tgoop.com/lminhajsalafi/10191
Last Update:
[مِنْ دِينِ الرّافِضةِ الإفسادُ بينَ جَماعةِ المُسلمين وَولاةِ أُمورِهم]
-قال الإمامُ ابنُ تيميّة:
"أمّا الرّافضةُ فإنّ مِنْ دِينهم السّعيّ في إِفسَادِ جَماعةِ المُسلمينَ وولاةِ أُمورِهم، ومُعاونَة الكُفّارِ عليهم؛ لأنّهم يَرونَ أهلَ الجَماعةِ كُفّاراً مُرتدِّين،و الكافِرُ المُرتدُّ أسْوأُ حالاً مِنَ الكافرِ الأَصْليِّ، ولأنّهُم يَرْجُون في دَولةِ الكُفّارِ ظُهورَ كَلِمَتِهم وقيامَ دَعوتِهم مَا لا يَرْجُونَه في دَولةِ المُسلمينَ، فهُم أبداً يَختارون ظُهُورَ كَلمةِ الكُفّارِ على كَلمةِ أهلِ السُّنّةِ والجَماعَةِ... وهذه سَواحِلُ المُسلمينَ كانت معَ المُسلمينَ أكثرَ مِنْ ثَلاثُمائِة سنَةٍ، وإنّما تَسلَّمها النّصارى والفِرَنْجُ مِنَ الرّافِضةِ، وصَارتْ بَقايا الرّافِضةِ فيها معَ النّصارى"
(جامع المسائل)(٧/ ٢١٣)
•
🔘https://www.tgoop.com/dr_elbukhary
•
🔄
BY قناة منهج السلف الصالح
Share with your friend now:
tgoop.com/lminhajsalafi/10191