المحوريّة

كتب آدم غولد " حزب العظمة اليهودية" يميني يعني ما يلي :

ملخص مؤقت لاتفاق العار في الشمال:
1. لا يوجد احتلال للأراضي. ليس فقط أننا لم نحتل الأراضي حتى نهر الليطاني، بل حتى خط التلال لم يبق في أيدينا.
2. سيعود أبناء حزب الله (الشيعة) فعلياً ليعيشوا على بعد متر من الحدود. سيتم إعادة بناء المنازل في وقت قصير، وسيتم حفرها هذه المرة مع وجود أرضية مدمجة تحت الأرض. وربما أيضًا أنظمة المعلومات والتصوير الفوتوغرافي (المنزل الذكي، لماذا لا؟). وبطبيعة الحال، سوف يستمرون في التجول كـ "مزارعين" كجزء من "الاحتجاج" وسيعملون تدريجياً على تآكل القرب من الحدود.
3. بقاء قوة دولية معادية (اليونيفيل) بمثابة درع بشري للشيعة وحزب الله.
4. الجيش اللبناني ليس باقاً فحسب، بل هو مؤتمن على أمننا. علاوة على ذلك، وبحسب التقارير، سيتم أيضًا تحويل ميزانيات ضخمة من أجل تجهيز وتقوية الجيش اللبناني حتى يتمكن من محاربة الأشرار ("تقوية المعتدلين!"))
5. "الإنجاز" الكبير: تشكيل لجنة بيروقراطية، بمشاركة الدول العربية، التي ستقرر متى ستتاح لدولة إسرائيل الفرصة لمحاولة الدفاع عن نفسها ضد النازيين.
6. لبنان، بفضل آلية واستمرار هيمنة حزب الله وكارهي إسرائيل، سيحظى بتدفق مليارات الدولارات من العالم.
7. بعد أن لم نشهد انتفاضة داخلية جدية - حتى عندما كان حزب الله في أدنى مستوياته التاريخية، وعلى الصخور، وفي ظل رياح إسرائيلية مواتية - فمن الواضح أن تغييراً داخلياً ملموساً لن يأتي. سيظل لبنان دولة فاشلة، فوضوية، ومختلة، مع وجود أقليات، ربما ينتظر بعضها أن تكمل إسرائيل العمل ضد حزب الله.
8. حرب لبنان الرابعة مسألة وقت. ربما في إدارة (ميشيل) أوباما أو تغيير حكومي آخر – بعد أن يعيد حزب الله تأهيل نفسه وإعادة تنظيمه من خلال التقسيم الصارم والمعدات وأسراب الطائرات بدون طيار واستخلاص النتائج.

يا له من أحمق ما الارتباك.
البكاء على الأجيال هل سبق أن قلنا؟

www.tgoop.com/mahawer24/209

229 viewsNov 27 at 01:03

كتب آدم غولد " حزب العظمة اليهودية" يميني يعني ما يلي :

ملخص مؤقت لاتفاق العار في الشمال:
1. لا يوجد احتلال للأراضي. ليس فقط أننا لم نحتل الأراضي حتى نهر الليطاني، بل حتى خط التلال لم يبق في أيدينا.
2. سيعود أبناء حزب الله (الشيعة) فعلياً ليعيشوا على بعد متر من الحدود. سيتم إعادة بناء المنازل في وقت قصير، وسيتم حفرها هذه المرة مع وجود أرضية مدمجة تحت الأرض. وربما أيضًا أنظمة المعلومات والتصوير الفوتوغرافي (المنزل الذكي، لماذا لا؟). وبطبيعة الحال، سوف يستمرون في التجول كـ "مزارعين" كجزء من "الاحتجاج" وسيعملون تدريجياً على تآكل القرب من الحدود.
3. بقاء قوة دولية معادية (اليونيفيل) بمثابة درع بشري للشيعة وحزب الله.
4. الجيش اللبناني ليس باقاً فحسب، بل هو مؤتمن على أمننا. علاوة على ذلك، وبحسب التقارير، سيتم أيضًا تحويل ميزانيات ضخمة من أجل تجهيز وتقوية الجيش اللبناني حتى يتمكن من محاربة الأشرار ("تقوية المعتدلين!"))
5. "الإنجاز" الكبير: تشكيل لجنة بيروقراطية، بمشاركة الدول العربية، التي ستقرر متى ستتاح لدولة إسرائيل الفرصة لمحاولة الدفاع عن نفسها ضد النازيين.
6. لبنان، بفضل آلية واستمرار هيمنة حزب الله وكارهي إسرائيل، سيحظى بتدفق مليارات الدولارات من العالم.
7. بعد أن لم نشهد انتفاضة داخلية جدية - حتى عندما كان حزب الله في أدنى مستوياته التاريخية، وعلى الصخور، وفي ظل رياح إسرائيلية مواتية - فمن الواضح أن تغييراً داخلياً ملموساً لن يأتي. سيظل لبنان دولة فاشلة، فوضوية، ومختلة، مع وجود أقليات، ربما ينتظر بعضها أن تكمل إسرائيل العمل ضد حزب الله.
8. حرب لبنان الرابعة مسألة وقت. ربما في إدارة (ميشيل) أوباما أو تغيير حكومي آخر – بعد أن يعيد حزب الله تأهيل نفسه وإعادة تنظيمه من خلال التقسيم الصارم والمعدات وأسراب الطائرات بدون طيار واستخلاص النتائج.

يا له من أحمق ما الارتباك.
البكاء على الأجيال هل سبق أن قلنا؟

BY المحوريّة