احبك من الأبهر واعبد السواك

شَخسر بَعد روحِي وضيعّتها وياك .

يمعوّد بهاي الصوَر
چنّه احنة المضحكينك

ما باريك ذمة و باچر من تموت
يلگون برگبتَك عُمري و الشامة !

آنه خايف لا اموت ومو عليك

شناقصني وأكسر خاطرك يمتى تعود ؟
لو تدري جسمي شلون يهتز وينود
و داعت عيوني الراح ياكلهن لا ..
هنه بـ غيابك بعد يرغبهن دود ؟

بكيفه جاي أتنفس.

إنتَ أول راحة أحسها مِن بعد تعب السنين
آني فِعلًا جاي أشوفَك عَوض رب العالمين.

شما ألم البيه وأتدفى بوحدتي
تجيسني برودة فرگتك
شما أتوب من الحنين
اليلبس ضلوعي أعله كيفه
تركض ببالي ضحكتك
آخ يا عيني شّيكضها
آنه بالگوه گدرت أغفى أعله عرفي
وگوه لميت بحلاتك خاف تندل وتجيك
وخاف ما خاف وعبر طيفك عليها
وخاف چانت عايزه أكتملتلي بيك.

فوبيا من كلشي غيرك .

مِشتاگلك حِيل وعلي !
بس چنّك مضيعني ..
ركز بوجهي تذكرت ؟
آنه الچنت مِن تلتفت
حتىٰ الهوىٰ يوجعّني.

عُمري ما يسوىٰ بدونك
أبقىٰ يَمي وبس إليه!

بَعدني من أگعد لوحدي
مكان بصفي أخليلك.