وأغارُ من ثغرٍ ينادي بِاسمِها
حتى وإن قَصَدَ المنادي غَيرَها
وأغارُ ممن يكتبون قصائدًا
فيها وصوفٌ قَد أبانَتْ سِرَّها
وأغارُ من أهلِ القبيلةِ كلِّهمْ
كانوا لها عند الشدائدِ ظهرَها
واغار من مرآتها فهي التي
قد أبصرت كل الجمال فسَرَّها
حتى وإن قَصَدَ المنادي غَيرَها
وأغارُ ممن يكتبون قصائدًا
فيها وصوفٌ قَد أبانَتْ سِرَّها
وأغارُ من أهلِ القبيلةِ كلِّهمْ
كانوا لها عند الشدائدِ ظهرَها
واغار من مرآتها فهي التي
قد أبصرت كل الجمال فسَرَّها
لا مانع لدي أن أقضي أيام عُمري
جميعهاأتأمّل بلا إنقطاع.. بلا نهاية
إشراقات وجهُك العذب
جميعهاأتأمّل بلا إنقطاع.. بلا نهاية
إشراقات وجهُك العذب
كنت أظنها مجرد امرأة أخرى تمضي في زحام الأيام، حتى أزاحت ابتسامتها القناع عن سرٍ دفين، سرٌ ينتمي إلى قصص الخيال وأحلام الطفولة. لا، لا، لن أختبئ وراء الكلمات المعتادة، الحقيقة أنني كنت أخشى أن تعرف هي ذلك، فأنا أعرف أن الجمال الذي تمتلكه لا يليق إلا بالغرور، لكن غرورها كان غائبًا، ربما لأنها ببساطة كانت أبعد من أن تُقاس بمقاييسنا البشرية.
أتذكر كل شيء وكأن الزمن توقف في تلك اللحظة، أول تحية، أول نظرة، كيف سقطت عيناها عليّ فصارت الأرض تدور بسرعة لم أكن أعيها من قبل. لقد رأيت النجوم تتهادى بين خطواتها، عابرة بخفة من الحلم إلى الواقع. كنت مأخوذًا لا أدرك ما حلّ بي، إلا أنني كنت واثقًا من شيء واحد: تلك اللحظة كانت بداية لشيء لا حدود له.
لا أستطيع أن ألوم قلبي الذي كان يترنح بين الخجل والذهول، يتعلم أن يردد "السلام" بصوت مضطرب، بينما الحروف في عقلي كانت تتصارع مثل جنود في معركة غير مرئية. أقف أمام لوحة المفاتيح مترددًا، أفكر في الرد المثالي، ثم أكتب في النهاية "وعليك السلام يا هدية السماء".
لكن كيف أصفك؟ كل محاولة كانت تتهاوى أمام حضرة ابتسامتك، تلك, التي تحمل بدايات كثيرة ونهايات لا تصل إليها الكلمات. كل لحظة معك كانت تبدو كالأبد، وكأنك السبيل الوحيد للخلود الذي نبحث عنه في الحكايات.
هل تسألين عن حالي الآن؟ أنا مصاب بكِ، فخور بهذه الإصابة، وأحمد الله عليها.
أترين ابتسامتك في هذه اللحظة؟ إنها بداية حكاية لا تنتهي، كقصص أبطال الطفولة التي كنا نسمعها قبل النوم، تلك التي نأمل أن تستمر حتى آخر العمر. يا أنتِ، يا فصلًا جميلًا في روايتي، من أين أبدأ الحديث عنكِ؟ كل ابتسامة منكِ حكاية بذاتها، وكل حكاية هي بداية لحياة جديدة.
أتذكر كل شيء وكأن الزمن توقف في تلك اللحظة، أول تحية، أول نظرة، كيف سقطت عيناها عليّ فصارت الأرض تدور بسرعة لم أكن أعيها من قبل. لقد رأيت النجوم تتهادى بين خطواتها، عابرة بخفة من الحلم إلى الواقع. كنت مأخوذًا لا أدرك ما حلّ بي، إلا أنني كنت واثقًا من شيء واحد: تلك اللحظة كانت بداية لشيء لا حدود له.
لا أستطيع أن ألوم قلبي الذي كان يترنح بين الخجل والذهول، يتعلم أن يردد "السلام" بصوت مضطرب، بينما الحروف في عقلي كانت تتصارع مثل جنود في معركة غير مرئية. أقف أمام لوحة المفاتيح مترددًا، أفكر في الرد المثالي، ثم أكتب في النهاية "وعليك السلام يا هدية السماء".
لكن كيف أصفك؟ كل محاولة كانت تتهاوى أمام حضرة ابتسامتك، تلك, التي تحمل بدايات كثيرة ونهايات لا تصل إليها الكلمات. كل لحظة معك كانت تبدو كالأبد، وكأنك السبيل الوحيد للخلود الذي نبحث عنه في الحكايات.
هل تسألين عن حالي الآن؟ أنا مصاب بكِ، فخور بهذه الإصابة، وأحمد الله عليها.
أترين ابتسامتك في هذه اللحظة؟ إنها بداية حكاية لا تنتهي، كقصص أبطال الطفولة التي كنا نسمعها قبل النوم، تلك التي نأمل أن تستمر حتى آخر العمر. يا أنتِ، يا فصلًا جميلًا في روايتي، من أين أبدأ الحديث عنكِ؟ كل ابتسامة منكِ حكاية بذاتها، وكل حكاية هي بداية لحياة جديدة.
إنني أذهب إليك كلما أردت العزله، وأتحدث إليك عندما أود الصمت وأحبك عندما لا أطيق الآخرين.
ضع يدكِ بيدي ولنمضي بعيداً عن هذا العالم، لنصنع عالم خاص بنا انا انتِ وحبنا، لتكن انتِ انا وانا انتِ، ف عالمنا هاذ غير مصنوع لتحقيق الاحلام سيحزننا و يفرقنا ويبعدك عني وانا لا اتحمل فكرة العيش بدونك، خذني بعيداً خذني إليك مثلاً
أحببتكِ
إنني أذهب إليك كلما أردت العزله، وأتحدث إليك عندما أود الصمت وأحبك عندما لا أطيق الآخرين.
أريد أن أحمله عنك أو على الأقل معك، كل هذا التعب.
أشعُر بِأنَّ جميع الموسيقى في هذهِ الدنيا تتحدث عنك، تفعل المستحيل على تذكيري بكَ..تأتي بك من أبعد مكان وتجعلك في داخلي بطريقة لا أفهمُها.
أنتِ لستِ عادية في حياتي ، و إياك و أن تزورك الظنون بأنكِ عاديه بالنسبة لي قد لا تعلمي بأنكِ قد جئتِ إلي على هيئة رسالة إعتذار من هذا العالم الساذج ، و قد لا تعلمين بأنك و إن كنتِ عاديه فهذا يُميزك ، و قد لا تعلمين أنني وضعتكِ ضمن قائمة أهم سباقات حياتي ، إما الفوز و إما الفوز
أُحبُ مدى جمال عيناكِ اللامعتيّن أحبُ بحةَ صوتكِ ونبرة ضحكتكِ وأحبُ سحرَ أُسلوبكِ ورزانةَ تفكيركِ أحبُ حساسيتكِ وبرائتكِ وأحبُ حنيّتكِ وطهارتكِ أُحبُكِ جداً
وشَكوتُها لما أُصِبتُ بِسهمِهَا
يا قومُ إنَّ جَمالها قتّال
ويا صاحِ إنِّي قد فُتنتُ بحسنِها
أحقيقةٌ أمْ مَا أراهُ خيالُ
وصوتُها دليلٌ كَي أَعشقه
يا قومُ إن الهوى ميّال.
يا قومُ إنَّ جَمالها قتّال
ويا صاحِ إنِّي قد فُتنتُ بحسنِها
أحقيقةٌ أمْ مَا أراهُ خيالُ
وصوتُها دليلٌ كَي أَعشقه
يا قومُ إن الهوى ميّال.