مصطلحات طبية

تابع طرق تشخيص البكتيريا

1. التشخيص المخبري:
أ. المزارع البكتيرية:
- العملية:
1. جمع العينة: يعتمد على نوع العدوى
(مثل أخذ عينة من الدم، البول، اللعاب
أو عينة نسيجية).
2. زرع العينة: تُوضع العينة على وسط مغذي (مثل أجار الدم أو أجار الشوكولاتة) في ظروف ملائمة لنمو البكتيريا.
3. التخ incubating: توضع في حاضنة عند درجة حرارة معينة (عادة 37 درجة مئوية) لفترة تتراوح من 24 إلى 48 ساعة.
4. فحص النمو: تُلاحظ المستعمرات البكتيرية الناتجة وتُحدد صفاتها
(مثل الشكل، الحجم، اللون).

ب. اختبارات الصبغ:
- خطوات اختبار صبغة غرام:
1. تثبيت العينة: تُثبت العينة على شريحة زجاجية.
2. الصبغة الأساسية: تُضاف الصبغة
(كريستال البنفسجي) ثم يُشطف.
3. علاج بالصودا الكاوية: يُستخدم لكشف البكتيريا السالبة.
4. الصبغات المضادة: مثل صبغة سافرانين للتمييز.
- التفسير: البكتيريا الموجبة ستظهر بلون أزرق أو بنفسجي، بينما السالبة ستظهر بلون وردي.

ج. الفحوصات الكيميائية:
- تعتمد على خصائص البكتيريا الكيميائية (مثل الاستجابة لوجود الغازات أو الأحماض) لتحليل نوع البكتيريا.

2. التشخيص السريع:
أ. PCR (التفاعل البوليميراز المتسلسل):
- الميزة: القدرة على تحديد البكتيريا بناءً على الحمض النووي، مما يسمح بتشخيص سريع.
- الخطوات:
1. استخراج الحمض النووي من العينة.
2. تضخيم DNA الهدف باستخدام الإنزيمات الخاصة.
3. تحليل النتائج لتحديد نوع البكتيريا.

ب. اختبارات المستضد:
- تبحث عن مستضدات محددة للبكتيريا في عينات المرضى.
- يمكن أن توفر هذه الاختبارات نتائج سريعة (خلال ساعات).

3. التشخيص السريري:
- تاريخ المرض: تتضمن الأسئلة حول الأعراض التي يعاني منها المريض مثل الحمى، السعال، أو الألم.
- الفحص البدني: تقييم العلامات مثل الاحمرار، التورم، ودرجة الحرارة المحلية في منطقة الإصابة.

4. التصوير الطبي:
- يستخدم عند الحاجة لتحديد ما إذا كانت العدوى قد انتشرت إلى المناطق الأخرى، مثل التصوير بالأشعة السينية للرئتين لاكتشاف الالتهاب الرئوي.

5. التقنيات المتقدمة:
أ. التسلسل الجيني:
- يوفر دقة عالية، حيث يتم تحديد تسلسل الحمض النووي بالكامل للبكتيريا.
- يُستخدم لتحديد أنواع جديدة أو مقاومة مضادات الحيوية.

ب. التحليل البروتيني:
- فحص بروتينات بكتيرية محددة باستخدام تقنيات متقدمة مثل التحليل الكتلي. يساعد في تحديد نوع البكتيريا وخصائصها.

6. التشخيص المناعي:
- أجسام مضادة: تُستخدم لاكتشاف استجابة الجسم المناعية للبكتيريا. يمكن أن تُشير نتائج هذه الاختبارات إلى وجود عدوى نشطة أو سابقة.

7. البحث الكمي:
- عدد المستعمرات: يُعتبر قياس عدد المستعمرات البكتيرية في العينة مهمًا لتحديد شدة العدوى. يتم ذلك عبر تقنية عد المستعمرات الاستعمارية (CFU).

الختام:
تتعدد وتتنوع طرق تشخيص البكتيريا، ويعتمد اختيار الطريقة المناسبة على نوع العدوى، إطار العمل الطبي، وموارد المختبر المتاحة. من الضروري إجراء تشخيص دقيق لضمان العلاج الفعال.

www.tgoop.com/medical_term/16836

761 viewsDec 20 at 12:28

تابع طرق تشخيص البكتيريا

1. التشخيص المخبري:
أ. المزارع البكتيرية:
- العملية:
1. جمع العينة: يعتمد على نوع العدوى
(مثل أخذ عينة من الدم، البول، اللعاب
أو عينة نسيجية).
2. زرع العينة: تُوضع العينة على وسط مغذي (مثل أجار الدم أو أجار الشوكولاتة) في ظروف ملائمة لنمو البكتيريا.
3. التخ incubating: توضع في حاضنة عند درجة حرارة معينة (عادة 37 درجة مئوية) لفترة تتراوح من 24 إلى 48 ساعة.
4. فحص النمو: تُلاحظ المستعمرات البكتيرية الناتجة وتُحدد صفاتها
(مثل الشكل، الحجم، اللون).

ب. اختبارات الصبغ:
- خطوات اختبار صبغة غرام:
1. تثبيت العينة: تُثبت العينة على شريحة زجاجية.
2. الصبغة الأساسية: تُضاف الصبغة
(كريستال البنفسجي) ثم يُشطف.
3. علاج بالصودا الكاوية: يُستخدم لكشف البكتيريا السالبة.
4. الصبغات المضادة: مثل صبغة سافرانين للتمييز.
- التفسير: البكتيريا الموجبة ستظهر بلون أزرق أو بنفسجي، بينما السالبة ستظهر بلون وردي.

ج. الفحوصات الكيميائية:
- تعتمد على خصائص البكتيريا الكيميائية (مثل الاستجابة لوجود الغازات أو الأحماض) لتحليل نوع البكتيريا.

2. التشخيص السريع:
أ. PCR (التفاعل البوليميراز المتسلسل):
- الميزة: القدرة على تحديد البكتيريا بناءً على الحمض النووي، مما يسمح بتشخيص سريع.
- الخطوات:
1. استخراج الحمض النووي من العينة.
2. تضخيم DNA الهدف باستخدام الإنزيمات الخاصة.
3. تحليل النتائج لتحديد نوع البكتيريا.

ب. اختبارات المستضد:
- تبحث عن مستضدات محددة للبكتيريا في عينات المرضى.
- يمكن أن توفر هذه الاختبارات نتائج سريعة (خلال ساعات).

3. التشخيص السريري:
- تاريخ المرض: تتضمن الأسئلة حول الأعراض التي يعاني منها المريض مثل الحمى، السعال، أو الألم.
- الفحص البدني: تقييم العلامات مثل الاحمرار، التورم، ودرجة الحرارة المحلية في منطقة الإصابة.

4. التصوير الطبي:
- يستخدم عند الحاجة لتحديد ما إذا كانت العدوى قد انتشرت إلى المناطق الأخرى، مثل التصوير بالأشعة السينية للرئتين لاكتشاف الالتهاب الرئوي.

5. التقنيات المتقدمة:
أ. التسلسل الجيني:
- يوفر دقة عالية، حيث يتم تحديد تسلسل الحمض النووي بالكامل للبكتيريا.
- يُستخدم لتحديد أنواع جديدة أو مقاومة مضادات الحيوية.

ب. التحليل البروتيني:
- فحص بروتينات بكتيرية محددة باستخدام تقنيات متقدمة مثل التحليل الكتلي. يساعد في تحديد نوع البكتيريا وخصائصها.

6. التشخيص المناعي:
- أجسام مضادة: تُستخدم لاكتشاف استجابة الجسم المناعية للبكتيريا. يمكن أن تُشير نتائج هذه الاختبارات إلى وجود عدوى نشطة أو سابقة.

7. البحث الكمي:
- عدد المستعمرات: يُعتبر قياس عدد المستعمرات البكتيرية في العينة مهمًا لتحديد شدة العدوى. يتم ذلك عبر تقنية عد المستعمرات الاستعمارية (CFU).

الختام:
تتعدد وتتنوع طرق تشخيص البكتيريا، ويعتمد اختيار الطريقة المناسبة على نوع العدوى، إطار العمل الطبي، وموارد المختبر المتاحة. من الضروري إجراء تشخيص دقيق لضمان العلاج الفعال.

BY مصطلحات طبية