أقول: لا ينبغي أن نطير فرحاً لمجرد العثور على مخطوطة، فهذا ليس دأب المحققين، فلا بد أولا من النظر في حالها، وإثبات نسبتها إلى المؤلف، وإثبات صحتها واعتبارها وخلوها من التدليس والتلاعب.
أما ما ذكره من مخطوطات فأذكر ما نُقل عن حالها باختصار، ولا أقصد اتضاح حالها فهي تحتاج إلى تحقيق وتدقيق:
١- كلام المفهرس حول هذه المخطوطات الثلاث بأنها مجعولة ومكذوبة.
٢- وأن فيها بعض الأنساب واضحة الجعل.
٣- وأن فيها بعض الأحداث المنسوبة للأئمة -ع- وهي واضحة الكذب.
٤- نسخ بحر الأنساب ٤٧ نسخة! وذكر المفهرس أن فيه بعض المواضع تختلف فيها جميع هذه النسخ! (تم مضمون كلام المفهرس)
٥- ونُقل بأن السيد البروجردي يرى جعل كتاب بحر الأنساب وحرّم بيعه وشراءه. (لاحظ المقال التالي)
٦- فيها بعض الاصطلاحات لا تناسب الزمن الذي نسبت إليه.
٧- ذكر في بعضها بعض الأسماء الغريبة لأبناء الأئمة -ع-، مثلا ذكر بأن للإمام الكاظم -ع- ابنا باسم رضا وآخر باسم شاه رضا.
٨- ذكر أبا مخنف وأنه خزاعي، وهو أزدي، فكيف لكتاب أنساب يخطئ في ترجمة أبي مخنف.
٩- أقدم النسخ لكتابين منها بتاريخ سنة واحدة وهي ١٠٧٥هـ ! وبحر الأنساب أقدم نسخة له سنة ١٠٧٤هـ !
فهذه بعض الأمور المريبة، فلا ينبغي التسرع في إطلاق الأحكام.
أما ما ذكره من مخطوطات فأذكر ما نُقل عن حالها باختصار، ولا أقصد اتضاح حالها فهي تحتاج إلى تحقيق وتدقيق:
١- كلام المفهرس حول هذه المخطوطات الثلاث بأنها مجعولة ومكذوبة.
٢- وأن فيها بعض الأنساب واضحة الجعل.
٣- وأن فيها بعض الأحداث المنسوبة للأئمة -ع- وهي واضحة الكذب.
٤- نسخ بحر الأنساب ٤٧ نسخة! وذكر المفهرس أن فيه بعض المواضع تختلف فيها جميع هذه النسخ! (تم مضمون كلام المفهرس)
٥- ونُقل بأن السيد البروجردي يرى جعل كتاب بحر الأنساب وحرّم بيعه وشراءه. (لاحظ المقال التالي)
٦- فيها بعض الاصطلاحات لا تناسب الزمن الذي نسبت إليه.
٧- ذكر في بعضها بعض الأسماء الغريبة لأبناء الأئمة -ع-، مثلا ذكر بأن للإمام الكاظم -ع- ابنا باسم رضا وآخر باسم شاه رضا.
٨- ذكر أبا مخنف وأنه خزاعي، وهو أزدي، فكيف لكتاب أنساب يخطئ في ترجمة أبي مخنف.
٩- أقدم النسخ لكتابين منها بتاريخ سنة واحدة وهي ١٠٧٥هـ ! وبحر الأنساب أقدم نسخة له سنة ١٠٧٤هـ !
فهذه بعض الأمور المريبة، فلا ينبغي التسرع في إطلاق الأحكام.
👍12👎3
Forwarded from رسول جعفریان
مطلب زیر در مقاله آقای منوچهر ستوده در مجله راهنمای کتاب، جلد یازدهم، ص 300 نوشته است. این مقاله در باره نسخه ای از کتاب بحر الانساب / بهر نصاب! است که گفته می شود ساختگی است. در آنجا فتوایی از آیت الله بروجردی در باره تحریم خرید و فروش این کتاب آمده است. آیا کسی از اصل این فتوا خبری دارد:
کتاب بحر الانساب درسال 1280 هجری با خط نستعلیق خوش در ورق وزیری کوچك ، چاپ سنگی نیز شده است و در آخر آن این عبارات دیده می شود : « تمت الکتاب بهر نصاب فی ذکر احوال اولاد ائمهٔ معصومین صلوات الله علیهم اجمعين و بعضی از صحابه و برخی از مؤمنین و شیعیان علی بن ابی طالب امیرالمؤمنین علیه السلام حسب الخواهش اخوی مقام عزیزالله خان مسوده شد ، سنهٔ ۱۲۸۰ فی هجرة النبویة المصطفویة.
همین کتاب چندی پیش در تهران نیز چاپ سربی شده است . اما پیشوای شیعیان مرحوم آیةالله بروجردی به ساختگی بودن آن توجه داشته و آن را «ممنوع البیع و الشری» کردند .
@jafarian1964
کتاب بحر الانساب درسال 1280 هجری با خط نستعلیق خوش در ورق وزیری کوچك ، چاپ سنگی نیز شده است و در آخر آن این عبارات دیده می شود : « تمت الکتاب بهر نصاب فی ذکر احوال اولاد ائمهٔ معصومین صلوات الله علیهم اجمعين و بعضی از صحابه و برخی از مؤمنین و شیعیان علی بن ابی طالب امیرالمؤمنین علیه السلام حسب الخواهش اخوی مقام عزیزالله خان مسوده شد ، سنهٔ ۱۲۸۰ فی هجرة النبویة المصطفویة.
همین کتاب چندی پیش در تهران نیز چاپ سربی شده است . اما پیشوای شیعیان مرحوم آیةالله بروجردی به ساختگی بودن آن توجه داشته و آن را «ممنوع البیع و الشری» کردند .
@jafarian1964
👍11👎4
هل اللؤلؤ والمرجان كتاب شر؟!
يذكر الشيخ السند بأنّ كتاب الميرزا حسين النوري المسمى بـ(اللؤلؤ والمرجان في آداب أهل المنبر) من كتب الشر؛ لأنه في هذا الكتاب انتقد الكثير من القصص والحكايات المنسوبة إلى تاريخ عاشوراء وهي من نسج خيال القصاص والشعراء ويمكن تلخيص الرد على دعوى الشيخ السند بالنقاط الآتية:
• النقطة الأولى: تساهل الميرزا النوري المفرط
بالرغم من أن الميرزا النوري كثير التساهل في قبول والأخبار والروايات لا سيما في كتابه (مستدرك الوسائل) إلا أنه حين وصل إلى القصص المكذوبة التي أُلفت حول كربلاء شهر قلمه في الرد عليها وتكذيبها.
وهذه نقطة مهمة ينبغي الالتفات إليها فإن أشد العلماء تساهلاً لم يمكنه أن يتجاوز القصص الخيالية - التي سنضرب لها مثالاً في النقاط الآتية - ولم يكن سندًا وعونًا في الدفاع عن المختلقات والروايات المكذوبة.
ونضرب هنا مثالاً لتساهل الميرزا النوري في الأخبار: فقد سأل الشيخ علي القمي المحقق الهمداني عن حديث موجود في مستدرك الوسائل للشيخ النوري فأجابه بالفارسية: (أين پول نمى أرزد)، أي: هذا لا يساوي فلسًا [مصباح الفقيه ج ١ ص ٣٥]، أي: أن مجرد وجوده في مستدرك الوسائل دليل على ضعفه وأنه ليس بحجة!
فقط تخيل: أن عالمًا متساهلاً في قبول الروايات الضعيفة إلى هذه الدرجة لم يتحمل كمية الخرافات التي تحملها كتب المقاتل المتأخرة ككتاب (إكسير العبادات) و (الروضة) ونحوها من النطيحة والمتردية! إذن فماذا يسمى من يدافع عن أمثال هذه الكتب غير أنه من سدنة الخرافات والقصص الموهونة!
• النقطة الثانية: اللؤلؤ والمرجان آخر كتب الميرزا النوري!
على الرغم من أن الشيخ السند يعترف بأنّ الميرزا صرّح أن آخر تأليفاته هو كتاب (اللؤلؤ والمرجان) إلا أنه يطلق العديد من الدعاوى بلا مستند على أنّ كتابه ألفه في بدايات عمره حيث لم تكن له خبرة!!
وهذا دأب سدنة الخرافات أنهم يسقطون من يخالفهم في خرافاتهم بأنه لا حظ له من العلم والعلم عندهم قائم بمن يقبل القصص المتناقضة والمتضاربة التي كانت ولا زالت سببًا في جعل الآخر يستهزئ ويستخف بالمنبر وأهله!
• النقطة الثالثة: إنموذج من الخرافات التي انتقدها الميرزا النوري
من القصص والنماذج الكثيرة التي ينتقدها الميرزا النوري أن في زمن أمير المؤمنين (عليه السلام) كان الإمام يخطب في الكوفة فعطش الإمام الحسين (عليه السلام) فنادى والده أن يأتيه بالماء فقام العباس (عليه السلام) وكان طفلاً فجاء له بالماء!
يرد الميرزا النوري على هذه الخرافة أن عمر الإمام الحسين (عليه السلام) حين كان أمير المؤمنين (عليه السلام) في الكوفة يبلغ (٣٣) سنة على أقل التقادير، وهل يمكن لشخص بهذا العمر أن يقاطع والده المشغول بالخطبة لكي يجلب له الماء!! وقبول مثل هذه الرواية عن هذا الإمام العظيم يعني أنه بهذا العمر يتصرف تصرفات طفولية! [انظر: الملحمة الحسينية ج ١ ص ٢٥، نقلاً عن اللؤلؤ والمرجان].
فهل من العدل أن يصنف من يقبل هذه التهريجات ضمن زمرة العلماء ومن يقف بالضد منها لكونها قصصًا مختلقة كاذبة لا وجود لها إلا في المصادر المتأخرة والتي هي ليست بحجة من جهة البحث التاريخي يصنف من يضع حدًا لهذا المستوى الهابط بأنّه ليس بعالم وليست له قدرة علمية!!! فسحقًا لعلم يبرر للخرافة باسم الإمام الحسين (عليه السلام).
• النقطة الرابعة: اتهام من يخالفه بالأموي
اتهم الشيخ السند من يضعف هذه القصص الواضحة البطلان وأمثالها بأنه (أموي) وأنه (كذاب) وغيرها من الاتهامات الباطلة مع إن تلك الخرافات نقدها الكثير من العلماء الأعلام، وهو بنفسه في هذا المقطع يتهم الميرزا النوري بأنه يتطاول على العلماء الكبار في كتابه (اللؤلؤ والمرجان)... كبر مقتًا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون!
يذكر الشيخ السند بأنّ كتاب الميرزا حسين النوري المسمى بـ(اللؤلؤ والمرجان في آداب أهل المنبر) من كتب الشر؛ لأنه في هذا الكتاب انتقد الكثير من القصص والحكايات المنسوبة إلى تاريخ عاشوراء وهي من نسج خيال القصاص والشعراء ويمكن تلخيص الرد على دعوى الشيخ السند بالنقاط الآتية:
• النقطة الأولى: تساهل الميرزا النوري المفرط
بالرغم من أن الميرزا النوري كثير التساهل في قبول والأخبار والروايات لا سيما في كتابه (مستدرك الوسائل) إلا أنه حين وصل إلى القصص المكذوبة التي أُلفت حول كربلاء شهر قلمه في الرد عليها وتكذيبها.
وهذه نقطة مهمة ينبغي الالتفات إليها فإن أشد العلماء تساهلاً لم يمكنه أن يتجاوز القصص الخيالية - التي سنضرب لها مثالاً في النقاط الآتية - ولم يكن سندًا وعونًا في الدفاع عن المختلقات والروايات المكذوبة.
ونضرب هنا مثالاً لتساهل الميرزا النوري في الأخبار: فقد سأل الشيخ علي القمي المحقق الهمداني عن حديث موجود في مستدرك الوسائل للشيخ النوري فأجابه بالفارسية: (أين پول نمى أرزد)، أي: هذا لا يساوي فلسًا [مصباح الفقيه ج ١ ص ٣٥]، أي: أن مجرد وجوده في مستدرك الوسائل دليل على ضعفه وأنه ليس بحجة!
فقط تخيل: أن عالمًا متساهلاً في قبول الروايات الضعيفة إلى هذه الدرجة لم يتحمل كمية الخرافات التي تحملها كتب المقاتل المتأخرة ككتاب (إكسير العبادات) و (الروضة) ونحوها من النطيحة والمتردية! إذن فماذا يسمى من يدافع عن أمثال هذه الكتب غير أنه من سدنة الخرافات والقصص الموهونة!
• النقطة الثانية: اللؤلؤ والمرجان آخر كتب الميرزا النوري!
على الرغم من أن الشيخ السند يعترف بأنّ الميرزا صرّح أن آخر تأليفاته هو كتاب (اللؤلؤ والمرجان) إلا أنه يطلق العديد من الدعاوى بلا مستند على أنّ كتابه ألفه في بدايات عمره حيث لم تكن له خبرة!!
وهذا دأب سدنة الخرافات أنهم يسقطون من يخالفهم في خرافاتهم بأنه لا حظ له من العلم والعلم عندهم قائم بمن يقبل القصص المتناقضة والمتضاربة التي كانت ولا زالت سببًا في جعل الآخر يستهزئ ويستخف بالمنبر وأهله!
• النقطة الثالثة: إنموذج من الخرافات التي انتقدها الميرزا النوري
من القصص والنماذج الكثيرة التي ينتقدها الميرزا النوري أن في زمن أمير المؤمنين (عليه السلام) كان الإمام يخطب في الكوفة فعطش الإمام الحسين (عليه السلام) فنادى والده أن يأتيه بالماء فقام العباس (عليه السلام) وكان طفلاً فجاء له بالماء!
يرد الميرزا النوري على هذه الخرافة أن عمر الإمام الحسين (عليه السلام) حين كان أمير المؤمنين (عليه السلام) في الكوفة يبلغ (٣٣) سنة على أقل التقادير، وهل يمكن لشخص بهذا العمر أن يقاطع والده المشغول بالخطبة لكي يجلب له الماء!! وقبول مثل هذه الرواية عن هذا الإمام العظيم يعني أنه بهذا العمر يتصرف تصرفات طفولية! [انظر: الملحمة الحسينية ج ١ ص ٢٥، نقلاً عن اللؤلؤ والمرجان].
فهل من العدل أن يصنف من يقبل هذه التهريجات ضمن زمرة العلماء ومن يقف بالضد منها لكونها قصصًا مختلقة كاذبة لا وجود لها إلا في المصادر المتأخرة والتي هي ليست بحجة من جهة البحث التاريخي يصنف من يضع حدًا لهذا المستوى الهابط بأنّه ليس بعالم وليست له قدرة علمية!!! فسحقًا لعلم يبرر للخرافة باسم الإمام الحسين (عليه السلام).
• النقطة الرابعة: اتهام من يخالفه بالأموي
اتهم الشيخ السند من يضعف هذه القصص الواضحة البطلان وأمثالها بأنه (أموي) وأنه (كذاب) وغيرها من الاتهامات الباطلة مع إن تلك الخرافات نقدها الكثير من العلماء الأعلام، وهو بنفسه في هذا المقطع يتهم الميرزا النوري بأنه يتطاول على العلماء الكبار في كتابه (اللؤلؤ والمرجان)... كبر مقتًا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون!
👍24👎11❤5🔥1
أقول: إنه قد وقع في ما أراد التحذير منه بل أسوأ، فكيف يُقسم بعدم الاطلاع على كل النسخ؟ إن كان بسبب استبعاده الاطلاع عليها كلها مع تناثرها في البلدان فهو إذن لم يعتمد على الحس في نفيه، فما الفرق بينه وبين من ينقدهم من النافين؟
أليس الأولى الحمل على الصحة في فعل المؤمن؟ فكما جاز له القسم بناء على استبعاد جاز لغيره التكذيب استنادا على قواعد معروفة.
فإن النافي عادة يعتمد على بعض القواعد للنفي، ولا حاجة لسبر المخطوطات والتأكد من خلوها من المضمون المنفي، كقاعدة لو كان لبان، أو أن يخالف الحدث التاريخ القطعي، أو يخالف العقل، ...
ثم إنه ترقى ولم يكتفِ باتهام بعض العلماء بالكذب حتى رماهم بالتدليس والدجل! ولا حول ولا قوة إلا بالله!
ثم يبرز غيرته على المسيرة العلمية، وأن النفي يسبب إغواء في المسيرة، أليست المبالغة في وصف الأحاديث إغواء؟! فمن الذي يبالغ بوصف الأحاديث بالتواتر والاستفاضة؟ ويبالغ في عددها حتى يوصلها إلى الآلاف؟! أليس هذا إغواء؟
ثم لم يكتفِ باتهام المؤمنين حتى أخرج من جيبه فتوى بأن من ينفي بعض الأحداث في كربلاء سيحشر مع بني أمية! ويقسم على ذلك!
ثم لجأ إلى العاطفة وجعل من ينفي بعض الأحداث محاميا ومبرئا لساحة بني أمية!
وبعد كل ذلك يتحدث عن الورع!
أليس الأولى الحمل على الصحة في فعل المؤمن؟ فكما جاز له القسم بناء على استبعاد جاز لغيره التكذيب استنادا على قواعد معروفة.
فإن النافي عادة يعتمد على بعض القواعد للنفي، ولا حاجة لسبر المخطوطات والتأكد من خلوها من المضمون المنفي، كقاعدة لو كان لبان، أو أن يخالف الحدث التاريخ القطعي، أو يخالف العقل، ...
ثم إنه ترقى ولم يكتفِ باتهام بعض العلماء بالكذب حتى رماهم بالتدليس والدجل! ولا حول ولا قوة إلا بالله!
ثم يبرز غيرته على المسيرة العلمية، وأن النفي يسبب إغواء في المسيرة، أليست المبالغة في وصف الأحاديث إغواء؟! فمن الذي يبالغ بوصف الأحاديث بالتواتر والاستفاضة؟ ويبالغ في عددها حتى يوصلها إلى الآلاف؟! أليس هذا إغواء؟
ثم لم يكتفِ باتهام المؤمنين حتى أخرج من جيبه فتوى بأن من ينفي بعض الأحداث في كربلاء سيحشر مع بني أمية! ويقسم على ذلك!
ثم لجأ إلى العاطفة وجعل من ينفي بعض الأحداث محاميا ومبرئا لساحة بني أمية!
وبعد كل ذلك يتحدث عن الورع!
👍16❤3
Forwarded from • الناقد الإمامي •
🔻 فوائد مهمّة حول النقولات التاريخيّة وضوابط نقلها وتثبيتها 🔻
سلسلة #العلماء_والمنبر، من إعداد الشيخ علي يعقوب -حفظه الله-:
توطئة (٠)
https://www.tgoop.com/almarhooom/516
(١) التفريق بين السياقات
https://www.tgoop.com/almarhooom/517
(٢) الإثبات لا بد فيه من علم أو اطمئنان
https://www.tgoop.com/almarhooom/518
(٣) طبيعة المعطى التاريخي
https://www.tgoop.com/almarhooom/519
(٤) هل نحتاج للأسانيد؟
https://www.tgoop.com/almarhooom/520
(٥) نموذج لملاحظة الأسانيد
https://www.tgoop.com/almarhooom/521
(٦) السيد الخوئي وحجية الخبر التاريخي
https://www.tgoop.com/almarhooom/522
(٧) الاعتبار التاريخي وكاشف الغطاء
https://www.tgoop.com/almarhooom/523
(٨) التثبّت من نسبة الكتاب لمؤلفه
https://www.tgoop.com/almarhooom/524
(٩) من تطبيقات آثار الاختلاف في نسبة الكتاب
https://www.tgoop.com/almarhooom/529
(١٠) كتاب الاستغاثة بين الكوفي والبحراني
https://www.tgoop.com/almarhooom/536
سلسلة #العلماء_والمنبر، من إعداد الشيخ علي يعقوب -حفظه الله-:
توطئة (٠)
https://www.tgoop.com/almarhooom/516
(١) التفريق بين السياقات
https://www.tgoop.com/almarhooom/517
(٢) الإثبات لا بد فيه من علم أو اطمئنان
https://www.tgoop.com/almarhooom/518
(٣) طبيعة المعطى التاريخي
https://www.tgoop.com/almarhooom/519
(٤) هل نحتاج للأسانيد؟
https://www.tgoop.com/almarhooom/520
(٥) نموذج لملاحظة الأسانيد
https://www.tgoop.com/almarhooom/521
(٦) السيد الخوئي وحجية الخبر التاريخي
https://www.tgoop.com/almarhooom/522
(٧) الاعتبار التاريخي وكاشف الغطاء
https://www.tgoop.com/almarhooom/523
(٨) التثبّت من نسبة الكتاب لمؤلفه
https://www.tgoop.com/almarhooom/524
(٩) من تطبيقات آثار الاختلاف في نسبة الكتاب
https://www.tgoop.com/almarhooom/529
(١٠) كتاب الاستغاثة بين الكوفي والبحراني
https://www.tgoop.com/almarhooom/536
❤6👍3🔥2
المستند في بيان ضعف السند
Video
أقول: لم يرد أن فاطمة -ع- كانت تذهب لقبر حمزة -ع- مشيا.
وكذلك لم نجد ما يدل على ما ذكره من أن كثيرا من الصحابة كانوا ينتظرون زيارتها -ع- لقبر حمزة -ع- ليسألوها عن الأحكام الشرعية، نعم وردت رواية واحدة فيها سؤال عن تنصيب أمير المؤمنين -ع-، والظاهر أنه -كعادته- صحح لنفسه المبالغة والاستفادة من هذه الحادثة الجزئية.
وكذلك لم نجد ما يدل على ما ذكره من أن كثيرا من الصحابة كانوا ينتظرون زيارتها -ع- لقبر حمزة -ع- ليسألوها عن الأحكام الشرعية، نعم وردت رواية واحدة فيها سؤال عن تنصيب أمير المؤمنين -ع-، والظاهر أنه -كعادته- صحح لنفسه المبالغة والاستفادة من هذه الحادثة الجزئية.
👍12👎7