Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1470 - Telegram Web
Telegram Web
أتدري ما غاية العقيدة #يا_بني؟ غايتها أن تبيت في الدنيا وتصبح مؤمنًا بالله على مراده، راضيًِا بقضائه، شاكرًا لآلائه، ملتزمًا أمرَه ونهيَه، مواليًا أهل مرضاته، مجانبًا أهل سخطه، محسنًا الظن بكل من ظهر منه قصد هذه السبيل وإن زلَّ.

وليست الغاية أن تنزوي في كل مرحلة من عمرك إلى عقيدة تُغلِّف بقشرة منها اضطراب نفسك وتشوُّش فكرك، ثم تأوي إلى جمعٍ من سفهاء منتحليها، تستنصر بهم على نُدَمَاء أمسِك، ثم تعظُم وقاحتك ويعلو صراخك بها في هذه المنصات، بل كل ذلك اختلاسٌ من عقلك ودينك ومروءتك.
👍2🔥1
لا أحب إشغالكم بهمٍّ أو كتابة، لكن أخاكم يمر بعارض مرهقٍ له، ويؤمِّل في دعوات الصالحين والصالحات، فلا تنسوه من دعواتكم 🌹
👍83😢3
قاعدة:

"وكل ما جاء في فضل العلم وذم الجهل فهو دليل على ذم الغرور؛ لأن الغرور عبارة عن بعض أنواع الجهل؛ إذ الجهل هو أن يعتقد الشيء على خلاف ما هو عليه، فمهما كان الإنسان يعتقد شيئًا يوافق هواه، وكان السبب الموجِب لاعتقاده دليلًا فاسدًا . . فهو مغرور". (ص١٠٥)
1
‏"عن عبد الرحمن ابن أخي الأصمعي، عن عمه، قال سليمان بن عبد الملك يومًا والشعراء عنده: قد قلت نصف بيت، فأجيزوه [يعني: أتِمُّوه بذكر مصراعه الثاني]، قال:

يروحُ إذا راحوا ويغدوا إذا غَدُوا

فلم يصنعوا شيئًا، فدخل إلى جارية له فأخبرها، فقالت: كيف قلت؟ فأنشدها، فقالت:

وعمَّا قليلٍ لا يروحُ ولا يغْدُو"
قاعدة:

‏"وأخرج ابن المبارك، وابن أبي شيبة، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، عن عبد الأعلى التَّيْمي قال: إن من أوتي من العلم ما لا يُبكيه، لخَليقٌ أنْ قد أوتي من العلم ما لا ينفعه؛ لأن الله نَعَت أهل العلم فقال: ﴿ويخِرُّون للأذقان يَبْكُون﴾". (الدر المنثور)
‏تناقل الناس قول أبي الفتح البستي الذي أسنده إليه صاحب (الدر الفريد، ١٨١/٤):

النارُ آخرَ دينارٍ نَطَقْتَ بهِ
والهمُّ آخرَ هذا الدرهمِ الجاري

والمرءُ بينهما إنْ كانَ مُفْتَقِرًا
مُعَذَّبُ القلبِ بين الهمِّ والنارِ

وقد عكَس ذلك بعضهم، فقال:

الدين أول دينار نطقت به
والدرء للهم في ذا الدرهم الساري

للقلب ذا، وضياء العين ذا، وهما
كم يصلحان أمور الدين والدار

(حاشية الباجوري، هامش ۳٥۱/۲، نقله المحقق عن هامش احدى النسخ)
‏اسم (الشاورما) عند الأقدمين:

"الكِرْدَناك: وهو اللحم الذي يُجعل في خشبة أو حديدة، ويُدار على الجمر حتى ينشوي".

وفي نسخة: "ما يُشرَّح من اللحم ويوضع في سفُّود حديد أم من خشب، ويُبزَّر ويُطيَّب بالزعفران والملح، ويدار على جمر نار قد سكن لهيبها ...". (ص٨٠ مع الهامش)
‏قصَّ الله -تعالى- في كتابه العزيز أخبار جماعة من النساء المؤمنات ... وكذلك قصَّ أخبار جماعة من النساء الكافرات ... وبيَّن سبحانه وتعالى أحكام النساء، وميراثهِنَّ، وعشرتهِنَّ، وما يجب لهُنَّ وعليهِنَّ.
وكل ذلك دليل على إكرامِهِنَّ، وتشريفهِنَّ، وإكرام الرجال بهِنَّ. (٤/ ١٦٦٧-١٦٧١)
1
‏مَشْيُ السُّلَحْفَاةِ في التعليم أفضل مِنْ

طيْرورة الطير إن تسأَمْهُ لنْ تصِلا
2
‏كُنْ زاهدًا فيما حَوَتْهُ يدُ الورى

تُضحي إلى كل الأنامِ حبيبا

أوَ ما ترى الخُطَّافَ حرَّم زادَهم

فغَدَا حبيبًا في الجحور قريبا

(كشف الأسرار عن حِكَم الطيور والأزهار، ص٧١)
‏"وقولهم: يا بِيَبي، لِمَ فعلت كذا وكذا!

قال أبو بكر: معناه بِأبِي أنتَ، أي: أفديك، فحذف المرفوع لدلالة المعنى عليه مع كثرة الاستعمال. وفيه ثلاث لغات: بِأبِي وبِيَبي وبِيَبا ... وقول العامة: بِيْبي بتسكين الياء خطأ بإجماع". (١/ ٢٦٥-٢٦٦)

قلت: ‏في كتاب د. محمد فتحي عزازي عن (الطب الفرعوني) أن النحل كان يُسمى بالمصرية القديمة: بيبي!
🤯1
‏قال الجعبري: "وفُهِم من قوله {مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ} بالموت: أنه يجوز الدعاء لهم بالهداية إلى الإِسلام". (رسوخ الأحبار في منسوخ الأخبار، ص١٤٢)

وقال البيضاوي: "بأن ماتوا على الكفر، وفيه دليل على جواز الاستغفار لأحيائهم؛ فإنه طلبُ توفيقهم للإِيمان". (تفسيره، ٩٩/٣)
1
‏قيل لهم: تخففوا من أثقال الحياة المُقعِدة عن المعالي، وانزعوا أغلال العلائق المانعة عن طلب الحقائق، وسابقوا إلى كل خير، فنزعوا الثياب عن الأجساد، وألقوا بقية عقولهم، وهاموا في الأرض بلا حياء يستر، ولا عقل يفكر.

لتعلم #يا_بني أن الإنسان بغير الرسالة الإلهية لا يفهم من التحرر إلا درك البهائم!
2👍1
‏ألا يكفيك من دلائل سفول الدنيا وانحطاطها #يا_بني: أنها تغامر بدين التقي وشرف الشريف وخلق الفاضل ومروءة الكريم في طلب أدنى مباهجها؟!
فليردِّد قلبك قبل لسانك وأنت تمشي في مناكبها، وتراها تتخطف سواد الأعين وبياض الضمائر: اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة!
👍2
قاعدة:

‏"سمعت أبا عبدالرحمن يقول: سمعت عبدالواحد بن بكر يقول: سمعت همام بن الحارث يقول: سمعت الجُنَيْد يقول: "بابُ كلِّ علْمٍ نفيسٍ جليلٍ بذلُ المجهود، وليس من طلَب الله ببذلِ المجهودِ كمَنْ طلَبَه من طريقِ الجود". (ص٣٨٩)
‏"ولا مغالاة أصلًا في نفي من يساوي محمدًا ﷺ أو يدانيه في كون حياته بعد مبعثه إلى وفاته ولا سيما أحاديثه مع المناسبات الداعية إلى ورودها مضبوطة مدوَّنة ... ولا نغالي إذا قلنا: إن ضبط سنة نبي الإسلام أصح وأثبت من ضبط كتب أهل الكتاب".

(القول الفصل، العلامة مصطفى صبري، هامش ص٤٧)
فرق:

‏واعلم أن النهي عن الصلاة ورد في أزمنة وأمكنة، أما الأزمنة فلا تعقد فيها الصلاة، وأما الأمكنة فتصح فيها.
والفرق بين الزمان والمكان، أن تعلُّق الصلاة بالوقت قوي؛ لاختصاصها بوقت دون وقت، ولا كذلك المكان، فضعف تأثيره فيها. (إخلاص الناوي، ١١٧/١ بتصرف واختصار)

#فقه_الشافعية
1
‏"و(يدعون) بمعنى يعبدون؛ لأنَّ من عبَدَ شيئًا فإنه يدعوه عند احتياجه إليه".

(الفخر الرازي)
2
‏"وإياك أن تلتفت إلى من قال: إنه ليس في الإمكان أبدع من هذا العالم؛ فإنه مذهب فلسفي خبيث، والآية نص على إبطاله، وإن نسبه بعض الملحدين إلى الغزالي فإني لا أشك أنه مدسوس عليه؛ فإنه مذهب فلسفي خبيث بشهادة الغزالي كما بينت ذلك في كتابي (تهديم الأركان ...".

(البقاعي في نظم الدرر)
2
2025/07/14 04:02:43
Back to Top
HTML Embed Code: