﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ﴾
هو الذي يرعى ما في السماوات والأرض أتظنه غافلاً عن قلبك فاصبر على ما تمر به إن عين الله ترعاك
هو الذي يرعى ما في السماوات والأرض أتظنه غافلاً عن قلبك فاصبر على ما تمر به إن عين الله ترعاك
﴿ ادْعُونِي أَسْتَجِب لَكُم ﴾
من كرمه لم يحدد نوع الدعاء ولا حجم الطلب فقط أدعوه وأنتم واثقون بالعطاء والإستجابة
من كرمه لم يحدد نوع الدعاء ولا حجم الطلب فقط أدعوه وأنتم واثقون بالعطاء والإستجابة
يعوضك الكريم بألف ألف
عن الأصفار تحسبها متاعا
تغيب حقيقة الأشياء عنا
ويبكي العبد حزنا ما استطاعا
ولو علم الجهول الغيب يرضى
ولو ترضى بربك لن تراع
أليس الله من تأتيه شبراً
ويجزي عبده الآتي ذراعا
عن الأصفار تحسبها متاعا
تغيب حقيقة الأشياء عنا
ويبكي العبد حزنا ما استطاعا
ولو علم الجهول الغيب يرضى
ولو ترضى بربك لن تراع
أليس الله من تأتيه شبراً
ويجزي عبده الآتي ذراعا
(إن الله يدافع عن الذين آمنوا)
مرت كغمامة فوقي ولم أشعر بها
بللتني واعشوشبت لها نبضاتي
أعدت قراءتها بتدبر فندمت على أني عاركت الحياة من قبل دون أن تومض في قلبي كإشعار يوحي بالفرج
أن تكون مؤمناً يعني أن الله الذي هو رب كل شيء هو من يدافع عنك
مرت كغمامة فوقي ولم أشعر بها
بللتني واعشوشبت لها نبضاتي
أعدت قراءتها بتدبر فندمت على أني عاركت الحياة من قبل دون أن تومض في قلبي كإشعار يوحي بالفرج
أن تكون مؤمناً يعني أن الله الذي هو رب كل شيء هو من يدافع عنك
تعلموا مهارات الدعس على التجارب الفاشلة وخذوا كوب قهوة وكملوا المشي في طريقكم وكأن ماحصل شي لإن ما عاد فيه وقت للإنتباه
إن الله إذا شاء أمراً كان ولو عارضه كل أهل الأرض ولو عدمت أسبابه ولو وقف كل شيء في طريقه إذا شاء الله أمراً فلا مرد له
ثم يأتيك الله بأشد ما يتمناه قلبك عوضاً عن أيام ثقال وجبراً عن قسوة العالم
ثم يمر كل الذي مر وتبقى آثاره عالقة بين ضلوعنا ولكن يبقى الله معنا في كل حين جابراً للخواطر
الحياة مستمرة سواء ضحكت أم بكيت
لا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها
تذكر بأن القلق لا يمنع ألم الغد ولكنه يسرق متعة اليوم
لا تحمل نفسك هموماً لن تستفيد منها
تذكر بأن القلق لا يمنع ألم الغد ولكنه يسرق متعة اليوم