Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
2296 - Telegram Web
Telegram Web
إلزام غير لازم في صراع النفوذ، بين اليهود والباطنية.
من المغالطات التي يرتكبها بعضهم الطيبين، أو المغفلين، يوهمون أن كل من كان ضد المشروع الشيعي الباطني، فهو مع المشروع الصهيوني، وهذا إلزام باطل، ومن الحق عاطل.
كل من المشروع الصهيوني، والمشروع الشيعي الباطني خطر على الأمة في ضروريات دينها، و دنياها، والشواهد قائمة ظاهرة للعيان، وليس المشروع الصهيوني بأخطر على الأمة من المشروع الشيعي الباطني، ولا ألطف في حربه.
فكل منهما يحتل بلاد المسلمين ويعيث فيها تخريبا وتشريدا وتقتيلا.
إن دمر اليهود غزة فلا تعم عينك عما فعله الشيعة الباطنية بالموصل، وحماة، وحلب.
ولا تنس قصفهم لأهل السنة بالكيماوي..
والأمر لا يزال مشهودا.
صراع المشروعين مع الأمة صراع وجود.
والصراع بينهما صراع نفوذ.
نفوذ على حسابنا، على حساب أرضنا، على حساب ديننا، على حساب أرواحنا، على حساب أعراضنا! فكل منهما يريد أكبر مساحة يحتلها من بلادنا، وأعمق إفساد في عقائدنا، و شرائعنا، والقتل والتنكيل بأكبر عدد منا، فلا تنظر بعين واحدة تبصر بها جرائم اليهود، و تعمى بها عن جرائم الباطنيين.
ليس لنا موقف مؤيد لأي من الخندقين:
خندق اليهود.
وخندق الشيعة الباطنية.
نبرأ إلى الله منهما، ونعوذ به أن نكون للظلمين ظهيرا.
( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون)
فليس الظلم فقط ظلم أهل غزة، فظلم أهل حلب، وحماة، و الموصل، وبغداد، وأهل اليمن، وأهل لبنان، واحتلال أراضي الإمارات، وإغراق دول الخليج بالمخدرات لإفساد عقول شبابها، وإنشاء الخلايا السياسية والعسكرية فيها لزرع الاضطراب الأمني فيها = كل هذا من الظلم الذي يحرم الركون إلى من يفعله.
واجبنا استغلال تناقضات المشروعين، وعدم السماح لهما بالنجاح.
فلا يريد أي من المشروعين للأمة خيرا، وكل منهما عدو تاريخي للأمة، وكائد لها، وساع في إفساد دينها ودنياها.
وا قرأ التاريخ يخبرك عن العبيديين، والقرامطة، والبويهيين، وما فعلوا بالمسلمين.
إن المستجير بالمشروع الباطني لردع المشروع الصهيوني= مستجير من الرمضاء بالنار..

الشيخ عبد الله أربيه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بدل أنْ تتشرّف القيادة السعودية بموقفٍ تمسح به عار السنين الماضية، وتتوب به من فاحش أعمالها، ومن خذلانها، بل وتآمرها على الشعوب المسلمة المظلومة المقهورة التي تُقتل في كل مكان، فلا تزال تصرّ على التطبيع المحرّم مع الصهاينة القتلة، مع أنّ قطار التطبيع انطلق فعلًا منذ سنوات، ولكن بقي الإشهار وتوسيع العلاقات.
منذر الزملكاني

‏في كتابي هذا بينت بأن إيران قد قدمت للولايات المتحدة خدمة العمر لا قبلها و لا بعدها!
و هي استغناء الولايات المتحدة عن إنزال قوات برية في معاركها التي تخوضها في بلادنا ضد الجهاديين حيث أن إيران أخذت على عاتقها هذا الأمر و جندت الروافض من العراق و لبنان و باكستان و أفغانستان و اليمن ببلاش تحت قيادة إيرانية
و لكم أن تتخيلوا لو أن الولايات المتحدة اضطرت للتدخل البري في بلادنا كيف سيكون عليه حالها !
فيتنام ستتحول إلى سيران
خدمة العمر لا قبلها و لا بعدها.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ما فعلته إيران وحزبها في لبنان، وأوباشها لا يختلف كثيرا عمّا يفعله الصهاينة في فلسطين، والجرائم لا تسقط عقوباتها بالتقادم، ولا ينساها المظلومون، ولا يحقّ لغيرهم أن يسامح فيها بل للمظلوم حقّ وواجب النصرة من إخوانه وأمّته.
بعد أن صحبني قرابة 13 سنة، فقدت أمس جوالي الصغير الذي شهد معي وشاركني الكثير من الأحداث، ولطالما أتاني ببشارات وأخبار جميلة وأخرى حزينة، وشهد معنا حروبًا وابتلاءات كثيرة..
يبدو فقدُه هينًا يسيرًا أمام كثرة الفقد الواقع في الأنفس والبلاد. وتبقى فقط الأسماء هي الأهم، فعذرا لكل الأصحاب، فيبدو أنّ من التقط الجوالَ لا ينوي إعادته.
💎فتوي
التاجر الذي يرفع أسعار البضائع بمجرد إغلاق المعبر هو تاجرُ حربٍ، جشعٌ، ظالمٌ، محتكرٌ، والمحتكر عند الله ملعون ( كما قال النبي صلى الله عليه وسلم )، وكَسبُه سُحتٌ، ورِبْحُه حرامٌ، وهو أشد إجراماً من اللصوص الذين ينهبون البيوت، ويَسطون على المتاجر والمؤسسات؛ لأنه يأخذ أموال الناس من جيوبهم، رغماً عنهم، واستغلالاً لحاجتهم، ويُضَيِّقُ عليهم في معيشتهم؛ حيث الحاجة، وقلة المال.
✍️ الشيخ: إحسان عاشور
#منقول

تقرير عن فايننشال تايمز:
السوق السوداء والفساد والاحتكار: هكذا يسبب تجار القطاع الخاص الجوع في غزة.

ووفقاً لمقالة فايننشال تايمز، يدفع التجار رسوماً باهظة في السوق السوداء مقابل تصاريح الاستيراد التي تصدرها إسرائيل للوصول إلى غزة، فضلاً عن مبالغ كبيرة لما يسمى "الشركات الأمنية المسلحة".

تجار القطاع الخاص، الذين دخلوا الفراغ الأمني ​​في غزة، يقدمون المزيد من المواد الغذائية والمنتجات الأساسية مقارنة بالأمم المتحدة، لكنهم يتركون الفلسطينيين عرضة لأسعار باهظة، هكذا كتبت اليوم (السبت) في مقال موسع لـ "فايننشال تايمز" حول الوضع الاجتماعي والاقتصادي في قطاع غزة؟ لن تصدق ما يمكنك الحصول عليه في السوق في غزة وكم يكلفهم ذلك؟.

وارتفعت حصة تدفق المساعدات من مصادر خاصة من 5% في أبريل إلى حوالي 60% في أغسطس وسبتمبر، وفقا لبيانات الجيش الإسرائيلي، ووفقا للمقال، يدفع التجار رسوما باهظة في السوق السوداء للحصول على تصاريح الاستيراد التي تصدرها إسرائيل ويقول عمال الإغاثة والتجار في غزة إن التكاليف الباهظة، بالإضافة إلى النفقات الكبيرة ذات الصلة، يتم تحميلها بعد ذلك على سكان قطاع غزة.

وقال أحد التجار الفلسطينيين: "كل وسيط يأخذ حصته وبعض الناس يكسبون الكثير من المال". "كل شيء يكون على حساب المستهلك. وحتى عندما يكون هناك طعام، لا يستطيع الناس شراءه".يقدم التجار المنتجات الطازجة، التي تكمل كمية السلع الجافة والمعلبة من وكالات الإغاثة ، ولكن العديد من رجال الأعمال يرسلون أيضًا سلعًا غير أساسية مثل رقائق البطاطس، على سبيل المثال. وتصنف إسرائيل جميع هذه السلع التجارية على أنها مساعدات إنسانية. وصلت الكمية الإجمالية للمساعدات الغذائية التي دخلت غزة الشهر الماضي إلى أدنى مستوى لها منذ شهر فبراير، وفقا لبيانات الجيش الإسرائيلي.وقال سام روز، مدير التخطيط في الأونروا: "إن السلع التي يقدمها القطاع الخاص لا تعتبر مساعدات، ففي بيئة لا يملك فيها الناس شيئاً، فإن ما يأتي لا يتناسب بالضرورة مع احتياجاتهم، بل ما يستطيع السوق توفيره.
جلبت الهيئات الخاصة إلى غزة ما يقرب من ضعف عدد الشاحنات التي جلبها القطاع الإنساني في الفترة من 6 مايو إلى 31 يوليو، وفقًا لغرفة التجارة في غزة.وقد ابتعدت الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بشكل متزايد عن الفوضى والقتال النشط على طول طرق التسليم، وفقًا لمسؤولين تابعين للأمم المتحدة في غزة. وأصبح الوضع أكثر خطورة بعد إغلاق معبر رفح وانخفاض عدد الشاحنات التي تنقل المساعدات من المنظمات الإنسانية بأكثر من الثلثين بين أبريل/نيسان وسبتمبر/أيلول، ليصل إلى أدنى مستوى له منذ بداية الحرب، بحسب الأمم المتحدة.

تحدثت صحيفة فاينانشيال تايمز مع أكثر من عشرة أشخاص حول استيلاء القطاع الخاص على الإمدادات الغذائية في غزة، بما في ذلك التجار والمنظمات والمسؤولين المحليين وعمال الإغاثة. ووصف أحد التجار الفلسطينيين كيف أن التكاليف الباهظة في السوق السوداء لشراء تصاريح الاستيراد والسماسرة والاستعانة بالحماية المسلحة أجبرته على رفع الأسعار.ولاستيراد شاحنة واحدة من الضفة الغربية إلى غزة، يدفع التاجر ما بين 5,000 دولار و35,000 دولار للحصول على تصريح في السوق السوداء، اعتمادًا على قيمة البضائع، و3,000 دولار لإبقاء الشاحنة داخل غزة، وما لا يقل عن 4,000 دولار كرسوم نقل.

قبل الحرب، كانت التكلفة هي 300 دولار للشحن.وفي الفترة بين نوفمبر/تشرين الثاني ومايو/أيار، سمحت إسرائيل لخمس شركات فلسطينية فقط بالحصول على تصاريح لجلب البضائع إلى غزة، مما أتاح لها تضييق الخناق على السوق. وبدأت هذه الشركات بعد ذلك في بيع التصاريح لتجار آخرين، وفقًا لثلاثة تجار من غزة ورئيس غرفة تجارة غزة. منحت إسرائيل المزيد من التجار إمكانية الوصول إلى التصاريح منذ أبريل/نيسان، لكن هذه التصاريح لا تزال مركزة في أيدي عدد قليل من التجار الأفراد، وفقا لمصادر مطلعة تحدثت إلى صحيفة "فاينانشيال تايمز". "هناك بعض التجار الذين يتقدمون للحصول على تصريح مرتين أو ثلاث أو حتى 10 مرات ولا يحصلون على تصريح أبداً. وفي الوقت نفسه، قد يتقدم تاجر آخر بطلب للحصول على 10 تصاريح ويحصل عليها جميعها. هذا الشخص يسيطر على السوق... ويمكنه بيع التصاريح وقال محمد برباش الباحث في وزارة الاقتصاد الفلسطيني بغزة.

وقالت هيئة الجيش الإسرائيلي المسؤولة عن الشؤون الإنسانية في غزة إنه "يُسمح للعديد من التجار بتقديم المساعدات، بشرط إجراء فحص أمني شامل وحديث تجريه قوات الأمن". ويأتي ثلثا الشحنات التجارية من إسرائيل والباقي من الضفة الغربية، وفقا لبيانات من غرفة التجارة في شهر يوليو.وقال أحد التجار لصحيفة "فاينانشيال تايمز" إن تكلفة استيراد حمولة شاحنة من المواد مثل القهوة والتوابل تبلغ الآن أكثر من 40 ألف دولار.
ويعني نقص الأموال وانتشار البطالة على نطاق واسع أنه حتى الكمية الصغيرة من الغذاء التي تصل إلى غزة لا يستطيع الكثيرون تحملها.وبحلول يوليو/تموز، ارتفعت أسعار الخضروات الطازجة في غزة بنسبة 170% منذ بداية الحرب، في حين ارتفعت أسعار الفواكه الطازجة بنسبة 228%، وفقًا لبرنامج الأغذية العالمي. وقد ارتفع سعر كيلوغرام واحد من الطماطم في خان يونس بمقدار خمسة أضعاف تقريبًا، وتتزايد التكاليف بشكل أكبر، حيث يقوم التجار بتخزين البضائع تحسبًا لإغلاق الممرات خلال فترة العطلة في إسرائيل في شهر أكتوبر.

وقال تاجر من غزة كان يستورد ذات يوم من دبي والهند إنه خفض شحناته إلى جزء صغير مما كانت عليه في مايو/أيار لأن الفلسطينيين لم يتمكنوا من شراء ما كان يبيعه: "السوق ممتلئ، لكن الناس ليس لديهم القدرة على الشراء". ".وأشار فيصل الشوا، وهو تاجر فلسطيني بارز، إلى مخاطر أخرى في زمن الحرب: "المخاطر التي يتعرض لها التجار هي تعرض البضائع للقصف، أو أنها ستفسد بسبب سوء التخزين، أو أن السعر سينخفض ​​بسبب وجود كمية كبيرة من المعروض". منتجات مثل القهوة سريعة التحضير."تشكل السرقة أيضًا خطرًا كبيرًا على التجار. ويأخذ معظمهم ثيران "الشركات الأمنية" - وهي جماعات مسلحة يصل عدد أفرادها إلى 20 من سكان غزة، بعضهم يحمل الهراوات والبعض الآخر يحمل أسلحة - لحراسة شاحناتهم. وقال مستورد آخر من غزة يعمل الآن من القاهرة: "ليس أمامك خيار سوى استئجار الحماية". "وهذا ما يرفع تكاليفنا." ولا تستأجر الأمم المتحدة مسلحين وتظل عرضة للنهب، خاصة وأن تهريب السجائر على نطاق واسع، والذي تحظره إسرائيل، في شاحنات المساعدات يجعلها أهدافاً جذابة.وقال سكوت أندرسون، نائب منسق الشؤون الإنسانية ومدير شؤون الأونروا في غزة: "يستخدم القطاع التجاري حراساً مسلحين وهم يدفعون أموال الحماية للعائلات لتركهم وشأنهم. لن نفعل ذلك: لن نستخدم حراساً مسلحين". .وأضاف سام روز من الأونروا: "بمجرد أن يكون لديك رجال يحملون بنادق كلاشينكوف على شاحنتك، تصبح هدفاً لإسرائيل".
ما يحصل في شمال القطاع مرعب ومخيف يذكرنا بالأيام الأولى للحرب..

أحزمة نارية وقصف مدفعي وإطلاق نار من المروحيات!!
غفل عنّا الناس وخذلونا، وتركونا للقتل أو للموت جوعًا أو قهرًا ومرضًا، وما الله بغافلٍ عمّا يعمل الظالمون.
هذا الكلام صحيح، ومعبّر عن واقع وحقيقة بشكل كبير..
قلّ له:
فلان قال، فلان عمل، فإنْ كان فلان ممّن يخالفه الرأي والموقف، فسيرد قوله وفعله، وإنْ كان ممّن يوافقه فسيستحسن قوله وفعله، ولو كان فعلًا أو قولًا قبيحًا غير منضبط، فسيبرره بالمصلحة، أو بالسياسة التي لا تفهمها، أو بالحكمة التي لست من أهلها.
هل يُعفى من العداء والبغض والقتال مَن قتلوا 600 ألف نفس مسلمة مؤكدة في سوريا بخلاف مَن لم يُعرف مصيرهم!!
القول الفصل:
أن تضعوا شهداء سوريا بجوار شهداء غزة وفلسطين، وأن تكون دماؤهم متكافئة سواء، وأنّ نضع القتلة الروافض المجرمين وبشار والروس بجوار الصهاينة والأمريكان ويكون العداء والبغضاء والقتال لهم أجمعين.
ومَن لن يتيسر قتالُه، لا يتنازل عن عدائه وبغضه والتربص لهم.
*👆🏽هـــــــــــذا المنطق الأعوج هو الذي يدفع إليه هــــــؤلاء القوم، تكريس نظرية الوهم التي حاول الباطنية ترسيخها عبر مظلومية القدس و تصوير المسلمين إن لم يكونوا ذيولا لإيران فهم صهاينة..*

*وبالتالي يُكمل هـــؤلاء ما فشلت فيه إيران ولفظته الفطرة السوية.*

*بل المذهب الصحيح اليوم هو أن نُخرج من بين دم الرافضة وفرث اليهود لبنا سُنِّيا نقيا سائغا للشاربين، وأن تستفيد القــــــوى السنية المستضعفة من الحرب الأهلية بين الرافضة واليهود ليعيدوا الشوكة ويُعبِّؤوا الجماهير السنية و يكسروا قيد الولي الفقيه الباطني الرافضي الخبيث ويستغلوا انشغال اسرائيل والغرب بهذه الحرب و غيرها من الحروب التي يستعدون لها ليصعدوا ببنيان السنة بعد أن تمالئ على هدمها الشرق والغرب.*

*🖊️-عبدالرحمن الإدريسي-*
للتاريخ للتاريخ:

في بداية هذا القرن طرح كاتب المستقبليات الأمريكي الشهير جورج فريدمان الذي كان مسؤولاً كبيراً في الاستخبارات الأمريكية، طرح سؤالاً مثيراً: "من هو أكبر حليف لأمريكا في بداية هذا القرن؟"، فهذا قال انها بريطانيا، وذاك قال العرب، وووو، لكن فريدمان فاجأ الجميع عندما قال: إن أقوى تحالف في بداية القرن هو بين أمريكا وإيران. وكان الاتفاق أن تسمح أمريكا وإسرائيل لإيران بالتغلغل في الشرق الأوسط وتفعل ما تريد في المنطقة لإثارة الشعوب ضدها، بحيث يخف العداء العربي والإسلامي لإسرائيل ويتحول باتجاه إيران، فوافقت إيران على الشرط الأمريكي والإسرائيلي، وبدأت تفعل الأفاعيل في العراق وسوريا ولبنان واليمن وفلسطين وراحت تبتز دول الخليج وتهددها، وفعلاً بعد سنوات أصبحت إيران اليوم العدو الأول في نظر العرب والمسلمين، ولو سألت الجميع اليوم: من هو أخطر عليكم إسرائيل أم إيران لقالوا دون تردد إيران، باختصار نجح الاتفاق الأمريكي الإسرائيلي الإيراني القائم على تقاسم العداء بين إسرائيل وإيران مع العرب. وقد استخدمت إسرائيل البعبع الإيراني لدفع الكثير من العرب للتحالف معها خوفاً من الوحش الإيراني. وهذا ما حصل. وازدياد وتيرة التطبيع مؤشر على ذلك. بعبارة أخرى فقد كانت ايران من خلال تغلغلها في المنطقة بضوء أخضر أمريكي وإسرائيلي تهدف إلى دفع العرب أكثر فأكثر باتجاه الحضن الإسرائيلي، أو بالأحرى كانت ايران تقوم بدور تمرير الكرات للإسرائيلي كي يسجل الأهداف في المرمى العربي. ونفس السؤال يُسأل اليوم: هل عملت إيران على دعم ما يسمى بحركات المقاومة لتحرير فلسطين فعلاً كما تزعم،  أم إنها كانت تورط جماعاتها في حروب مع إسرائيل كي تقوم الأخيرة بحرق الأخضر واليابس كما تفعل اليوم في فلسطين ولبنان وسوريا كي تتوسع أكثر؟  والسؤال الآخر اليوم على ضوء "الصراع" المتصاعد بين إسرائيل وإيران وميليشياتها؟ هل انتهى الاتفاق بين الإسرائيلي والإيراني على تقاسم العداء مع العرب وتحول إلى صراع حقيقي، أم إنه مستمر بوجه وتكتيك وهدف آخر؟
قناة فيصل القاسم الرسمية على تلغرام
يكفي هذه، وبخلاف أنهار الدماء👎

الأوقاف الفلسطينية:
الجيش الإسرائيلي دمَّر 611 مسجدًا تدميرًا كليًا في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر.
.......
( ومن أظلم ممّن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه، وسعى في خرابها )
غدًا..
هو اليوم الأشهر في التاريخ المعاصر..
غدًا ستكون الذكرى الأولى لعام ميلادي، هو الأكثر دموية وإثارة في تاريخ #غزة القديم والحديث..
غدُا هو اليوم الذي أوقف العالم كلّه على قدم واحدة، والذي حبس أنفاس الرؤساء والقادة والزعماء..
غدًا ذكرى، لها قراءات كثيرة جدًا جدًا، ولها آثار عميقة وكبيرة وقوية لا زالت تتفاعل وتتفاعل، ولا زالت تتدحرج إلى حيث المشيئة والإرادة الربّآنية..
سيقولون الكثير، وسيكتبون أكثر عن هذا اليوم، ورغم كل الألم والوجع الذي نزل بنا في #غزة فلا ولن نقول - إن شاء الله - إلا ما يرضي ربنا - سبحانه وتعالى - ولن ننحاز إلّا للصادقين وللمجاهدين المخلصين من الأمة، نموت على هذا ونحيا - بإذن الله سبحانه وتعالى -.
Forwarded from قناة: محمد إلهامي (محمد إلهامي)
بفضل الله تعالى وحده، وفي الذكرى الأولى لليوم المشهود، #يوم_الإذلال، يوم #طوفان_الأقصى المبارك

صدر كتابي "خلاصة قصة فلسطين والصهيونية: من جذور الصهيونية إلى طوفان الأقصى"

قصدتُ بهذا الكتاب أن أحكي خلاصة هذه القصة المريرة، منذ جذور الصهيونية، وبداية الأسباب التي انتهت إلى حشر إسرائيل قسرا في أرضنا الطيبة المباركة، وفصول هذه القصة المأساوية حتى لحظة طوفان الأقصى.. ثم أذكر في النهاية أهم العظات والعبر والدروس التي نتعلمها من هذه القصة.

إن المكتوب عن قضية فلسطين غزير جدا جدا جدا، ولكني أردت أن أكتب كتابا للعاملين، كتابا مختصرا، لا يراعي حساسيات السياسة وسقوفها، ولذلك أتوقع ألا ينشر هذا الكتاب في أي عاصمة عربية، لأنه لم يتحرج من ذكر المسكوت عنه عادة.

ولهذا سأتيحه هنا للتحميل مجانا، مانحا حق نشره لكل مسلم على شرط ألا يغير فيه شيئا، فإذا غيَّر شيئا فقد خالف الشرط ولم يعد في حل من هذا الحق، والله الرقيب الحسيب!

وعسى أن تصدر طبعات أخرى مزيدة ومنقحة في قابل الأيام، فما زلت كلما نبشت في هذه القضية أجد ما أزداد به فزعا وفجيعة من حجم الخيانات والخذلان والمآسي.

فما كان فيه من توفيق فمن الله وحده، وما كان من خطأ أو سهو أو نسيان، فمني ومن الشيطان!
القناة 12 العبرية ، دفنا ليال

تمت الموافقة على مشروع قانون وقف أنشطة UNRA من قبل لجنة الشؤون الخارجية والأمن في القراءة الثانية والثالثة.

  وفقا لمشروع القانون:

1. سيتم إلغاء الاتفاقية الوحيدة (من عام 1967) التي سمحت لوكالة UNRA بالعمل هنا ونتيجة لذلك ستتوقف أنشطتها.

2. سيتم حظر أي اتصال بين المسؤولين الإسرائيليين وموظفي UNRA، ومن بين أمور أخرى، لن يتم منحهم تأشيرات دبلوماسية ومزايا اقتصادية.

3. أي إجراء جنائي تم تطبيقه أو سيتم تطبيقه على موظف UNRA فيما يتعلق بالجرائم التي ارتكبها في 7 أكتوبر أو في أي اتصال يتعلق بقانون مكافحة الإرهاب سيظل قائمًا.

عضو الكنيست يوليا مالينوفسكي (يسرائيل بيتنو) من المبادرين لقوانين ضد UNRA بعد التصويت:
"اليوم، قبل يوم من ذكرى السابع من أكتوبر، نعيد القليل من العدالة لضحايا السبت الملعون وعائلاتهم".
أشعر - كالكثيرين - بأنني بحاجة إلى استراحة، استراحة في واحة بعيدة أبتعد فيها - على الأقل - لأيام عن استقبال ضغوطات وسيول الأحداث، وعن الوقائع الصعبة والقاسية المتتابعة كالسيل من السماء..
أبتعد عن كثرة المنغّصات واختلاف الآراء والمشادّات..
أبتعد قليلًا لأتزود بطاقةٍ تعينني على المحافظة على سلامة نفسي، وعلى الهدوء اللازم للتعاطي مع واقعٍ ما بعد السابع الذي انقلبت بعده الحياة..
لن تكون الواحة إلا إيمانيةً، تطوف خلالها على تاريخ عزّتنا، وعلى قصص أسلافنا العظام، وقبلها على مواعظ القرآن.
2024/10/09 15:15:39
Back to Top
HTML Embed Code: