Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
3350 - Telegram Web
Telegram Web
Forwarded from | قَـناديـل |
💡

في ليلة شاتية باردة مظلمة من ليالي الخوف في غزوة الأحزاب يحدث حذيفة :( فألبسني رسول الله ﷺ من فضل عباءة كانت عليه يصلي فيها فلم أزل نائما حتى أصبحت .. ) مسلم

اللهم صل على نبيّنا محمد ﷺ

'
Forwarded from هَمْعٌ
🌚

(زاد المعاد)
قناة | مِهاد الأُصُول
🌚 (زاد المعاد)
رحم اللهُ نساء السّلفِ الأُوَل :)

ذهب الذين يعاش في أكنافهم...
سلسلة برنامج لقاء الأربعاء :


اللقاء الأول: ذكر من أفرد الكتاب بالتصنيف

https://youtu.be/yyPZ8sE7yDI?si=fR2vkw71_83kB8Pm


اللقاء الثاني: من غرائب المصنفات ولطائف المؤلفات:

https://youtu.be/5NeSAfg-jp4?si=QZXT7q38tE0BDSjC

اللقاء الثالث: معاجم خاصة:

https://youtu.be/4zbqlUzuQdk?si=FvNfReQveFMF2xAd


اللقاء الرابع: الضبط، أنواعه، ومصادره، ومواضعه

https://youtu.be/9lQSqx_zXm4?si=MHve7DeHgsOxO3fY


اللقاء الخامس: نوابغ الكلم، وتوابع النوابغ

https://youtu.be/HHCGXea93FE?si=9KD4UeoppLxiDdFa

اللقاء السادس: مصنفاتٌ في الصداقة والصحبة:

https://youtu.be/CP0nCqh2k0o?si=-k6W2bAz2pzxs2R3
لا ينقضي عجبي من هذا الإمام الجليل ابن دقيق العيد رحمه الله، فهو عجيب المناحي في كل شيء :)
بابُ التألُّف على الدين من أدق أبواب الدعوة، وهو متصل اتصالا وثيقا بعمق النظر المقاصديّ.

ومما يشيع في استعمال قاعدة التأليف هذه في المسلك الدَّعويّ: أنْ يستعملها بعضهم بمحض الذوق الشخصي، فهو يريد التألف بغير ضابط علميّ، وقد يطوّع الضوابط أو يخترعها، وهذا مزلق، فضبط التألف بمسلك العلم أهم المهمات.

وليس كلُّ ما بدا للشّخص أنّه مما يمكن التألُّف به يكون مشروعا، بل ليس كلُّ ما يحصل به التألُّف حقا في واقع الأمر يكون مشروعا، بل ذلك منوطٌ بألا يكون التألف معارضا بمصلحة أقوى منه، وألا يترتب عليه مفسدة أكبر من مصلحته.

وفي التألُّف اتجاهان:
- اتجاه يفرِط في مراعاته، فيكون غرضه مقصورا على تألف الناس على الدين، حتى يغيب عنه مقصود الشرع في رسوخ الشريعة وتثبيتها وعدم تغيير أوضاعها، فكلما لاحت له مصلحة التأليف؛ أجرى معول النقض في حكم من الأحكام المستقرة أو غيّر مرتبته في الشريعة؛ فهو تبديل من أجل التأليف: إما بإسقاط الحكم تارة، وإما بتغيير رتبته تارة.

- واتّجاه آخر يفرّط في مراعاته، فيغلو في معنى تقرير الشريعة وتثبيتها، ويهمل ما راعته الشريعة من المعاني التي يقع بها الاستثناء والتخصيص والتقديم والتأخير بحسب العوارض والحاجات والضرورات واختلاف الحالات، والحق بين هذا وهذا، وعلى الله قصد السبيل.
هذا رابط جديد لسلسلة لقاءات "الاتصال العلمي" .. وقد رفعتُ هذه الحلقات مع غيرها من اللقاءات والحوارات ضمن قوائم تشغيل في قناتي على اليوتيوب ليكونَ أجمعَ لها ويسهلَ الرجوع إليها

https://youtube.com/playlist?list=PLr8tYTR5hdMOMCSsstinqbWWUCOI-gaZB&si=J0z9rRJGjBN2BpAS
رَوْنَقُ العناوين!

كنتُ قبل مدّة مهتمّ الفكر بمسألة ظريفة في أسماء الكتب وعناوينها وما جرى عليها من الرُّسوم والأعراف، وكيف تبدّلت على أنحاء:
فقد كانت في الصدر الأول تصاغ بألفاظ يسيرة مباشرة في الدلالة.
ثم صارت عند المتأخرين صناعة يحشد لها السَّجع المزدوج، مع تفنُّن وإغراق في الصنعة، والبارع منهم من يجعل بين فاصلتيه تداعِيًا وتناسبًا؛ تقود أولاهما إلى أخراهما؛ فتعذُب في السَّمع، وترسخ في الذهن.
ثم صار المعاصرون إلى طبق آخر؛ وهم في ذلك أنواع؛ فاشتهر بينهم أن يضع الكاتب عنوانا رشيقًا كالمثل المرسل أو التوقيع الموجز، أو الحكمة البارعة، ثم يُجرِي تحته عنوانا شارحا.
💡فالعنوان الأول هو المَطلَع الذي يُعرَف الكتاب به من بعد، فيصير علمًا عليه، يسير به بين الناس.
💡والتتمّة هي زيادة كشف وإيضاح عن موضوع الكتاب وغرضه.
وهذه الطريقة -ما خلا العنونة الأكاديمية- هي الشائعة في عصرنا.

وقد جهِدتُ أن أجد لهذا الصنيع مثالا فيما سبق عند الأولين، فلم أجد في ذهني له عنوانا مطابقا، فأعياني، حتى وقفتُ في تقدمة تحقيق كتاب (إفادة النصيح) لابن رشيد الفهري (ت ٧٢١) على عنوان طريف واقع على النّحو العصري؛ فقد ذكر المحقّق الشيخ نظر الفاريابي في الدراسة ترجمةً لأحد تلاميذ المصنف الآخذين عنه وهو أبو البركات البِلّفيقي المعروف بابن الحاجِّ (ت ٧٧١) وذكر له كتابًا عنوانُه:
(قد يكبو الجواد؛ في أربعين غلطة عن أربعين من النّقّاد) !

فلمّا قرأته ؛ فما أسرع أن هتفت:
(وقع الحافر على الحافر) !

وذلك أنّ أبا البركات هنا قد نسَق عنوان كتابه على مقطعين:
الأول: "قد يكبو الجواد".
وهذا مطلع طريف هو في أصله مثلٌ سائرٌ مشهور يروى بألفاظ متقاربة، منها ما ذكر، ومنها : "لكل جواد كبوة".
الثاني: "في أربعين غلطة عن أربعين من النقّاد".
وهذا بمثابة العنوان الشّارح لمضمون الكتاب.

هذا، وقد جرى المؤلف في عنوانه على رَسم السَّابقين؛ فسجَّع بين العنوان الأصلي والعنوان الفرعي، وهذا الفارق الوحيد بين صنيعه وصنيع المعاصرين في هذا النوع من العناوين.
ولكنه جعل كلَّ عنوان مستقلا كما يصنع المعاصرون، فلو كان سيجري على رسم الأوائل، لكان الوجه أن يكون العنوان مثلا:
(كبوة الجواد في أربعين غلطة عن أربعين من النقاد).
لكنه عدل عن ذلك، وجعل العنوان الأول مستقلا في نظمه عن الثاني؛ فأجراه على صيغة المثل، ثم أتبعه الثاني على سبيل الشرح والبيان، فكان هذا النّموذجُ موافقةً مليحة، وتواردًا لطيفًا.


أبو طارق
زياد بن أسامة خياط
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كتابٌ مهمٌّ يصدر حديثا بحول الله تعالى.
قناة | مِهاد الأُصُول
تصريحُ حجَّة الإسلام الغزالي (ت505هـ) بوقوع الدسّ في بعض كتبه: قال حجَّة الإسلام: إنّ أهل الحسَدِ غيّروا كلمات في كتاب المنقذ من الضلال، ومشكاةِ الأنوار، وأدخلوا فيها كلمات كُفْر، وأرسلوا إليّ حتى أكتبَ على ظهرهما خط الإجازة، ولكن الله سبحانه وتعالى قد ألهمني…
قلتُ:
الأقرب عندي - والله أعلم- أنّ ما ذكره أبو حامد رحمه الله في "المنخول" في آخر فصل منه في تقديم مذهب الشافعي، والحطّ على مسلك أبي حنيفة رحمه الله في الأصول والفروع؛ ثابتٌ ما له من دافع؛ لأمور بيّنة:

١- أنه صادرٌ في هذا الفصل برمّته عن شيخه إمام الحرمين في كتابين (البرهان) و(مغيث الخلق)، وهو ملخِّصٌ للثاني، فإنَّ الحرفَ حرفُه، والنّزعَ نزعُه، ولا يكاد يخالفه إلا في أحرف يسيرة، حتى إنَّ أشد كلماته في أبي حنيفة وهي قوله: "إنّه قلَب الشريعة ظهرًا لبطنٍ" هي حروف أبي المعالي رحمه الله بأعيانها.
فكيف يُدَّعى هذا الانتحالُ والعبارة-بل عامة الكلام- منقولٌ من الأصل ؟!

٢- أنّ الأسلوبَ جارٍ على سمْت الكتاب من أوله إلى آخره، ولا يلحظ فيه أي نوع من أنواع المباينة والتغيُّر، بل الأسلوب تسري فيه الرُّوح الجوينيّة مع الأنفاس الغزاليّة.

٣- أنَّ هذا من الكلام المناسب لزمان الشباب الذي كتب فيه الغزالي كتابه "المنخول"، فإنّ ميعة الشباب فتّانة، وحبال التعصُّب فيه معقودة، لذا كان الغزالي متابعا في هذا الثّلب لشيخه أبي المعالي قبل أن تنحلّ عنه عقدة التقليد.
وأما أبو المعالي رحمه الله؛ فقد تكرر ذلك منه في غير ما كتاب، ولم يظهر أنه رأيٌ كان عليه ثمَّ فارقه، بل هو مما بقي عليه وحُفِظ عنه.
وأما أبو حامد رحمه الله؛ فإنه لمَّا سلك الطريقة الزهديّة في آخر عمره، برِح هذه المسالك وهجرها، وتخفَّف من موادِّ التعصُّب وقهرها؛ لذلك كان كلامه في آخر أمره حسنًا في أبي حنيفة رحمه الله، كما تراه في "الإحياء" و "المستصفى" وهما من أواخر مؤلفاته.

فإن قيل: فإن كان ذلك كذلك؛ فكيف اعتذر الغزاليُّ من هذا الكلام وأقسم عليه؟

فالجواب:
إن صحَّت نسبة هذا المجموع المسمَّى (رسائل الغزالي)، فلنا طريقان:
الأول: الجمع، بحمل كلام أبي حامد في ادعاء الانتحال أنه أراد به اتِّقاء صولة البأس والطُّغيان من الأعداء المتربِّصين، وحينئذ فلا ملامة عليه من الحلف؛ إبقاء لنفسه، وحفظا لمهجته. وهذا ممَّا نزل بكثير من أهل العلم- في غير عصر ومصر- حين الامتحان بأيدي أهل البأس والطُّغيان!
الثاني: الترجيح، بترجيح ما نُقل إلينا في المنخول على ما ورد في هذه الرسائل، فإنَّ ثبوت هذه الرسائل عندنا عن أبي حامد أضعف بكثير من ثبوت مصنَّفاته التي منها كتاب المنخول، فالثابت في المنخول مرجّح مقدّم، والمنقول في الرسائل مرجوح مؤخر، إذ التَّزوير باختلاق الرسائل جملة أيسر منالا وأقربُ احتمالَا من الدَّسِّ في المصنَّفات بعد أن تشتهِر وتطير كلَّ مطارٍ، فيتعذُّر أو يتعسَّر في مستقرِّ العادة الدسُّ فيها؛ فليكن هذا معتمدا ظاهرًا كافيا في ترجيح ما ثبت في (المنخول).

أما إن لم تصحّ تلك الرسائل؛ فقد سقط الكلام من أصله، وبقي المحل سالما من معارض. والله أعلم.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
_

💡عرض وتشجير #جمع_الجوامع كاملًا بصيغتي باوربوينت + بي دي اف ..


👇
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
|| منهج ابن تيمية في النقل النصي، وغرضه من ذلك في مواضع ||

قال في «بيان تلبيس الجهمية» (٤/٣٠٧): (ونحن في جميع ما نورده نحكي ألفاظَ المحتجين بعينها؛ فإنَّ التَّصرُّف في ذلك قد يَدخله خروجٌ عن الصِّدق والعدل -إمَّا عمدًا وإمَّا خطأً-؛ فإنَّ الإنسان إن لم يتعمَّد أن يلوي لسانَه بالكذب أو يكتم بعض ما يقوله غيرُه، لكن المذهب الذي يقصد الإنسان إفساده لا يكون في قلبه من المحبَّة له ما يدعوه إلى صوغ أدلَّته على الوجه الأحسن حتَّى ينظمها نظمًا ينتصر به؛ فكيف إذا كان مُبغِضًا لذلك؟!)
—————————————

وقال في «الحموية» (ص٢٩٦): (ونحن نذكر من ألفاظ السلف بأعيانها، وألفاظ من نقل مذهبهم بحسب ما يحتمله هذا الموضع ما يعلم به مذهبهم…).

ثم شرع في نقل أقوال السلف ومن بعدهم…

ثم قال (ص٥١٧-٥١٩): (قلت: وليعلم السائل أن الغرض من هذا الجواب ذكر ألفاظ بعض الأئمة الذين نقلوا مذهب السلف في هذا الباب، وليس كل من ذكرنا شيئًا من قوله من المتكلمين وغيرهم يقول بجميع ما نقوله في هذا وغيره؛ ولكن الحق يقبل من كل من تكلم به؛ وكان معاذ بن جبل يقول في كلامه المشهور عنه، الذي رواه أبو داود في سننه: «اقبلوا الحق من كل مَنْ جاء به؛ وإن كان كافرًا -أو قال فاجرًا- واحذروا زيغة الحكيم. قالوا: كيف نعلم أن الكافر يقول الحق؟ قال: إن على الحق نورًا» أو قال كلامًا هذا معناه.
فأما تقرير ذلك بالدليل، وإماطة ما يعرض من الشبه، وتحقيق الأمر على وجه يخلص إلى القلب ما يبرد به من اليقين ويقف على مواقف آراء العباد في هذه المهامِهِ، فما تتسع له هذه الفتوى، وقد كتبت شيئًا من ذلك قبل هذا، وخاطبت ببعض ذلك بعض من يجالسنا، وربما أكتب -إن شاء الله- في ذلك ما يحصل المقصود به).
|| جديد ||

جوابُ شيخ الإسلام
#ابن_تيمية
عما نُقل عن الإمام أحمد
في بغض أبي حنيفة..
رحمة الله على الجميع
قناة | مِهاد الأُصُول
|| جديد || جوابُ شيخ الإسلام #ابن_تيمية عما نُقل عن الإمام أحمد في بغض أبي حنيفة.. رحمة الله على الجميع
اعتصم الشيخ رحمه الله في جوابه هذا بأنَّ البغض لشخص الإمام أبي حنيفة رحمه الله -إن صح النقل فيه عن أحمد -محمول على وجهين:

١- بغض البدع التي رمي بها الإمام؛ صحت عنه أم لم تصح. وكثير منها لم يصح.
٢- بغض البدع المشتهرة عن بعض أصحابه المتقدمين، كبدعة الاعتزال.

ثم أرسل في ذلك عبارة جامعة أراد بها تبرئة الإمام رحمه الله من جملة ما قيل فيه:
"وأبو حنيفة نقل عنه أشياء هي كذب عليه أو خطأ من الناقل".

وظاهرٌ من هذا الجواب:
١- أن شيخ الإسلام يقرر الانفكاك بين بغض الأشخاص المتلبسين بالبدع، وبين بغض البدع الصادرة عنهم، وهذا جارٍ عنده في الإمام أبي حنيفة نفسه، وفي أصحابه، كما يظهر من سياق عبارته، حين قال: "وأراد بذلك: ما كان يظهر منهم من البدع"، وقال: "إن نُقِل عنه أنه سئل عن بغض الشخص؛ فهذا هو المراد" أي: المراد بغض بدعته.

٢- ثم إنَّ لأبي حنيفة خصوصًا مزيّةً عليهم:
أنَّه قد ثبتت فضيلته.
وأنَّ ما روي عنه من البدع عامته لا يثبت أو ثبت رجوعه عنه إلا بدعة الإرجاء.

💡 فيتحصل من ذلك:
أن يكون البغض الذي أطلق على شخصه إن صحَّ مصروفا إلى:
بدعة تلبس بها.
أو بدعة اشتهرت في أصحابه.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2025/01/03 06:20:41
Back to Top
HTML Embed Code: