Telegram Web
قومي يا رفيقة الجهاد
نُبعِدُ الضرر عن العباد
نفدي معاً خير البلاد
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لقاء عائلة الشهيدين رضا عواضة و معصومة كرباسي مع الامام الخامنئي "دام ظله "
كان الشهيد السيّد هاشم صفيّ الدين من أبرز الشخصيات العظيمة في حزب الله، وكان الناصر والرفيق الدائم لسماحة السيد حسن نصر الله.

• الإمام الخامنئي
بعد حرب تمّوز قال الشيخ مصباح اليزديّ رضوان الله عليه ما معناه أنّ هذه الحرب لو حصلت قبل نزول القرآن لكانت تستحقّ أن تُذكر فيه كمثالٍ على أنّ الله غالبٌ على أمره وأنّ النصر بيد الله وحده وأنّ الحقّ لا يُهزم.

لا أدري ماذا كان الشيخ ليقول لو كان حيًّا اليوم بيننا، ورأى أنّه بعد شهرٍ من قيام العدوّ بتوجيه الضربات القاسية جدًّا للمقاومة، وتدمير كلّ ما تطاله يده ويحتويه بنك أهدافه، وتدمير قرى الخطّ الحدوديّ تدميرًا كاملًا، واستعمال أحدث التكنولوجيا العسكريّة في العالم والاستفادة من مددٍ لا حدّ له من السلاح والمال..
بعد كلّ هذا لا يزال العدوّ عاجزًا عن السيطرة على قريةٍ واحدةٍ، وفي المقابل تقوم المقاومة بتنفيذ حوالي خمسين عمليّةٍ في يومٍ واحدٍ وتكبّد العدوّ الخسائر الكبيرة وتمرّغ أنف ألوية نخبته بالتراب.

نحن لم نشهد معجزات الأنبياء، لكنّنا نشهد معجزات أتباعهم اليوم ونرى يد القدرة الإلهيّة كيف تخرج من أكمام رجال الله في الجنوب.

- الشيخ مُجتبىٰ قصير
يروي أنّه قبل استشهاده بفترة قال :
لكل شخص مرحلته ، ولكل زمن رجاله ، و الله ما بيترك المسيرة يعني مش اذا أنا استشهدت يعني رح اترك فراغ .

الشهيد الحاج ابراهيم عقيل
كان يصر دائماً علىٰ الخدمة في الكيشوانية ( خزانة أحذية المُعزين ) ليقينه بحضور صاحب العصر و الزمان في مجلس عزاء جدّه سيد الشُهداء "صلوات الله عليهم "

خادم حُسينية السيدة طوعة
الشهيّد حسين موسىٰ ابراهيم
بدم الشُهداء ننتصر
Photo
هكذا طلبها
هذا النص كتبه الشهيد علي بسام " توّاب "
وطلب الرحيل من الإمام الرضا روحي فِداه
بهذا الأسلوب
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على مُحمّد و آل مُحمّد
من عبدك الذي توسّل بذاك الغزال
فأجابه أنْ لا تخف
أقْبِل تعال
و ها انا مولاي حاضر بروحي المفجوعة
التي يفجعها أنين قبور المعصومين
الذين يقيمون العزاءات علىٰ الذبيح كل ليلة
الليلة يا مولاي أضطرب إضطراب التي أجهضت حملها
أخاف خوف أمّ موسىٰ
أعبر إلىٰ غبار زوايا حضرتك
حيث المساكين تضع طعامها التي تستجديه
يا علي !
أقسمُ أني كاتبها و روحي تجرحها سكّينٌ ذبحها الفِراق
ألمُ الوصلِ الذي ما زلت أنتظره لم يبرد
جراحات المعصومين في بيتي
والله إنّي سمعتُ أنين الزهراء في يوم ولادة المجتبىٰ و كانت في منامي حاملةً ضلعيها و في حضنها رقيّة ع
اعذر جهلي و قبح مشاعري و لكنك أنيس كل مستوحش
أقسم عليك بعين كفيل عمتك
اقبلني ذبيحاً بأقرب وقت
مقتولاً في زمرة من يبكي عليهم حتىٰ الطير في السماء
دعني مرمياً مرمّلاً و لا يأتي ملك الموت
الا خجلاً لهول حالي
اريد يا مولاي قتلاً يشفق به عليّ
مولاي أمير المؤمنين و يأتي يحملني بكفّيه
أعذر جرأتي لكن وحقّ فاطِمة ص أحبكم
عبدك علي ابن حسان
ابن فاديا
ابو رقية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
القائد الجهاديّ الكبير الحاج إبراهيم عقيل ، يروي كيفَ كانَ يتمنّى الحاج قاسم بلوغ الشهادة على أرض لبنان في مواجهة "إسرائيل".
بدم الشُهداء ننتصر
يروي أنّه قبل استشهاده بفترة قال : لكل شخص مرحلته ، ولكل زمن رجاله ، و الله ما بيترك المسيرة يعني مش اذا أنا استشهدت يعني رح اترك فراغ . الشهيد الحاج ابراهيم عقيل
نقلًا عن أحد علماء الدين :
استقبلناه بحفاوةٍ وبعباراتِ التوقيرِ والتبجيل ، فهو الأستاذ المخضرم، والقائد القدوة.
صعد على المنبر وسكت .
قلت له : تفضل يا حاج الشباب ناطرين ، فتابع سكوته !
نظرت إليه ثم خشيت من هيبته أن أسأله
هل هذه دموع على وجهك؟!
فنظر إليّ وقال :
" لقد طارت الروحية بعباراتِ المدح التي قلتموها ، أعتذر لن أستطيع الكلام "ونزل عن المنبرِ .
نقلًا عن رَفيق السعيد الخادم لآل محمّد، محمّد مهدي نعمة :
محمد مهدي لما كان يصلّي ، كان يعقّب صلاتو بدعاء ويحط إيدو ع عيونو ، كل مرة إجي بدي إسالو عن معنى هيدا الدّعاء واستحي ، آخر مرّة قلتلو سيّد يرضى عليك شرحلي رح جن بدي اعرف ، جاوبني بهيدا الوجه الضَحوك قلّي هيدا الدّعاء كرمال شفاء العيون والابتعاد عن النظرات المحرّمة .
"سيّدي يا بقيّة الله،
أنا أعلمُ أنّ هنالك أرواحاً أزكى من روحي قد فدَت نفسها لك،
وأعلمُ أن هنالك قلوباً أطهر من قلبي مهداةً لك وبين يديك،
وأعلمُ أن هنالك نفُوساً زكيّة قد جهّزت نفسها كقرابين لحضرتك،
وأعلمُ أن هنالك أفئدة مصفاة قد خلَتْ من كلّ شيء سواك ،لكن قسماً بعينيك أحبّك".

(ما كتبه الشـهيد حسن شلهوب قبل شهــادته بأيّام)
2025/02/18 11:23:10
Back to Top
HTML Embed Code: