Khomeinichan
https://www.youtube.com/watch?v=1KEE5o7Jfgc
YouTube
Umm Khalid REACTS to Feminist Debate: Should Muslim Women Go to College?
#feminism #Islam #UmmKhalid
Follow Umm Khalid: https://www.facebook.com/UmmKhalidMuslimMom
Original Debate: https://youtu.be/1KEE5o7Jfgc
Follow on Telegram: https://www.tgoop.com/haqiqatjou
Support our work: https://muslimskeptic.com/contribute/
Follow Umm Khalid: https://www.facebook.com/UmmKhalidMuslimMom
Original Debate: https://youtu.be/1KEE5o7Jfgc
Follow on Telegram: https://www.tgoop.com/haqiqatjou
Support our work: https://muslimskeptic.com/contribute/
Forwarded from پولیتیکه
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from Khomeinichan
"The Mahdi is a symbol of the eschatological principle of the restoration of the sacred order, which is destined to emerge in the midst of the chaos and confusion of the modern world, a spiritual leader who embodies the principle of the sacred, and his coming heralds the restoration of the true tradition and the purification of the world from the forces of materialism and corruption.
Being a figure of the esoteric tradition, who represents the possibility of the regeneration of the human being and the restoration of the spiritual order. He is a manifestation of the divine will, sent to guide humanity back to the path of virtue and righteousness, and to restore the order of the cosmos, in essence a mark of the transcendent principle that lies beyond the limits of time and space, and his appearance marks the beginning of a new spiritual epoch."
- Julius Evola
Being a figure of the esoteric tradition, who represents the possibility of the regeneration of the human being and the restoration of the spiritual order. He is a manifestation of the divine will, sent to guide humanity back to the path of virtue and righteousness, and to restore the order of the cosmos, in essence a mark of the transcendent principle that lies beyond the limits of time and space, and his appearance marks the beginning of a new spiritual epoch."
- Julius Evola
Forwarded from آراءُ أهل الحكمةِ
إن العلم في القديمِ كان مرتبط بـ الحكمة والأخلاق، حيث ينظر العلماء إلى العلم على أنه وسيلة لتحقيق الخير والصلاح للمجتمع، وكانت القيم الأخلاقيّة جزءاً لا يتجزأ من صورتهم.
في ذلك الوقت، كان يُنظر إلى العالِم على أنه مثالٌ يُحتذى به، ليس فقط بمعرفته، بل أيضاً بأخلاقه وسيرته الحسنة، وهو ما انعكس في الثقافات القديمة والدين حيث كانت الأخلاق والعلم مترابطين.
أما اليوم، ومع تطور العلوم وارتباطها بالصناعة والتكنولوجيا والاقتصاد، أصبحت الأولوية تُعطى للنتائج الملموسة والمنتجات القابلة للتسويق. وفي هذا السياق، يُغفل عن الأخلاق الشخصيّة للعالِم إذا كان ما ينتجه يُحقق أرباحاً أو يُساهم في التقدم التكنولوجي.
طبعًا هذا التوجه أثار جدلاً كبيراً حول الأخلاقيات في العلم، خاصة مع ظهور قضايا مثل التغير المناخي، والهندسة الوراثية، واستخدام الذكاء الاصطناعي...ألخ. ولذلك، نجد دومًا دعوات مستمرة لإعادة التركيز على الأخلاقيات في العلم لضمان أن يُستخدم العلم لخدمة الإنسانية بدلاً من استغلاله لمصالح ضيقة.
في الثقافة الصينية القديمة، خصوصاً في تعاليم كونفوشيوس، كان العالِم أو المثقف يُعرف بـ[ الجِنزِي] أي الشخص النبيل، وهو من يتحلى بفضائل مثل الإخلاص، التواضع، وحب الخير.
والمعرفة عندهم لم تكن غاية في ذاتها، بل وسيلة لتحسين الذات والمجتمع. فـ العالم الحكيم هو من يُكرس علمه لتحقيق التناغم بين البشر والطبيعة. ويُنظر إلى العالم على أنه قدوة أخلاقية، يتجاوز دوره الإنتاج أو الاكتشاف إلى الإرشاد وقيادة المجتمع نحو الفضيلة.
ركزت الطاوية والكونفوشيوسية على أن الحكمة هي التي تمنح الإنسان القدرة على العيش بانسجام مع الكون. والأخلاق كانت شرطاً لتحقيق المعرفة الحقيقية، لأن العلم دون فضيلةٍ يمكن أن يؤدي إلى اضطراب اجتماعي.
كثيرا ما كان العلماء في الحضارة الصينيّة القديمة هم المسؤولون الحكوميون المثقفون، وكانوا يُختارون وفق نظام امتحانات صارم، ولم يكن الذكاء وحده كافياً، بل كان يُشترط أن تكون لديهم شخصيّة أخلاقية عالية وموقفٌ أخلاقي قوي.
وأما في الثقافة الإسلاميّة يعتبرُ العلم عبادةً [حديث النبي (ص) عن طلب العلم] وكان العلم يُطلب لوجه الله ولخدمة المجتمع قبل كلّ شيءٍ، فـ العالم المسلم كان يُعرف بتقواه وأخلاقه، إذ إن العلم بلا أخلاق يُعتبر خطراً. وهذا ما أكد عليه علماء مثل الشيخ الغزالي على أن العلم إذا لم يقترن بالعمل الصالح يمكن أن يؤدي إلى فساد النفسِ والمجتمع. ولهذا نجدُ أن كثيرًا من العلماء المسلمين، مثل الشيخ الرئيس ابن سينا وابن رشد، ابنُ الهيثم وغيرهم؛ جمعوا بين المعرفة العلميّة [ الطب، الفلسفة، الرياضيات... ألخ] والتقوى والالتزام الأخلاقيّ، مما جعلهم قدوة في المجتمعِ.
العلم في الثقافة الإسلاميّة كان يُطلب لتحقيق مقاصد نبيلةٍ، مثل جلب المنفعة ودرء المفسدةِ. والهدف من المعرفة أن تكون وسيلة لتحقيق العدالة والرحمة في المجتمع وهي مهمة الأنبياء،
لهذا فإن العلماء في الإسلام يُعرفون بأنهم ورثة الأنبياء، ما يعني أن العلم يحمل مسؤولية أخلاقية عُظمى. ولا يقتصرُ العلمُ فقط على العلوم والمعارف الدينية مثل الفقه، بل يشمل كل المعارفِ وإن كان أشرفهَا في الإسلام العلوم الدينية. ولذلك كانت سيرتهم- أي العلماء- وأخلاقهم موضع اهتمام كبير.
العلم في الثقافة السائدة اليومُ مختلفٌ عن الثقافات القديمة لكونه أصبح مرتبطًا بشكل كبير بالإنتاج، الصناعة، والتكنولوجيا، وغالبًا ما يركز على الابتكار من أجل الربح أو الهيمنة الاقتصادية والسياسية. فـ الأخلاق ليست دائمًا جزءًا من معايير التقييم. ويُنظر إلى العالِم على أنه مجردُ منتج أكثر من كونه قدوة، ونجاحه يُقاس بعدد الأبحاث أو الاختراعات بغض النظر عن أثرها الأخلاقي.
يتم فصل العلم عن الأخلاق تحت ذريعة الحياديّة العلمية [ العلمويّة] ويُنظر إليه كأداة محايدة، والقرارات الأخلاقية تُترك للسياسيين أو المؤسسات. وهذا ما أدى إلى ظهور مشكلات أخلاقية مثل التجارب الجينية غير المنضبطة، مشاكل المناخ، والتكنولوجيا العسكرية...ألخ حيث يتم استخدام العلم لأغراض تضر البشريّة، وهذا ما شهدناه في حروب العالم الحديث التي تفننت في الفتك بأرواح الملايين، وآثارها الكارثيّة على البيئة.
ومع تغول المادية الرأسمالية جعلت العلم جزءًا من النظام الرأسمالي، حيث تُحدد الأولويات بناءً على المكاسب الماديّة والتجارية، ولهذا نجدُ أن الكثير من الأبحاث العلميّة تُمول من شركات خاصة أو حكومات تسعى لتحقيق مكاسب مادية أو استراتيجية، مع عدم اكتراثها بالمصلحة الإنسانيّة العامة. وهو ما يعكسُ ما يسميه شبنجلر بالروح الفاوستيّة التي تحكم الحضارة الحديثة، حيث غايتها الهيمنة والتوسع.
في ذلك الوقت، كان يُنظر إلى العالِم على أنه مثالٌ يُحتذى به، ليس فقط بمعرفته، بل أيضاً بأخلاقه وسيرته الحسنة، وهو ما انعكس في الثقافات القديمة والدين حيث كانت الأخلاق والعلم مترابطين.
أما اليوم، ومع تطور العلوم وارتباطها بالصناعة والتكنولوجيا والاقتصاد، أصبحت الأولوية تُعطى للنتائج الملموسة والمنتجات القابلة للتسويق. وفي هذا السياق، يُغفل عن الأخلاق الشخصيّة للعالِم إذا كان ما ينتجه يُحقق أرباحاً أو يُساهم في التقدم التكنولوجي.
طبعًا هذا التوجه أثار جدلاً كبيراً حول الأخلاقيات في العلم، خاصة مع ظهور قضايا مثل التغير المناخي، والهندسة الوراثية، واستخدام الذكاء الاصطناعي...ألخ. ولذلك، نجد دومًا دعوات مستمرة لإعادة التركيز على الأخلاقيات في العلم لضمان أن يُستخدم العلم لخدمة الإنسانية بدلاً من استغلاله لمصالح ضيقة.
في الثقافة الصينية القديمة، خصوصاً في تعاليم كونفوشيوس، كان العالِم أو المثقف يُعرف بـ[ الجِنزِي] أي الشخص النبيل، وهو من يتحلى بفضائل مثل الإخلاص، التواضع، وحب الخير.
والمعرفة عندهم لم تكن غاية في ذاتها، بل وسيلة لتحسين الذات والمجتمع. فـ العالم الحكيم هو من يُكرس علمه لتحقيق التناغم بين البشر والطبيعة. ويُنظر إلى العالم على أنه قدوة أخلاقية، يتجاوز دوره الإنتاج أو الاكتشاف إلى الإرشاد وقيادة المجتمع نحو الفضيلة.
ركزت الطاوية والكونفوشيوسية على أن الحكمة هي التي تمنح الإنسان القدرة على العيش بانسجام مع الكون. والأخلاق كانت شرطاً لتحقيق المعرفة الحقيقية، لأن العلم دون فضيلةٍ يمكن أن يؤدي إلى اضطراب اجتماعي.
كثيرا ما كان العلماء في الحضارة الصينيّة القديمة هم المسؤولون الحكوميون المثقفون، وكانوا يُختارون وفق نظام امتحانات صارم، ولم يكن الذكاء وحده كافياً، بل كان يُشترط أن تكون لديهم شخصيّة أخلاقية عالية وموقفٌ أخلاقي قوي.
وأما في الثقافة الإسلاميّة يعتبرُ العلم عبادةً [حديث النبي (ص) عن طلب العلم] وكان العلم يُطلب لوجه الله ولخدمة المجتمع قبل كلّ شيءٍ، فـ العالم المسلم كان يُعرف بتقواه وأخلاقه، إذ إن العلم بلا أخلاق يُعتبر خطراً. وهذا ما أكد عليه علماء مثل الشيخ الغزالي على أن العلم إذا لم يقترن بالعمل الصالح يمكن أن يؤدي إلى فساد النفسِ والمجتمع. ولهذا نجدُ أن كثيرًا من العلماء المسلمين، مثل الشيخ الرئيس ابن سينا وابن رشد، ابنُ الهيثم وغيرهم؛ جمعوا بين المعرفة العلميّة [ الطب، الفلسفة، الرياضيات... ألخ] والتقوى والالتزام الأخلاقيّ، مما جعلهم قدوة في المجتمعِ.
العلم في الثقافة الإسلاميّة كان يُطلب لتحقيق مقاصد نبيلةٍ، مثل جلب المنفعة ودرء المفسدةِ. والهدف من المعرفة أن تكون وسيلة لتحقيق العدالة والرحمة في المجتمع وهي مهمة الأنبياء،
لهذا فإن العلماء في الإسلام يُعرفون بأنهم ورثة الأنبياء، ما يعني أن العلم يحمل مسؤولية أخلاقية عُظمى. ولا يقتصرُ العلمُ فقط على العلوم والمعارف الدينية مثل الفقه، بل يشمل كل المعارفِ وإن كان أشرفهَا في الإسلام العلوم الدينية. ولذلك كانت سيرتهم- أي العلماء- وأخلاقهم موضع اهتمام كبير.
العلم في الثقافة السائدة اليومُ مختلفٌ عن الثقافات القديمة لكونه أصبح مرتبطًا بشكل كبير بالإنتاج، الصناعة، والتكنولوجيا، وغالبًا ما يركز على الابتكار من أجل الربح أو الهيمنة الاقتصادية والسياسية. فـ الأخلاق ليست دائمًا جزءًا من معايير التقييم. ويُنظر إلى العالِم على أنه مجردُ منتج أكثر من كونه قدوة، ونجاحه يُقاس بعدد الأبحاث أو الاختراعات بغض النظر عن أثرها الأخلاقي.
يتم فصل العلم عن الأخلاق تحت ذريعة الحياديّة العلمية [ العلمويّة] ويُنظر إليه كأداة محايدة، والقرارات الأخلاقية تُترك للسياسيين أو المؤسسات. وهذا ما أدى إلى ظهور مشكلات أخلاقية مثل التجارب الجينية غير المنضبطة، مشاكل المناخ، والتكنولوجيا العسكرية...ألخ حيث يتم استخدام العلم لأغراض تضر البشريّة، وهذا ما شهدناه في حروب العالم الحديث التي تفننت في الفتك بأرواح الملايين، وآثارها الكارثيّة على البيئة.
ومع تغول المادية الرأسمالية جعلت العلم جزءًا من النظام الرأسمالي، حيث تُحدد الأولويات بناءً على المكاسب الماديّة والتجارية، ولهذا نجدُ أن الكثير من الأبحاث العلميّة تُمول من شركات خاصة أو حكومات تسعى لتحقيق مكاسب مادية أو استراتيجية، مع عدم اكتراثها بالمصلحة الإنسانيّة العامة. وهو ما يعكسُ ما يسميه شبنجلر بالروح الفاوستيّة التي تحكم الحضارة الحديثة، حيث غايتها الهيمنة والتوسع.
Forwarded from الأممي || The Internationalist (عــمــرّو)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خمينيُ إنا لك الأوفياء
Forwarded from Julius Evola
—Evola’s comment on the fact that, many young people were buying and reading any of his books without distinction:
«What I think is that this kind of behaviour can potentially lead to dangerous misunderstandings. Young people chiefly interested in my work for political reasons should stick to Revolt Against the Modern World, as it provides both general overview of the world of Tradition and the modern world, and gives the reader an idea of a ‘metaphysics of history’ in contrast to mainstream historiography. One might also want to turn to The Mystery of the Grail and Men Among the Ruins. However, in the case of the latter book, the reader should bear in mind that it is a work that was written in a particular historical moment, to provide some guidelines for a political front the never came into existence. As for most of my other books dealing with various ‘inner’ or ‘esoteric’ traditional doctrines, they should be read for the sole purpose of broadening one’s intellectual horizons, and certainly not in the foolish hope of achieving any of the goals they describe—goals that, even in times more favourable than our own, were only achieved in extraordinary circumstances by individuals who possessed highly uncommon personal qualifications. On the other hand, if we turn from doctrine to practice, I believe that the only reasonable (yet rather important) aims that can be accomplished today concern the strengthening of one’s character. The young easily get carried away by certain ideas (that they later often abandon on account of the ‘duties of the adult life’). Besides, it is all too easy to be self-proclaimed revolutionary, particularly considering that there are few chances to really change things today. What is more difficult is to discipline oneself: to adopt a firm line of conduct in everyday life. In this respect, I believe that what I have written in Ride the Tiger, and partly in The Bow and the Club, can prove useful. What I regard as the most important thing in a person is his ‘existential reality’: essentially, one must be radically anti-bourgeois and oppose all bourgeois compromises and conformity. Years ago, Ernst Jünger wrote something that he could never agree with today (for he, too, the decorated combatant, has reformed & fallen in line). Jünger wrote: ‘Better a delinquent than a bourgeois’. Such words, of course, are paradoxical. And yet, they are very meaningful. I shall wait and see how young people will turn out when they have passed the thirty mark. If, at that age, they have remained loyal to their ideals in all aspects of life, this will be the surest proof that their enthusiasm and interests—including those interests derived from the reading of ‘traditionalist’ works—have deep roots.»
«What I think is that this kind of behaviour can potentially lead to dangerous misunderstandings. Young people chiefly interested in my work for political reasons should stick to Revolt Against the Modern World, as it provides both general overview of the world of Tradition and the modern world, and gives the reader an idea of a ‘metaphysics of history’ in contrast to mainstream historiography. One might also want to turn to The Mystery of the Grail and Men Among the Ruins. However, in the case of the latter book, the reader should bear in mind that it is a work that was written in a particular historical moment, to provide some guidelines for a political front the never came into existence. As for most of my other books dealing with various ‘inner’ or ‘esoteric’ traditional doctrines, they should be read for the sole purpose of broadening one’s intellectual horizons, and certainly not in the foolish hope of achieving any of the goals they describe—goals that, even in times more favourable than our own, were only achieved in extraordinary circumstances by individuals who possessed highly uncommon personal qualifications. On the other hand, if we turn from doctrine to practice, I believe that the only reasonable (yet rather important) aims that can be accomplished today concern the strengthening of one’s character. The young easily get carried away by certain ideas (that they later often abandon on account of the ‘duties of the adult life’). Besides, it is all too easy to be self-proclaimed revolutionary, particularly considering that there are few chances to really change things today. What is more difficult is to discipline oneself: to adopt a firm line of conduct in everyday life. In this respect, I believe that what I have written in Ride the Tiger, and partly in The Bow and the Club, can prove useful. What I regard as the most important thing in a person is his ‘existential reality’: essentially, one must be radically anti-bourgeois and oppose all bourgeois compromises and conformity. Years ago, Ernst Jünger wrote something that he could never agree with today (for he, too, the decorated combatant, has reformed & fallen in line). Jünger wrote: ‘Better a delinquent than a bourgeois’. Such words, of course, are paradoxical. And yet, they are very meaningful. I shall wait and see how young people will turn out when they have passed the thirty mark. If, at that age, they have remained loyal to their ideals in all aspects of life, this will be the surest proof that their enthusiasm and interests—including those interests derived from the reading of ‘traditionalist’ works—have deep roots.»
Forwarded from Khomeinichan (روحالله)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Khomeiniwave