Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
85 - Telegram Web
Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هادي جعفر….جده وجدته ووالدته وأخته وخاليه وزوجات وأولاد خاليه وزوجة عمه تحت الأنقاض. وقف كالجبل شامخًا ليطلب من المقاومين على الجبهة، رغم مصابه المُفجع، أن يستمرّوا بالقتال حتى النصر!
هادي جعفر تلميذ في جامعة الجنان وهو الآن في آخر فصل دراسي قبل تخرّجه. ولي الشرف أن أكون أستاذ لإحدى المواد التي يدرسها حاليًا. عند التواصل مع هادي اليوم لتعزيته بادر للاعتذار عن عدم حضوره المواد اليوم عن بُعد. وأصرّ على التأكيد أن كل ما حصل لن يؤثّر على استمراره في التعلّم والتخرّج هذا الفصل من كلية الإعلام.
هادي اليوم هو أستاذي!!
4
لنضع الأمور في نصابها:
‏- المقاومة اليوم في لبنان تُقاتل أحد أهم جيوش العالم، مصنّف من أغلب مراكز الدراسات بين أقوى عشرين جيش عالميًا.
‏- قوّة العدو العسكرية تتلقّى دعم استخباري ومعلوماتي وسياسي وعسكري مباشر من الدول التي حكمت العالم منذ تسعينيات القرن الماضي وهي أميركا وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، بالحد الأدنى.
‏- المقاومة تقاتل عدو يتلقّى أعلى مستوى من الدعم الإعلامي العربي والأجنبي لخدمة أهدافه.
‏- المقاومة تقاتل عدو لديه حلفاء داخل لبنان يساهمون في مساعدته لتحقيق أهدافه بالسبل السياسية والإعلامية.
‏- المقاومة تقاتل عدو حشدت أميركا من أجله حاملات طائراتها وأساطيلها وطائراتها المقاتلة.
‏- المقاومة بعد اغتيال قادتها لم تختار استكمال المواجهة فقط بل ذهبت نحو التصعيد الذي تتطلّبه المرحلة.
‏- علينا أن ندرك جيدًا من نُقاتل لكي نفهم قيمة النصر الذي ستحقّقه المقاومة بإذن الله!
👍7👏1
بعد حرب تموز 2006 كثرت الدراسات الاسرائيلية التي تسلّط الضوء على الدروس التي تعلّمها كيان العدو في ميدان الحرب الإدراكية، الحرب النفسية. أهم درسين بحسب الدراسات الاسرائيلية:
‏1. السيطرة على المعلومات: لقد تعلم جيش العدو الإسرائيلي أن السيطرة على تدفق المعلومات - سواء داخل الكيان أو نحو المجتمع اللبناني- أمر بالغ الأهمية. تذكر الدراسات أنه يجب على الكيان أن يكون مصدر المعلومات الرئيسي للاسرائيليين واللبنانيين على سواء. بمعنى أوصت الدراسات أنه في أي حرب مقبلة مع لبنان من الضروري أن يتداول اللبنانيون المعلومات والأخبار التي تصدر عن العدو ويبنوا عليها. يمكن القول أن العدو في الحرب الحالية يركّز بشكل كبير على هذه النقطة وهذا يضعنا جميعًا أمام مسؤولية كبيرة. من المهم أن نفهم عدوّنا ولكن لا يجب أن نتأثّر بما يصدر عنه. مثلًا، من الواضح أن الكيان يركّز كثيرًا على إحباط بيئة المقاومة من خلال التركيز على أن جيش العدو نجح بتدمير جزء كبير من قدرات المقاومة. في المقابل تؤكّد المقاومة على لسان قادتها ومن خلال الميدان أن هذه القدرات بخير. بالنسبة لنا يجب أن يكون كلام المقاومة أصدق من كل عويل العدو.
‏2. استخدام العمليات النفسية: أكّدت الدراسات على أهمية العمليات النفسية خلال الحرب. وتشير الدراسات على ضرورة أن تتواصل شخصيات مختلفة من العدو مع المدنيين اللبنانيين. وهذا ما فعله نتنياهو عندما خاطب اللبنانيين مطالبًا إياهم بالوقوف في وجه المقاومة. كما أن هذا ما كان يفعله الناطق باسم جيش العدو أفيخاي أدرعي بنشره لخرائط الضربات على الضاحية. من الضروري أن نعلم أن هكذا خطوات هي جزء من العمليات النفسية الاسرائيلية ضد اللبنانيين.
⬅️لا شك أن الحرب بذاتها تشكّل عاملاً ضاغطًا على الحالة النفسية للناس. ولكن يجب أن نلتفت أن قدرات عدوّنا في المجال الإدراكي هي قدرات تساوي تفوّقه العسكري. وقد ذكر العدو أن المجال الإدراكي هو ساحة معركة رئيسية في أي حرب وبذلك نحن مطالبون بالتصدّي للعدو في هذه الساحة. وأولى خطوات التصدّي هي أن ندرك أننا في خضم أشرس حرب إدراكية يشنّها علينا!
👍6
4 أسباب رئيسية وراء تراجع الضربات الاسرائيلية على بيروت:
١. بلورة مرحلة جديدة من الحرب: بعد الاغتيالات وآلاف الغارات وعدد الشهداء الكبير وضغط النزوح توقّع العدو أن تتراجع إرادة القتال لدى المقاومة. ما حدث في الواقع أن المقاومة وقفت على قدميها في البداية ثم بدأت بالتصعيد من جهتها وهذا فاجأ العدو. وبالتالي من الطبيعي أن يقوم الكيان ببلورة استراتيجية جديدة تتناسب مع ما تقوم به المقاومة.
٢. نقص في الصواريخ: صحيح أن حدود قوة اسرائيل التجهيزية أعلى بكثير من حدود قوة المقاومة، ولكن تبقى قوة الكيان محدودة. في الأيام الأخيرة ظهرت تقارير تتحدّث عن نقص لدى العدو في بعض أنواع الصواريخ والقذائف الهجومية والدفاعية، وهذا أمر منطقي. فإسرائيل تخوض حربًا متعدّدة الجبهات منذ أكثر من عام. حتى أميركا، المُزوّد الرئيسي لإسرائيل، تخوض حربًا في أوكرانيا متزامنة مع الحرب في منطقتنا وهذا يؤثّر على قدرة واشنطن على تلبية حاجات الكيان.
٣. المسعى الدبلوماسي الأميركي: تستخدم واشنطن الهدوء على بيروت للضغط على السياسيين اللبنانيين للقبول بالرؤية السياسية الأميركية والتي تهدف الى تقليص نفوذ المقاومة في السياسة اللبنانية.
٤. الهجوم على إيران: في ظل إصرار الكيان على ضرب إيران من الطبيعي أن يتحوّل جزء من التركيز إلى تلك الساحة مع تكثيف القدرات الدفاعية التي يحتاجها الكيان لصد أي رد إيراني متوقّع.
👍2
لكي تنجح "اسرائيل" بالسيطرة على تدفّق المعلومات في لبنان والعالم العربي كان واجبًا عليها أن تتعاون مع وسائل إعلام عربية، ولبنانية بشكل خاص. من خلال هؤلاء يضمن العدو وصول المعلومات التي يريدها والتي يوظّفها في سياق الحرب الإدراكية. وهذا هو بالضبط ما تقوم به قنوات مثل العربية، سكاي نيوز، mtv، وغيرها. هذه القنوات هي في طليعة المواجهة الإدراكية. يعني هي لا تخدم العدو فقط، بل هي جزء لا يتجزّء من استراتيجيّته الإعلامية في هذه الحرب!
4
لكل الأصدقاء في الغرب، لاسيما في فرنسا، هذه حملة جمع تبرّعات لمساعدة أهلنا النازحين والصامدين في لبنان، تديرها صديقة في باريس تدرس دكتوراه في العلوم السياسية. الأموال تُحوّل إلى مجموعة من الصحافيين والباحثين والأكاديميين، أنا منهم، والذين بدورهم يتولّون توظيفها في تأمين وجبات طعام من خلال إنشاء 7 مطابخ مركزيّة في بعض المدارس. يرجى نشر لينك الحملة على أوسع نطاق، فهذا أقل ما يمكن فعله في هذه الأيام.
https://www.gofundme.com/f/urgent-support-for-the-displaced-in-lebanon?attribution_id=sl:5373dc17-36e5-4dec-8cfe-9412d56652ce&utm_campaign=man_sharesheet_ft&utm_medium=customer&utm_source=copy_link
لماذا على المقاومة اعتماد التصعيد التدريجي مع كيان العدو:
١. فارق القوة بين المقاومة والعدو يعطي للكيان تفوّق تكتيكي كبير لا تملكه المقاومة، وبالتالي يستطيع الكيان تنفيذ مجموعة كبيرة من الضربات التكتيكية، مثل القيام بموجة تدمير كبيرة في الضاحية، والتعويل على استثمارها بالهدف الاستراتيجي للحرب، وهو إضعاف حزب الله. في المقابل تعمل المقاومة على أن تكون كل ضربة تقوم بها مؤثّرة وتركيز المقاومة على تداعيات عملياتها على المدى الاستراتيجي، وهو كسر إرادة القتل لدى العدو وإضعاف أركان الكيان الداخلية من اقتصاد ومجتمع وعسكر.
٢. تعمل المقاومة ضمن سيناريو أن الحرب قد تطول وهي تدرك أن هدف العدو النهائي هو الاستمرار بضرب قدراتها والسعي لإنشاء منطقة عازلة في الجنوب. كما يُعوّل العدو على شريكه في الحرب، الأميركي، لفرض تغيير في الواقع السياسي اللبناني يُضعف حضور المقاومة داخليًا. التقدير الاسرائيلي هو أن هذا الهدف يحتاج وقت طويل وبالتالي لمواجهة هذه الهجمة تحتاج المقاومة لرفع الضغط على الاسرائيلي تدريجيًا والانتقال من مرحلة إلى أخرى تدخل فيها أنواع سلاح جديدة لكي تؤكّد أن الوقت لا يُساهم في إضعاف المقاومة بل يرفع الكلف على الكيان.
٣. يتحدّث جزء كبير من النخب في الغرب عن عدم قدرة اسرائيلية حتى الآن في توظيف منجزاتها التكتيكية في الأهداف الاستراتيجية. هذا الرأي زاد زخمه في الأسبوع الأخير والسبب هو التصعيد الصاروخي الذي قامت به المقاومة والثبات البرّي بعد كل منجزات العدو في الأيام الأولى للحرب. الثقة الكبيرة بقدرة "اسرائيل" على تحقيق أهدافها، والتي ظهرت في الأيام الأولى، تحوّلت إلى شكوك كبيرة.
⬅️ لا تنسوا رجال الله من الدعاء.
4👍4
هذه الحرب كشفت معادن الكثيرين. لست في موضع التقييم أبدًا ولا في موضع الإثابة أو الذم. ولكن يجب على كل شخص فينا أن يعيد تقييم نفسه بشكل واقعي وموضوعي كي يُعالج أي خلل في سلوكه ونفسه بالدرجة الأولى وكي يطوّر الجوانب الإيجابية لديه.
رفع الشعارات والنداءات شيء مختلف تمامًا عن تنفيذ مضمونها. في الحرب الصلابة في المواجهة مطلوبة من الجميع وليس فقط من رجال الله في الجبهة. الصلابة والثقة مطلوبة حتى عندما نتعرّض لأقصى الضربات، والضعف عند الامتحان يعني أن هناك أمرٌ في أنفُسنا يحتاج للتصويب.
القناعة التامة بالمقاومة والمواجهة تعني أن لا نتراجع مهما كانت الكلف، لأن التراجع أمام هذا العدو يعني فناءنا كمشروع وكفكر.
👍6
عن المسيّرة التي استهدفت منزل الإرهابي نتنياهو:
١. أهم ما في الضربة هو أنها تعكس مستوى جرأة مرتفع جدًا للمقاومة. الواضح أن منجزات العدو التكتيكية في الأسبوعين الأولّين من الحرب تتآكل منذ فترة قصيرة والاستهداف اليوم جاء ليضيف تأكيدًا على الموضوع.
٢. "إيلام العدو" سيتم عبر مراحل وما زلنا في المرحلة الأولى منه. فإذا كانت المرحلة الأولى تستهدف منزل نتنياهو فماذا تحمل المراحل الأخرى؟
٣. يتم توظيف قدرات المقاومة العسكريّة، الذي ادّعى العدو تدميرها، بشكل تدريجي ومتسلسل.
٤. الكيان يفكّر بمنطق "الدولة" والمقاومة اليوم استهدفت مكان سكن رأس الدولة!
⬅️ لا تنسوا رجال الله من دعائكم!
4
خلاصة قراءات غربية حول الحرب في لبنان على مدى الأسبوع الماضي:
1. تطور قدرات حزب الله: رغم اغتيال السيد حسن نصر الله وتدمير جزء من ترسانة حزب الله، لا يزال الحزب يواصل عملياته، مستفيدًا من الطائرات بدون طيار والقدرات الصاروخية.
2. الاختراقات الأمنية: تشير التحليلات إلى نجاح الكيان في تحقيق اختراقات استخباراتية داخل حزب الله، مما ساهم في تنفيذ عمليات اغتيال دقيقة. ورغم ذلك، تؤكّد المصادر الغربية أن الحزب يظل يحتفظ بثبات ونفوذ قوي في إدارة الأمن الداخلي اللبناني، معتمدًا على الدعم من مجتمع المقاومة وحلفائها.
3. التوازن الأمني في الجنوب اللبناني: تحاول "إسرائيل" تقليص نفوذ حزب الله في الجنوب عبر استهدافات عسكرية دقيقة. ومع ذلك تشكّك معظم المصادر الغربية في قدرة الكيان على تحقيق أهدافه في لبنان بسبب المقاومة الشرسة التي يتعرّض لها جيش العدو.
4. استنزاف الجيش الإسرائيلي: العمليات المتعددة التي تقودها "إسرائيل" في لبنان وغزة تضع ضغطًا كبيرًا على قدراتها العسكرية، مع توقع بعض المحللين لحرب استنزاف طويلة وصعبة قد تكون مرهقة لإسرائيل.
⬅️ الخلاصة: من الواضح أن المصادر الغربية غيّرت قراءتها حول الحرب في لبنان. في المرحلة الأولى كانت القراءات الغربية متفاءلة لجهة قدرة الكيان على تحقيق أهدافه وكان بعضها يروّج لأن المقاومة في مسار الانهيار. هذا التحليل تغيّر بسبب ما قامت به المقاومة من تصعيد صاروخي وثبات ميداني في البر وقد بدأت تظهر تحليلات تشكّك بإمكانية الكيان على تحقيق أهدافه. إذًا، الغرب، شريك "اسرائيل" في الحرب لا يثق بقدرة الكيان على تحقيق النصر والقراءات الغربية تحذّر "اسرائيل" من الغرق في حرب استنزاف. مع العلم أن المقاومة ما تزال في المرحلة الأولى من "إيلام العدو" والقادم أفضل انشاءالله!
لا تنسوا مجاهدي المقاومة من دعائكم!
6
8 بيانات للإعلام الحربي منذ الساعة 12 ليلًا، والعدد يرتفع باستمرار. في هذه البيانات أعلنت المقاومة إسقاط مسيّرة وضرب مربض مدفعية للعدو (عدد 2)، وقصف مستعمرة وقاعدة، واستهداف تجمّعين وتحرّك لقوات العدو. ما زلنا في أولى ساعات اليوم الذي سيصل فيه هوكشتاين إلى بيروت. رجال الله قرّروا استقباله بشكل يليق به! هوكشتاين سيأتي ليضغط سياسيًا، والمقاومة بدورها تعطي الجواب ميدانيًا!
7
مطلوب في الحرب، أكثر من أي وقت آخر، دفن "الأنا" لصالح الجماعة. في الحرب المسؤوليات على عاتق كل فرد مختلفة والواجب لا يكون "ما نُحب أن نفعله" بل "ما يجب أن نفعله". في الحرب نقف خلف مقاومتنا عندما تضعف وليس فقط عندما تقوى. في الحرب ترتفع المخاطر ويجب أن ترتفع معها الصلابة في المواجهة. نواجه عدو يريد بالسياسة والعسكر الاعتداء على سيادتنا وإفقادنا إرادة القتال وإفقادنا الأمل بنشر العدل والسلام الحقيقي! تحقيق النصر يستلزم من الجميع الارتقاء إلى مستوى الفناء في الجماعة، وتقديم كل ما يلزم للحفاظ على ما نؤمن به والوفاء بعهودنا التي تعهّدنا بها لسنوات طوال!
👍5
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
القوة ستُنزل العدو عن الشجرة!
👍21
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Do you know why Israel started this war on Lebanon?!
👏1
حقائق حول الشهر الأول للحرب:
- استطاع حزب الله تدمير 29 دبابة حتى الآن وهذا يشكّل 5% من مجمل عدد دبابات الميركافا التي يملكها العدو. هذا عدى عن الجرافات وناقلات الجند التي دمّرتها المقاومة.
- أسقطت المقاومة حتى اليوم 9 مسيّرات للعدو.
- شمال فلسطين المحتلّة منطقة مشلولة على كل الصعد.
- حيفا، عاصمة الشمال، في دائرة النهار بشكل يومي وهو ما أدّى إلى أن يفقد مستوطني المدينة نمط حياتهم العادية. وشعار المقاومة الآن "سنجعل حيفا مثل كريات شمونة والمطلة".
- استطلاعات الرأي تؤكّد بشكل جازم أن أغلب الاسرائيليين لا يشعرون بالأمان في الكيان.
- تل أبيب دخلت في دائرة النار.
- للمرة الأولى يجرؤ طرف على استهداف منزل رئيس حكومة الكيان.
- أثبت المقاومون حتى اللحظة علو كعبهم في المعركة البرية رغم حشد العدو 5 فرق على الحدود (بين 50000 و70000 جندي).
- تسببت هجمات المقاومة، بحسب قائد الدفاعات الجوية السابق الجنرال ران كوخاف في حديث للقناة الـ12 الإسرائيلية، بحبس أكثر من مليوني إسرائيلي في الملاجئ والغرف المحصنة في أكثر من 190 بلدة ومستوطنة ومدينة.
- توسع الحرب مع لبنان كلّف الكيان 6.7 مليار دولار منذ بداية أيلول. نفقات يوم واحد من القتال في لبنان تصل إلى نحو 134 مليون دولار وقد تزداد قريبا، بحسب المصادر الاسرائيلية.
- بدل أن يعود المستوطنين إلى الشمال تم توسيع دائرة التهجير في الكيان.
- مجتمع المقاومة لديه قناعة راسخة بأن النصر آت.
- المقاومة التي كانت في عام 2006 أضعف بكثير من الآن لم تخضع يومها لكل الشروط الاسرائيلية وهي بالتأكيد لن تخضع الآن والكلام للميدان.
- "اسرائيل" وصلت إلى ذروة عمليّاتها ضد المقاومة بشكل سريع بينما المقاومة ما تزال في المراحل الأولى من التصعيد.
- تُدخل المقاومة صواريخ ومسيّرات نوعية بشكل تدريجي في عمليّاتها.
⬅️ لا تنسوا رجال الله من دعائكم!
د. محمد حسن سويدان
10
إلى أي مدى ستطول الحرب؟
لا أحد يملك جواب على هذا السؤال فتوقيت الحروب أمر يتأثّر بمجموعة كبيرة من المتغيّرات السياسية والاقتصادية والعسكرية والمجتمعية. فيما يلي أبرز هذه المتغيّرات:
- العامل الأساس في تقصير مدّة الحرب هو الميدان. فرفع رجال الله لكلف العدوان على العدو ومنعه من تحقيق أهدافه البريّة سيقصّر تدريجيًا من المدّة.
- التصعيد الصاروخي للمقاومة وإدخال قطاعات جديدة ضمن بنك أهداف المقاومة عامل آخر مؤثّر. فمثلًا، إدخال المؤسسات الاقتصادية للعدو ضمن بنك أهداف المقاومة سيضغط أكثر لوقف العدوان. وهنا المطلوب هو دخول قطاعات جديدة ضمن دائرة الاستهداف بشكل تدريجي لا يستدعي رد اسرائيلي مباشر وقاسي. مثل ما حدث مع حيفا، والتي بات اليوم استهدافها أمرًا طبيعيًا.
- صمود بيئة المقاومة هو عامل مهم في دفع العدو على اليأس من قدرته على تحقيق كل أهدافه.
- تراجع الدعم الداخلي الاسرائيلي للحرب في لبنان.
- ثبات الموقف السياسي اللبناني أمام الضغوطات الخارجية التي تريد كسر المقاومة.
- ارتفاع منسوب التوتر الاقليمي بحيث تصبح الفوضى الاقليمية احتمالًا واردًا بشدة.
- تراجع الدعم الأميركي، وهو أمر مستبعد بشدّة كون الحرب الحالية فيها توافق أميركي اسرائيلي مرتفع.
- تغيّرات على مستوى دعم دول المنطقة للكيان. موقف جزء من دول المنطقة مؤيّد بشكل تام لما تقوم به "اسرائيل".
- اعتداء "اسرائيل" على إيران ورد طهران على الكيان.
⬅️ الحرب الحالية هي قرار اسرائيلي اتُخذ بعد عملية طوفان الأقصى مباشرة، والعدو يعتبر أن إفقاد المقاومة القدرة على الهجوم على الكيان هدف رئيسي فيها. في المقابل، المقاومة تصعّد تدريجيًا لرفع الكلف على العدو وتستنزف قواته في التصدّي البرّي والهدف هو إفقاده جدوى الاستمرار بالحرب (تصبح الكلف أعلى من المكاسب). مدّة الحرب مرتبطة بقدرة طرفي الصراع على تحمّل الكلف والتعاطي مع المتغيّرات الداخلية والإقليمية والدولية، وعلينا أن نراقب هذه المتغيّرات لتقدير موعد نهايتها.
👍2
أخي أحمد شهيدًا في أقدس معركة!
عند تبليغنا بالنبأ قالوا "البطل صار شهيدًا"! هكذ بُلّغنا…أبطالنا مقبلين غير مدبرين!
بُلّغ والدي فرأيت أمامي جبلًا…أولى كلماته: "أحمد بطل أوجع العدو فراح شهيداً".
ذهبنا لإبلاغ والدتي…بلّغناها فقامت إلى سجّادة الصلاة لتشكر الله أن ولدها شهيدًا.
أنظر يميني فأسمع والدي يقول: "عملنا لسنوات لكي يصل أحمد إلى هنا"!
أنظر يساري فأسمع والدتي تقول: "هكذا ربّيت وهذا ما كنّا ننتظره!"
تتّصل الناس للتعزية فيقابلها الأهل بالتبريك.
أحمد، إبن ال25 عامًا كان شهيدًا في حياته…هكذا قالوا أصدقائه.
أحمد أخي الأصغر كان السند الذي نتّكئ عليه جميعًا في العائلة.
هنيئًا له ما نال!!
اليوم وبكل فخر نقول: "نحن من عوائل الشهداء!!" الحمدالله والشكر الله أنها نظر إلى عائلتنا واختار منها شهيدًا!
22
بعض النقاط المهمة:
- العدوان الاسرائيلي على إيران جاء بعكس كل تصريحات قادة العدو التصعيدية بشكل كبير.
- ما تحدّث عنه نتنياهو من تغيير للشرق الأوسط أحبطته أقدام رجال الله في الميدان جنوب لبنان وهذا سبب رئيسي دفع العدو الاسرائيلي لعدم التصعيد مع إيران. فالعدو يغرق في لبنان ولم يرتاح لدرجة تخوّله فتح جبهة مع إيران.
- الرد الإيراني مشروط بنتائج العدوان الاسرائيلي وحراك المفاوضات على مستوى أكثر من ملف في المنطقة. تقييم أثر العدوان ووجود حرام للمفاوضات في المنطقة قد يؤدّيان إلى عدم رد طهران.
- في الملف اللبناني صرخة العدو ترتفع يوم بعد يوم بسبب صمود وتضحيات الأبطال على الجبهة. كل ما حقّقه العدو من منجزات في هذه الحرب محاها رجال الله بتصدّيهم للعمل البرّي الاسرائيل، وبتصعيد الرمايات الصاروخي المستمر.
- في العلوم العسكرية يحتاج التصدّي لأي عمل برّي 3 مدافعين مقابل كل عسكري مهاجم. في الجنوب اللبناني يدافع المئات مقابل هجوم عشرات الآلاف وهذه هي من معجزات هذه الحرب.
- الكيان الجبان يتحاشى القتال بجنوده ويستخدم المسيّرات التي تحمل بندقيات للاشتباك مع رجال الله ويُرسل الروبوتات للبحث عن أماكن تموضع مجاهدينا. ومع كل التفوّق التكنولوجي يُلحق رجال الله بجنوده الهزائم ونرى يوميًا أعداد قتلى وجرحى كبيرين.
⬅️ لا تنسوا الدعاء لرجال الله والفاتحة لروح أخي الشهيد السعيد أحمد سويدان.
13
2025/07/13 23:16:08
Back to Top
HTML Embed Code: