قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ﴾

أَيْ: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ فِيمَا أَمَرَهُ بِهِ، وتَرَك مَا نَهَاهُ عَنْهُ، يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ مَخْرَجًا، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ، أَيْ: مِنْ جِهَةٍ لَا تَخْطُرُ بِبَالِهِ.

📚تفسير ابن كثير

https://www.tgoop.com/kllaam

من أفضل الدعاء وأجمعه سؤال الله العفو والعافية؛ فإنه بالعفو سلامة الآخرة وبالعافية سلامة الدنيا؛ وقد كان النبي ﷺ يدعو به ويُعلّمه أصحابه .

🔹الشيخ عبدالعزيز الطريفي🔹

آيات ينبغي للمُسلم تأملها

الشيخ عبدالكريم الخضير

ما هو مزمار داوود؟

الصلاة قوت القلوب كما أن الغذاء قوت الجسد. فإذا كان الجسد لا يتغذى باليسير من الأكل فالقلب لا يقتات بالنقر في الصلاة بل لا بد من صلاة تامة تقيت القلوب.

📚 مجموع الفتاوى لابن تيمية

https://www.tgoop.com/kllaam

🔸التلازم بين الرياء وتأخير وقت الصلاة:

- وثمة تلازم بين تأخير الصلاة عن وقتها وبين الرياء، وكلما كان الرياء في قلب العبد عظيماً، كان تراخيه عن الصلاة شديداً، فإن اكتمل الرياء، اكتمل الترك، وقد جعل الله الرياء ملازماً للتساهل في الصلاة في كتابه؛ كما في قوله هنا: (فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ* الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ) [الماعون:  6-4]؛ فبمقدار الرياء يكون السهو عنها، وكذلك قرن الله الرياء بالتكاسل عن الصلاة في قوله تعالى: ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ..) [النساء:  142]، وكذلك هو في الحديث السابق فيمن اعتاد تأخير الصلاة إلى قُبيل المغرب، قال ﷺ: (تلك صلاةُ المُنافقِ) .

#التفسير_والبيان (4/2213)

🔹الشيخ عبدالعزيز الطريفي🔹

ما أجمل إحسان الظن بالله

كلما كان العبد حسن الظن بالله حسن الرجاء له صادق التوكل عليه : فإن الله لا يخيب أمله فيه ألبتة ، فإنه سبحانه لا يخيب أمل آمل ولا يضيع عمل عامل.

📘مدارج السالكين لابن القيم

https://www.tgoop.com/kllaam