Telegram Web
أبيات للشاعر هايل فياض العمري- رحمهُ الله-



▪️عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ:
« قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَنْ أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِكَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ظَنَنْتُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أَنْ لَا يَسْأَلُنِي عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ أَحَدٌ أَوَّلَ مِنْكَ لِمَا رَأَيْتُ مِنْ حِرْصِكَ على الحَدِيث. أسعد النَّاس بشافعتي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ خَالِصًا مِنْ قبل نَفسه»


| النقـــــــــــض للإمام الدارمي |


( فضل حفظ العلم وتعلمه )


▪️عَنْ قَتَادَةَ رَحِمَهُ الله قَالَ:
«بَابٌ مِنَ الْعِلْمِ يَحْفَظُهُ الرَّجُلُ لِصَـــلَاحِ
نَفْسِهِ، وَصَلَاحِ مَنْ بَعْدَهُ أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَةِ حَوْلٍ»


| مسند ابن الجعد |
تصحيح_الإيمان_بالربوبية_لهؤلاء_القوم
<unknown>
• وجب دعوة الناس لتوحيد الربوبية !

توحيد الربوبية من أوضح الواضحات وهو أمرٌ فطري، حتى أن الكفار قديمًا كانوا يقرون به ،لكن مع انتشار النظريات الإلحادية بين الناس تشوهت هذه الفطر وأصبحوا يؤمنون بهذا الطاغوت العلمي المزعوم ،لهذا احتجنا أن ندعو من تأثر بهذا لتوحيد الربوبية !

- الكون الخرافي المزعوم !
- كذبة اختراق السماوات !
- تحريف أدعياء العلم للآيات دعمًا للطاغوت العلمي.
- نقض الإجماع المزعوم في كروية الأرض .
- مفهوم الجاذبية وما فيه من الشرك.
- كذبة الجنوب والشمال .
- كذبة العصور ( عصر حجري ،جليدي،.. )

🎙الشيخ عبد الكريم الكثيري 🎙



( التوحيد ؛ المحبة ؛ عيد المؤمن )


▪️سُئِلَ يَحْيَــــى بْنَ مُـعَاذٍ الرَّازِيَّ أَيُّ مَجْلِسٍ
أَشْهَى وَأَلَذُّ؟ قَالَ:
« الْجُلُوسُ مَعَ الْفِكْرَةِ فِي مَيْدَانِ التَّوْحِيدِ
تَشُمُّ مِنْ رَائِحَةِ الْمَعْرِفَةِ، وَتُسْقَى بِكَأْسِ
الْمَحَبَّةِ، سُبْحَانَ اللهِ مَا أَلَذَّهُ مِنْ مَجْلِسٍ،
وَأَعْذَبَهُ مِنْ شَرَابٍ "

قِيلَ: أَيُّ الطَّعَامِ أَشْهَى؟ قَالَ: " لُقْمَةُ مِنْ
ذِكْرِ اللهِ فِي فَمِ الصَّبْرِ بِتَوْحِيدِ اللهِ رَفَعَهَا
مِنْ مَائِدَةِ الرِّضَا عَنِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ عِنْدَ
النَّظَرِ إِلَى كَرَامَةِ اللهِ "

قِيلَ: فَمَا عِيدُ الْمُؤْمِنِ؟ قَالَ: " السُّرُورُ
بِالْإِيمَانِ، وَالنُّزْهَةُ بِالْقُرْآنِ قَالَ اللهُ عَزَّ
وَجَلَّ: {قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ
فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس ]»


| شعب الإيمان |


( توحيد الله وشكره وذكره وعظمته! )


▪️عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِـيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ:
« مَنْ قَالَ: بِسْـمِ اللهِ فَقَدْ ذَكَرَ اللهَ، وَمَنْ قَالَ: الْحَمْـدُ لِلَّهِ، فَقَدْ شَكَـرَ اللهَ، وَمَنْ قَالَ: اللهُ أَكْبَرُ، فَقَدْ عَظَّمَ اللهَ، وَمَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، فَقَدْ وَحَّدَ اللهَ، وَمَنْ قَالَ: لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ، فَقَدْ أَسْلَمَ وَاسْتَسْلَــمَ، وَكَانَ لَهُ بَهَاءٌ وَكَنْزٌ فِي الْجَنَّةِ »؛


| حلية الأولياء |
Audio
تفسير قول الله تعالى [ شَهۡرُ رَمَضَانَ ٱلَّذِيٓ أُنزِلَ فِيهِ ٱلۡقُرۡءَانُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَٰتٖ مِّنَ ٱلۡهُدَىٰ وَٱلۡفُرۡقَانِۚ ]

من فوائد الصوتية كيف كانو السلف يستقبلون شهر رمضان ويحرصون علىٰ عبادته

🎙الشيخ عبد الكريم الكثيري وفّقه الله
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM


( الزنديق جهم عدو الله ! )


▪️عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَاصِمِ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ:
«نَاظَرْتُ جَهْمًا فَلَمْ يُثْبِتْ أَنَّ فِيَ السَّمَاءِ
رَبًّا جَلَّ رَبُّنَا عَزَّ وَجَلّ وَتَقَدَّسَ»


| السنة لعبد الله بن أحمد |
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

{ سُبۡحَـٰنَهُۥ وَتَعَـٰلَىٰ عَمَّا یَصِفُونَ }

-




▪️عَنْ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«إِنَّ مَثَلَ الَّذِي يَعْمَلُ السَّيِّئَاتِ ثُمَّ يَعْمَلُ الْحَسَنَاتِ، كَمَثَلِ رَجُلٍ كَانَتْ عَلَيْهِ دِرْعٌ ضَيِّقَةٌ قَدْ خَنَقَتْهُ، ثُمَّ عَمِلَ حَسَنَةً فَانْفَكَّتْ حَلْقَةٌ، ثُمَّ عَمِلَ أُخْرَى فَانْفَكَّتْ حَلْقَةٌ، ثُمَّ عَمِلَ أُخْرَى فَانْفَكَّتْ أُخْرَى، حَتَّى يَخْرُجَ إِلَى الْأَرْضِ»


| الزهد والرقائق لابن المبارك |


( الخوف من ردة القلوب مع مجالسة أهل البدع! )


▪️عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ طَلْحَةَ قَالَ: قَالَ إِبْرَاهِيمُ:
«لَا تُجَالِسُوا أَصْحَابَ الْبِدَعِ وَلَا تُكَلِّمُوهُمْ؛ فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ تَرْتَدَّ قُلُوبُكُمْ»



| البـــــــــد؏ لابن وضـاح |
" عظمة الدعاء وفضل شهر رمضان المبارك وما أعد الله سبحانه وتعالى للصائمين "


🫥عَنْ أَبِي عَبْدِ السَّلَامِ، عَنْ كَعْبٍ قَالَ:
« إِنَّ اللهَ تَعَالَى قَالَ: يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ إِنِّي افْتَرَضْتُ الصِّيَامَ عَلَى عِبَادِي وَهُوَ شَهْرُ رَمَضَانَ، يَا مُوسَى إِنَّهُ مَنْ وَافَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي صَحِيفَتِهِ صِيَامُ عَشْرِ رَمَضَانَ فَهُوَ مِنَ الْمُخْبِتِينَ، وَمَنْ وَافَى بِعِشْرِينَ مِنْ رَمَضَانَ فَهُوَ مِنَ الْأَبْرَارِ، وَمَنْ وَافَى بِثَلَاثِينَ مِنْ رَمَضَانَ فَهُوَ أَفْضَلُ مِنَ الشُّهَدَاءِ عِنْدِي، يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ إِنَّى أَمَرْتُ حَمَلَةَ عَرْشِي أَنْ يُمْسِكُوا عَنِ الْعِبَادَةِ إِذَا دَخَلَ شَهْرُ رَمَضَانَ وَأَنَّ كُلَّمَا دَعَا صَائِمُوا شَهْرِ رَمَضَانَ أَنْ يَقُولُوا آمِينَ، فَإِنِّي آلَيْتُ عَلَى نَفْسِي أَنْ لَا أَرُدَّ دَعْوَةَ صَائِمِي شَهْرِ رَمَضَانَ، يَا مُوسَى إِنِّي أُلْهِمُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَالْجِبَالَ وَالشَّجَرَ وَالدَّوَابَّ أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِصَائِمِي شَهْرِ رَمَضَانَ، يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ اطْلُبْ ثَلَاثَةً مِمَّنْ يَصُومُ شَهْرَ رَمَضَانَ فَتَقَلَّبْ مَعَهُمْ وَصَلِّ مَعَهُمْ وَكُلْ وَاشْرَبْ مَعَهُمْ فَإِنَّهُ لَا تَكُونُ نِقْمَتِي وَعَذَابِي فِي بُقْعَةٍ فِيهَا ثَلَاثَةٌ مِمَّنْ يَصُومُ شَهْرُ رَمَضَانَ، يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ أَتَدْرِي مَنْ أَقْرَبُ خَلْقِي إِلَيَّ كُلُّ مُؤْمِنٍ لَا يَلْعَنُ إِذَا غَضِبَ وَكُلُّ مُسْلِمٍ لَا يَحْقِدُ عَلَى وَالِدَيْهِ وَقَرَابَتِهِ إِذَا قَطَعُوهُ، فَمَنْ عَطَّشَ نَفْسَهُ فِي رَمَضَانَ، فَإِنِّي آلَيْتُ عَلَى نَفْسِي مِنْ قَبْلِ أَنْ أَخْلُقَ الْخَلْقَ أَنَّهُ مِنْ عَطَّشَ نَفْسَهُ أَنْ أَرْوِيَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ، إِنْ كُنْتَ مَرِيضًا فَمُرْهُمْ أَنْ يَحْمِلُوكَ وَإِنْ كُنْتَ مُسَافِرًا فَاقْدَمْ وَقُلْ لِلنُّفَسَاءِ وَالْحُيَّضِ وَالْكَبِيرِ وَالصَّغِيرِ أَنْ يَبْرُزُوا مَعَكَ حَيْثُ يَبْرُزَ صَائِمُوا شَهْرِ رَمَضَانَ، فَإِنِّي لَوْ تَرَكْتُ السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ لَسَلَّمَتَا عَلَيْهِمْ وَلَكَلَّمَتْهُمْ وَلَبَشَّرَتْهُمْ بِمَا أُجِيزُهُمْ مِنَ الْجَوَائِزِ وَأَقُولُ لِسَمَائِي وَأَرْضِي أَسْمِعُوا عِبَادِيَ الَّذِينَ صَامُوا لِي رَمَضَانَ أَنِ ارْجِعُوا إِلَى رِحَالِكُمْ فَقَدْ أَرْضَيْتُمُونِي، وَقَدْ جَعَلْتُ ثَوَابَكُمْ مِنْ صِيَامِكُمْ أَنْ أَعْتِقَكُمْ مِنَ النَّارِ، وَأَنْ أُحَاسِبَكُمْ حِسَابًا يَسِيرًا وَمَا عِشْتُمْ فِي أَيَّامِ الدُّنْيَا أَنْ أُوَسِّعَ لَكُمُ الرِّزْقَ وَأُخْلِفَ لَكُمْ مِنَ النَّفَقَةِ وَأُقِيلُكُمْ مِنَ الَعَثْرَةِ وَلَا أَفْضَحُكُمْ بَيْنَ يَدَيْ أَصْحَابِ الْحُدُودِ، فَبِعِزَّتِي لَا تَسْأَلُونِي بَعْدَ يَوْمِكُمْ هَذَا وَبَجْمِعِكُمْ هَذَا وَصِيَامِ شَهْرِ رَمَضَانَ شَيْئًا مِنْ أَمْرِ آخِرَتِكُمْ إِلَّا أَعْطَيْتُكُمْ وَإِنَّ سَأَلْتُمُونِي فِي أَمْرِ دُنْيَاكُمْ نَظَرْتُ لَكُمْ، يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ لَا يَسْتَعْجِلُونِي إِذَا دَعَوْني وَلَا يُبَخِّلُونِي أَلَيْسَ يَعْلَمُونَ أَنِّي أَبْغَضُ الْبُخْلَ فَكَيْفَ أَكُونُ بَخِيلًا، يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ إِذَا غَدَوْتَ إِلَى غَدَاةِ إِفْطَارِكَ مِنْ رَمَضَانَ فَلَا تَدَعْ شَيْئًا مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِلَّا سَأَلْتَنِيهِ فَإِنِّي لَا أَرُدُّ سَائِلًا يَوْمَئِذٍ لَا تَخَفْ مِنِّي بُخْلًا أَنْ تَسْأَلَنِيَ عَظِيمًا وَلَا تَسْتَحِيَنَّ أَنْ تَسْأَلَنِيَ صَغِيرًا، اطْلُبِ الْمَدَقَّةَ وَاطْلُبِ الْعَلَفَ لِشَاتِكَ، يَا مُوسَى بْنَ عِمْرَانَ أَمَا تَعْلَمُ أَنِّي خَلَقْتُ الْخَرْدَلَةَ فَمَا فَوْقَهَا وَلَمْ أَخْلُقْ شَيْئًا إِلَّا وَأَعْلَمُ أَنَّ الْخَلْقَ سَيْحَتَاجُونَ إِلَيْهِ، فَمَنْ سَأَلَنِي مَسْأَلَةً وَهُوَ يَعْلَمُ أَنِّي قَادِرٌ أَنْ أُعْطِيَ أَوْ أَمْنَعَ أَعْطَيْتُهُ مَسْأَلَتَهُ مَعَ الْمَغْفِرَةِ وَإِنْ حَمِدَنِي حِينَ أُعْطِيهِ وَحِينَ أَمْنَعُهُ أَسْكَنْتُهُ دَارَ الْحَمَّادِينَ، وَأَيُّمَا عَبْدٍ لَمْ يَسْأَلْنِي شَيْئًا ثُمَّ أَعْطَيْتُهُ فَلَمْ يَشْكُرْنِي كَانَ أَشَدَّ عَلَيْهِ عِنْدَ الْحِسَابِ ثُمَّ إِذَا أَعْطَيْتُهُ وَلَمْ يَشْكُرْنِي عَذَّبْتُهُ عِنْدَ الْحِسَابِ»

📚 الحلية
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" اليوم في الدور وغدا في القبور"
اللهمَّ نسألك حسن الخَاتمة
••

(فائدة في تفسير القرآن)


🩶قال إياس بن معاوية:

« مثل الذين يقرءون القرآن وهم لا يعلمون تفسيره كمثل قوم جاءهم كتاب من ملكهم ليلا، وليس عندهم مصباح، فتداخلتهم روعة لا يدرون ما في الكتاب، ومثل الذي يعلم التفسير كرجل جاءهم بمصباح فيقرءوا ما في الكتاب»


📚« تفسير الثعالبي»
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
{وَهُم يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا}.

يقولُ: وهم يَظُنُّون أنهم بفعلهم ذلك للهِ مطيعون، وفيما ندب عبادَه إليه مُجتَهِدون.
[وهذا من أدلُّ الدليل على خطأ قولِ مَن زعم أنه لا يَكْفُرُ بِاللَّهِ أَحدٌ ‌إِلَّا ‌مِن ‌حيثُ ‌يقصد إلى الكفر بعد العلم بوحدانيَّتِه].

وذلك أن الله تعالى ذكره أخبر عن هؤلاء الذين وصف صفتهم في هذه الآية، أن سعيهم الذي سعوا في الدنيا ذهب ضلالًا، وقد كانوا يحسبون أنهم يحسبون في ضنعهم لك، وأخبر عنهم أنهم هم الذين كفروا بآياتِ ربِّهم؛ ولو كان القولُ كما قال الذين زعَموا أنه لا يكفُرُ باللَّهِ أحدٌ إلا من حيثُ يَعْلَمُ، لوجَب أن يكون هؤلاء القومُ في عملهم الذي أخبَر اللَّهُ عنهم أنهم كانوا يَحْسَبون فيه أنهم يحسنون صُنعَه، كانوا مثابين مأجورين عليه، ولكنَّ القول بخلاف ما قالوا، فأخبر جلَّ ثناؤُه عنهم أنهم باللَّهِ كَفَرةٌ، وأن أعمالهم حابِطةٌ.

«تفسير الطبري» (15/ 428)
2025/03/04 14:19:47
Back to Top
HTML Embed Code: