"هذهِ السعادةُ التي أمتطِيها
ونحنُ معًا،
رَغم ثِقلِها،
تَمنحني الخفةَ.
أبتهِجُ بكَ، يا حُلمي الأعزّ،
كَأن قَلبي
ذاقَ التحليقَ
بِلا أجنحةٍ."
- ضَي الزُبَيدي
ونحنُ معًا،
رَغم ثِقلِها،
تَمنحني الخفةَ.
أبتهِجُ بكَ، يا حُلمي الأعزّ،
كَأن قَلبي
ذاقَ التحليقَ
بِلا أجنحةٍ."
- ضَي الزُبَيدي
Forwarded from 12:23🤎
متعب
كأنني أحملُ المسافاتِ
ولا أقطعُها..
خائف
كأنّ الوصولَ لم يعد
كافياً لطمأنتي.
كأنني أحملُ المسافاتِ
ولا أقطعُها..
خائف
كأنّ الوصولَ لم يعد
كافياً لطمأنتي.
"أحيانًا أمقتُ حساسيتي المفرطة..
التي تفهم معنى الانسحاب الصامت،
وتُحلّل الغياب كأنه إعلانُ رفض،
التي تُوقظني ليلًا لأراجع حوارًا عابرًا،
وتُربكني بتأويلٍ لموقفٍ لم يحدث بعد،
وتُحمّلني أوجاعًا لم تُقصد لي أصلًا،
كأنها تعيش العالم بعُمقٍ لا يُحتمل."
- حميدة الخازمي
التي تفهم معنى الانسحاب الصامت،
وتُحلّل الغياب كأنه إعلانُ رفض،
التي تُوقظني ليلًا لأراجع حوارًا عابرًا،
وتُربكني بتأويلٍ لموقفٍ لم يحدث بعد،
وتُحمّلني أوجاعًا لم تُقصد لي أصلًا،
كأنها تعيش العالم بعُمقٍ لا يُحتمل."
- حميدة الخازمي
"لم تكُن
وجهَتي ولا رِحلَتي أبداً
لكنّي وثِقتُ بِصاحِبِ الطّريق ،
وها أنا الآن اقِفُ
في مُنتصّفِ الطريقِ وحدي."
- محمود
وجهَتي ولا رِحلَتي أبداً
لكنّي وثِقتُ بِصاحِبِ الطّريق ،
وها أنا الآن اقِفُ
في مُنتصّفِ الطريقِ وحدي."
- محمود
"كانت ونسًا يتردّدُ
صداهُ في قلبٍ أرهقته الوحدة،
براقةٌ !
كأنّ السماءَ تُزهِرُ من عينيها أنجمًا."
- سُوزان
صداهُ في قلبٍ أرهقته الوحدة،
براقةٌ !
كأنّ السماءَ تُزهِرُ من عينيها أنجمًا."
- سُوزان
"في مرحلةٍ ما،
تجلس مع نفسك بصمتٍ طويل، وتفكّر بكل ما تعلّقت به،
تلك العلاقات، الأحلام، أو حتى الأشخاص الذين ظننتهم وطنًا…
تدرك أخيرًا أنك كنت تُمسك بيدٍ راحلة،
وأنك كنت تُنقذ ما لا يريد النجاة،
تدرك أن الحب لا يكفي حين يكون من طرفٍ واحد،
وأن الإصرار على ما لا يُشبهك،
يستهلكك أكثر مما يُشبِعك،
وهنا،
تبدأ برفع يدك عن كل شيءٍ لم يكن لك،
لا انتقامًا، ولا يأسًا…
بل احترامًا لسلامك، وإكرامًا لقلبٍ أُرهق وهو يُجاهد للبقاء.
فبعض الرحيل، حياة،
وبعض النهايات، بداية حقيقية لنفسك."
- عبدالرحمن إبراهيم
تجلس مع نفسك بصمتٍ طويل، وتفكّر بكل ما تعلّقت به،
تلك العلاقات، الأحلام، أو حتى الأشخاص الذين ظننتهم وطنًا…
تدرك أخيرًا أنك كنت تُمسك بيدٍ راحلة،
وأنك كنت تُنقذ ما لا يريد النجاة،
تدرك أن الحب لا يكفي حين يكون من طرفٍ واحد،
وأن الإصرار على ما لا يُشبهك،
يستهلكك أكثر مما يُشبِعك،
وهنا،
تبدأ برفع يدك عن كل شيءٍ لم يكن لك،
لا انتقامًا، ولا يأسًا…
بل احترامًا لسلامك، وإكرامًا لقلبٍ أُرهق وهو يُجاهد للبقاء.
فبعض الرحيل، حياة،
وبعض النهايات، بداية حقيقية لنفسك."
- عبدالرحمن إبراهيم
Forwarded from 12:23🤎
أو كلما لاحت أمام العين
أمنية عنيده ..
ينساب سهم طائش في الليل ..
يُسقِطُها .... شهيدة
- فاروق جويدة
أمنية عنيده ..
ينساب سهم طائش في الليل ..
يُسقِطُها .... شهيدة
- فاروق جويدة
"مَع كُل هَذا الغياب
أفشلُ في هدمِ مَكانتك
فَأسعى في تَرميمي
وأمساكُ يَدي وألتَنزّه بَعيدًا،
بَعيدًا جدًا
حتى ينتهي غيابُك أو أنتهي."
- ضَي الزُبَيدي
أفشلُ في هدمِ مَكانتك
فَأسعى في تَرميمي
وأمساكُ يَدي وألتَنزّه بَعيدًا،
بَعيدًا جدًا
حتى ينتهي غيابُك أو أنتهي."
- ضَي الزُبَيدي
"يعود متعبًا؛
من العيون، من الكلام، من الزحام...
متمنيًا لو يصمت كل شيءٌ من حوله،
لو يسكن العالم لحظة."
- هنا أحمد
من العيون، من الكلام، من الزحام...
متمنيًا لو يصمت كل شيءٌ من حوله،
لو يسكن العالم لحظة."
- هنا أحمد
"وجودكِ يعني لي الكثير،
فهو يعيد إليّ
شعورًا ضائعًا
يُذكّرني
بطفولتي."
- إبراهيم طارق
فهو يعيد إليّ
شعورًا ضائعًا
يُذكّرني
بطفولتي."
- إبراهيم طارق
"من بينِ الحين والآخر،
تمر على المرء فترة الانطفاء،
يحاول أن يقاوم خريفه الداخلي،
ولكنّ لا جدوى!
لا طاقة له بفعل شيء،
الأمر اشبه بغريق لا يقاوم شراسة الموج،
فالاستسلام أحيانًا نجاة!
يدع دُنيا تمضي غير مُبالي بركوب قطارها،
لا شيء يُحرك شيئًا في محطة اللاشيء،
فقط مشاهدة انصهاره ودُخان انطفائه،
إلى حين يُوقد فتيله من جديد."
- حنان سالم
تمر على المرء فترة الانطفاء،
يحاول أن يقاوم خريفه الداخلي،
ولكنّ لا جدوى!
لا طاقة له بفعل شيء،
الأمر اشبه بغريق لا يقاوم شراسة الموج،
فالاستسلام أحيانًا نجاة!
يدع دُنيا تمضي غير مُبالي بركوب قطارها،
لا شيء يُحرك شيئًا في محطة اللاشيء،
فقط مشاهدة انصهاره ودُخان انطفائه،
إلى حين يُوقد فتيله من جديد."
- حنان سالم
"تجاوزتِ حدود الوصف،
وكأنكِ خُلِقتِ لتربكي اللغة،
فلا استعارة تليق بكِ،
ولا تشبيه يُنصفكِ."
- سُوزان
وكأنكِ خُلِقتِ لتربكي اللغة،
فلا استعارة تليق بكِ،
ولا تشبيه يُنصفكِ."
- سُوزان
"أريد أن تكفّ يدي عن التلويح
وتبقي في جيوبي تعيش خيبة الوداعات القديمة."
- حيدر محمد
وتبقي في جيوبي تعيش خيبة الوداعات القديمة."
- حيدر محمد
"لم يعرفني أحد!
كأنني سيرةٌ ناقصة، أو تفصيلة تُنسى في الروايات الطويلة..
أتكئ على صمتي كمنزل بلا نوافذ،
تُشرق فيه الشمس ولا تدخل..
وكلما اقتربت من قلبي،
وجدتني على عتبة موصدة دون سبب!
أنا الذي لم يعرفهُ أحد،
حتى حين صرخت: "أنا هنا"!
ارتدّ صوتي إليّ،
كأنني أخاطب الغياب فقط."
- حميدة الخازمي
كأنني سيرةٌ ناقصة، أو تفصيلة تُنسى في الروايات الطويلة..
أتكئ على صمتي كمنزل بلا نوافذ،
تُشرق فيه الشمس ولا تدخل..
وكلما اقتربت من قلبي،
وجدتني على عتبة موصدة دون سبب!
أنا الذي لم يعرفهُ أحد،
حتى حين صرخت: "أنا هنا"!
ارتدّ صوتي إليّ،
كأنني أخاطب الغياب فقط."
- حميدة الخازمي
"أُغادرك…
ليس لأن الحبّ قلَّ أو لأن الشوق انطفأ،
بل لأنّ قلبي تعب من الترجّي، من الانتظار،
من محاولات الإصلاح التي كنت فيها وحدي
أُغادرك،
وأنا أحملك معي في النظرات، في الذكريات،
في الأغاني التي كنتَ تحبّها، وفي الأماكن التي مررنا بها معًا.
أُغادرك،
لكنّي لا أكرهك،
ولا ألعنك،
فقط أتعلّم أن أحبّ نفسي أكثر،
أن لا أؤذي قلبي باسم الوفاء
فبعض الرحيل…نجاة."
- عبدالرحمن إبراهيم
ليس لأن الحبّ قلَّ أو لأن الشوق انطفأ،
بل لأنّ قلبي تعب من الترجّي، من الانتظار،
من محاولات الإصلاح التي كنت فيها وحدي
أُغادرك،
وأنا أحملك معي في النظرات، في الذكريات،
في الأغاني التي كنتَ تحبّها، وفي الأماكن التي مررنا بها معًا.
أُغادرك،
لكنّي لا أكرهك،
ولا ألعنك،
فقط أتعلّم أن أحبّ نفسي أكثر،
أن لا أؤذي قلبي باسم الوفاء
فبعض الرحيل…نجاة."
- عبدالرحمن إبراهيم
"ما كنتُ أبحث عن مُعجزة،
كنتُ فقط أحتاج قلبًا يُشبهني…
وَحين صادفتك،
شعرتُ أنني وَصلت."
- سُوزان
كنتُ فقط أحتاج قلبًا يُشبهني…
وَحين صادفتك،
شعرتُ أنني وَصلت."
- سُوزان
"أنا يا أَبتِي؛
في هذهِ الدَّارُ غريبٌ رغمَ أُنسي،
وحيدٌ رغمَ صُحبي."
- أحمد شُقير
في هذهِ الدَّارُ غريبٌ رغمَ أُنسي،
وحيدٌ رغمَ صُحبي."
- أحمد شُقير
"لا شََيء على مقاس خَيبتي
هذهِ المرة الأولى
التي اصابَ اليأس فيها قَلمي
وَأصابني
هذهِ الخَيبةُ الأصعب
حَيث هربت الأحرف مني
دَمعةً.. دَمعة."
- ضَي الزُبَيدي
هذهِ المرة الأولى
التي اصابَ اليأس فيها قَلمي
وَأصابني
هذهِ الخَيبةُ الأصعب
حَيث هربت الأحرف مني
دَمعةً.. دَمعة."
- ضَي الزُبَيدي