوزار
فاستغفرِ الغفَّار كلَّ دقيقةٍ
من شرِ ذي الأعمالِ والأنظار
عملًا يُباعدنا عن الأوزار
فاستغفرِ الغفَّار كلَّ دقيقةٍ
من شرِ ذي الأعمالِ والأنظار
ربِّ.. سامحنا، إننا وأن قلّ الحمد منا
ليس إستهانة بعظيم العطاء
لكنه سهوًا منّا ظلالٍ عن بالنا
ربِّ أني أحمدك حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه
على نعمٍ كرمتني بها
نعمٍ وافرة لا تُحصى ولا تعد
سامحني إن سهوت الكثير من المرات
إلهي.. أرجوك
ليس إستهانة بعظيم العطاء
لكنه سهوًا منّا ظلالٍ عن بالنا
ربِّ أني أحمدك حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه
على نعمٍ كرمتني بها
نعمٍ وافرة لا تُحصى ولا تعد
سامحني إن سهوت الكثير من المرات
إلهي.. أرجوك
“اللهم اجعل أبي من الصابرين،
وامنحه القوة والسلوان،
واجعل ما يمر به من حزن وسيلةً لتقربه إليك، واغمره برحمتك ورضاك.
اللهم إني أستودعك قلباً أحبه،
أستودعك راحته وفرحته وأمانه
اللهم أنت وليه ومولاه، فاحفظه برحمتك”
وامنحه القوة والسلوان،
واجعل ما يمر به من حزن وسيلةً لتقربه إليك، واغمره برحمتك ورضاك.
اللهم إني أستودعك قلباً أحبه،
أستودعك راحته وفرحته وأمانه
اللهم أنت وليه ومولاه، فاحفظه برحمتك”
كُلّ مقاصد الدنيا مُقترنة بالسّعي
كُلّ السّعي مقترن بالغريزة
وكُلّ غريزة إما حُبّ أو خوف
نتوق إلى رفقة الأحبة
إما حُبًا في الوصال أو خوفًا من الوحدة
فإن ساد الخوف زحفنا إلى المقاصد قلقين من رهبة المجهول
وإن فاق الحب إنطلقنا إلى المقاصد راغبين تغمرنا لهفة الوصول.
كُلّ السّعي مقترن بالغريزة
وكُلّ غريزة إما حُبّ أو خوف
نتوق إلى رفقة الأحبة
إما حُبًا في الوصال أو خوفًا من الوحدة
فإن ساد الخوف زحفنا إلى المقاصد قلقين من رهبة المجهول
وإن فاق الحب إنطلقنا إلى المقاصد راغبين تغمرنا لهفة الوصول.
" يارب اجعلني أرتقي إلى الأعلى كلما تقدمت في الحياة، اجعلني لك حامدة، شاكرة فضلك، مباركة أينما كنت، واجعل أيامي كلها خير و سعة و بركة و نعم لا تزول " ❤️
ما استعين على التخلّص من الشرّ بمثل البُعد عن أسبابه ومظانه، وهذه سمة أهل المروءات في كلّ حال:
سأترك وصلكم عزا وشرفاً
لخسة سائر الشركاء فيهِ
إذا وقع الذباب عـلى طعامًا
رفـعـت يـدي ونفسي تشتهيـهِ
وتجتنبُ الأسـود ورد مــاءً
إذا كـان الكلاب يلغنَ فيـهِ
إذا شرب الأسد من خلف كلباً
فذاك الأسد لا خير فيهِ
ويرتجع الكريم خميص بطـناً
ولا يرضى مساهمة السفيهِ
الإمام الشافعي
سأترك وصلكم عزا وشرفاً
لخسة سائر الشركاء فيهِ
إذا وقع الذباب عـلى طعامًا
رفـعـت يـدي ونفسي تشتهيـهِ
وتجتنبُ الأسـود ورد مــاءً
إذا كـان الكلاب يلغنَ فيـهِ
إذا شرب الأسد من خلف كلباً
فذاك الأسد لا خير فيهِ
ويرتجع الكريم خميص بطـناً
ولا يرضى مساهمة السفيهِ
الإمام الشافعي
"لَم يُسلِهِ النَأيُ عنها حينَ باعَدَها
ولَم يَنَل بالهَوى منها الَّذي طَلَبا
فهوَ كَشِبهِ المُعَنّى لا يَموتُ ولا
يَحيا وقد جَشَّمَتهُ بالهَوى تَعَبا
مُرَنَّحُ العقلِ قد مَلَّ الحياةَ ومَن
يَعلَق هَوى مِثلِها يَستَوجِبِ العَطَبا
سَيفانَةٌ أوتِيَت في حُسنِ صورَتِها
عَقلًا وخُلقًا نبيلًا كاملًا عَجَبا"
ولَم يَنَل بالهَوى منها الَّذي طَلَبا
فهوَ كَشِبهِ المُعَنّى لا يَموتُ ولا
يَحيا وقد جَشَّمَتهُ بالهَوى تَعَبا
مُرَنَّحُ العقلِ قد مَلَّ الحياةَ ومَن
يَعلَق هَوى مِثلِها يَستَوجِبِ العَطَبا
سَيفانَةٌ أوتِيَت في حُسنِ صورَتِها
عَقلًا وخُلقًا نبيلًا كاملًا عَجَبا"
“كل الذي يحيط بك هو بقدر الله، وكل الذي تطلبه هو من خزائن الله، وكل الذي تخافه هو بيد الله، وكل الذي فات ذهب بأمر الله، وكل الذي سيأتي هو من عند الله، وكل الذي يهمُّك هو بعلم الله، والله في ذلك كله رحمن رحيم. "
"كل مسارٍ تقطعه في هذه الحياة تفقد معه مسارًا آخر، وكل خيارٍ ضريبته فقدٌ محققٌ شئت أم أبيت، لا يمكنك خديعة المفقود ولا مرواغة الزمان فيما يسلبه منك. هذه سنتها، بهذه السهولة: الحياة سلسلةٌ متتاليةٌ من الفقد، ولحظةٌ مؤقتةٌ من الامتلاك."
"فسبحان من علم آدم الأسماء كلها
لينطق بها
وعلّمكِ أنت
من دون أبنائه وبناته "السكوت"
والسلام عليكِ في أزلية جفائكِ
التي لا تنتهي
أما أنا، فالسلام عليّ يوم ولدتُ
ويوم أموت وبينما احيا.."
لينطق بها
وعلّمكِ أنت
من دون أبنائه وبناته "السكوت"
والسلام عليكِ في أزلية جفائكِ
التي لا تنتهي
أما أنا، فالسلام عليّ يوم ولدتُ
ويوم أموت وبينما احيا.."