Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
244 - Telegram Web
Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"في آيات عديدة يجعل الله غاية العبادات ولاية أهل البيت، وغاية ولاية أهل البيت القرب من أهل البيت، وغاية القرب من أهل البيت القرب من الله"

"القرب إليهم أعظم من تولينا وولايتنا لهم"

- أيسر ما يفعله الرجل هو إطلاق الدعاوى دون مستند، فأي آيات هذه التي تدل على هذا المضمون؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يستدل برواية من كتاب الهداية الكبرى للخصيبي المغالي الملعون.

والرواية فيها علامة من علامات الغلاة -لعنهم الله- فقد جاء فيها "وعرفت أمير المؤمنين إليه التسليم"

وهذه طريقة السلام على أهل البيت -ع- بدل "عليه السلام" عند الغلاة.
😱7👍2👎1
"لا تصغي لمن يخدعك في العلم ... يجب أن تبصرها بنفسك"

نصيحة في محلها، ونحن بتطبيقها عرفنا جهل هذا الرجل أو تجاهله.

"الانسدادي قائل بأن كل الروايات كل كتب الحديث محل اعتبار ... "

"الانسدادي يقول المساس بكتاب من كتب الحديث جناية على الدين"

"نظرية الانسداد ما تنحصر في كتب الفروع في العلوم الدينية طرا"

- أقول: لا بأس بذكر مقدمات الانسداد ليتضح الحال:

١- نحن مكلفون.
٢- ليس لنا علم بالواقع ولا حجة خاصة تفي بتمام ما كلفنا به على نحو ينحل به العلم الإجمالي بالتكاليف.
٣- لا يجب علينا الاحتياط
٤- لا يجوز إجراء البراءة في كل ما لم نعلم به أو لم يقم عليه دليل علمي، لأنه يؤدي إلى إسقاط التكاليف ومخالفة العلم الإجمالي.
٥- أنه يقبح ترجيح المرجوح على الراجح.

النتيجة: لا بد من الأخذ بالظن في كل مورد يخلو من علم أو دليل علمي، فنأخذ بالظن بالمقدار الذي لا نحتمل به بقاء أحكام كلفنا بها، بحيث نحتمل إصابة الواقع.

فحينئذ مفاد دليل الانسداد حجية الظنون في دلالة الأخبار وصدورها وفي علم الرجال.

فما علاقة هذا باعتبار كل الكتب وكل الأحاديث؟! فإن لم يحصل ظن بحديث أو بصحة كتاب فلا يفيد الانسداد هنا، أو عند الظن بخلاف الحديث مثلا أو عند الظن بوضع كتاب كيف يستفاد من الانسداد حينئذ؟!

ثم ما علاقة الانسداد باعتبار كتب التفسير والتاريخ والعقيدة؟!

كل من يعرف الانسداد يعرف بطلان ما ذكره الرجل، وأنه يكشف عن قلة تحصيل أو عدم فهم للانسداد، هذا لو أحسنا الظن بالرجل.
👍14👎41
التوحيد ج ۱، ص ۲۵۴

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ اَلْحَسَنِ اَلْقَطَّانُ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ حَبِيبٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ مَطَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ اَلْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ اَلْعَزِيزِ اَلْأَحْدَبُ اَلْجُنْدُ بِنَيْسَابُورَ قَالَ وَجَدْتُ فِي كِتَابِ أَبِي بِخَطِّهِ حَدَّثَنَا طَلْحَةُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ عُبَيْدِ اَللَّهِ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ اَلسَّعْدَانِيِّ:

"أَنَّ رَجُلاً أَتَى أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ إِنِّي قَدْ شَكَكْتُ فِي كِتَابِ اَللَّهِ اَلْمُنْزَلِ قَالَ لَهُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ وَ كَيْفَ شَكَكْتَ فِي كِتَابِ اَللَّهِ اَلْمُنْزَلِ قَالَ ... وَ كَذَلِكَ ذِكْرُ اَلْمُؤْمِنِينَ - اَلَّذِينَ يَظُنُّونَ  أَنَّهُمْ  مُلاٰقُوا رَبِّهِمْ يَعْنِي يُوقِنُونَ أَنَّهُمْ يُبْعَثُونَ وَ يُحْشَرُونَ وَ يُحَاسَبُونَ وَ يُجْزَوْنَ بِالثَّوَابِ وَ اَلْعِقَابِ فَالظَّنُّ هَاهُنَا اَلْيَقِينُ خَاصَّةً وَ كَذَلِكَ قَوْلُهُ - فَمَنْ كٰانَ يَرْجُوا لِقٰاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صٰالِحاً وَ قَوْلُهُ مَنْ كٰانَ يَرْجُوا لِقٰاءَ اَللّٰهِ فَإِنَّ أَجَلَ اَللّٰهِ لَآتٍ يَعْنِي مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَبْعُوثٌ فَإِنَّ وَعْدَ اَللَّهِ لَآتٍ مِنَ اَلثَّوَابِ وَ اَلْعِقَابِ فَاللِّقَاءُ هَاهُنَا لَيْسَ بِالرُّؤْيَةِ وَ اَللِّقَاءُ هُوَ اَلْبَعْثُ فَافْهَمْ جَمِيعَ مَا فِي كِتَابِ اَللَّهِ مِنْ لِقَائِهِ فَإِنَّهُ يَعْنِي بِذَلِكَ اَلْبَعْثَ وَ كَذَلِكَ قَوْلُهُ - تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلاٰمٌ يَعْنِي أَنَّهُ لاَ يَزُولُ اَلْإِيمَانُ عَنْ قُلُوبِهِمْ يَوْمَ يُبْعَثُونَ قَالَ فَرَّجْتَ عَنِّي يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ فَرَّجَ اَللَّهُ عَنْكَ فَقَدْ حَلَلْتَ عَنِّي عُقْدَةً فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ أَمَّا قَوْلُهُ - وَ رَأَى اَلْمُجْرِمُونَ اَلنّٰارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوٰاقِعُوهٰا يَعْنِي أَيْقَنُوا أَنَّهُمْ دَاخِلُوهَا وَ كَذَلِكَ قَوْلُهُ إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاٰقٍ حِسٰابِيَهْ يَقُولُ إِنِّي أَيْقَنْتُ أَنِّي أُبْعَثُ فَأُحَاسَبُ وَ كَذَلِكَ قَوْلُهُ - يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اَللّٰهُ دِينَهُمُ اَلْحَقَّ وَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اَللّٰهَ هُوَ اَلْحَقُّ اَلْمُبِينُ - وَ أَمَّا قَوْلُهُ لِلْمُنَافِقِينَ وَ تَظُنُّونَ بِاللّٰهِ اَلظُّنُونَا فَهَذَا اَلظَّنُّ ظَنُّ شَكٍّ وَ لَيْسَ ظَنَّ يَقِينٍ وَ اَلظَّنُّ ظَنَّانِ ظَنُّ شَكٍّ وَ ظَنُّ يَقِينٍ فَمَا كَانَ مِنْ أَمْرِ مُعَادٍ مِنَ اَلظَّنِّ فَهُوَ ظَنُّ يَقِينٍ وَ مَا كَانَ مِنْ أَمْرِ اَلدُّنْيَا فَهُوَ ظَنُّ شَكٍّ فَافْهَمْ مَا فَسَّرْتُ لَكَ قَالَ فَرَّجْتَ عَنِّي يَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ فَرَّجَ اَللَّهُ عَنْكَ ..."


البرهان في تفسير القرآن ج ۵، ص ۸۲۱

اَلشَّيْخُ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ اَلطَّبْرِسِيُّ ، فِي كِتَابِ ( اَلْإِحْتِجَاجِ )، قَالَ:

"جَاءَ بَعْضُ اَلزَّنَادِقَةِ إِلَى أَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيٍّ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) وَ قَالَ لَهُ: لَوْ لاَ مَا فِي اَلْقُرْآنِ مِنَ اَلاِخْتِلاَفِ وَ اَلتَّنَاقُضِ لَدَخَلْتُ فِي دِينِكُمْ. فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) : «وَ مَا هُوَ؟». قَالَ: ... وَ كَذَلِكَ قَوْلُهُ: اَلَّذِينَ يَظُنُّونَ  أَنَّهُمْ  مُلاٰقُوا رَبِّهِمْ ، أَيْ يُوقِنُونَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ، وَ مِثْلُهُ قَوْلُهُ: أَ لاٰ يَظُنُّ أُولٰئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ `لِيَوْمٍ عَظِيمٍ ، يَعْنِي أَ لَيْسَ يُوقِنُونَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ؟ وَ اَللِّقَاءُ عِنْدَ اَلْمُؤْمِنِ اَلْبَعْثُ وَ عِنْدَ اَلْكَافِرِ اَلْمُعَايَنَةُ وَ اَلنَّظَرُ، وَ قَدْ يَكُونُ بَعْضُ ظَنِّ اَلْكَافِرِ يَقِيناً، وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ: وَ رَأَى اَلْمُجْرِمُونَ اَلنّٰارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوٰاقِعُوهٰا . وَ أَمَّا قَوْلُهُ فِي اَلْمُنَافِقِينَ: وَ تَظُنُّونَ بِاللّٰهِ اَلظُّنُونَا ، فَلَيْسَ ذَلِكَ بِيَقِينٍ وَ لَكِنَّهُ شَكٌّ، فَاللَّفْظُ وَاحِدٌ فِي اَلظَّاهِرِ وَ مُخَالِفٌ فِي اَلْبَاطِنِ ..."          


التفسير (للعیاشی) ج ۱، ص ۴۴

وَ عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلاَمُ : فِي قَوْلِهِ: « اَلَّذِينَ يَظُنُّونَ  أَنَّهُمْ  مُلاٰقُوا رَبِّهِمْ » يَقُولُ: يُوقِنُونَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ وَ اَلظَّنُّ مِنْهُمْ يَقِينٌ .
👍1
أقول: بغض النظر عن اعتبار الأحاديث السابقة وإمكان الاعتماد عليها، فإني أردت بنقلها بيان حال الرجل، فإنه إذا أراد إثبات شيء لم يرَ بأسا في الاستناد على أضعف الأحاديث سندا ودلالة في أضعف الكتب، وبرر قبولها بقوله "معادلة وحيانية" و"برهان عقلي"، وأما إذا أراد نفي ما ورد في بعض الأحاديث فإنه ينفيه دون بيان المستند في النفي.

ولا حول ولا قوة إلا بالله
👎17👍13
تنبيه:

من ينضم إلى القناة لا بد له من الرجوع إلى أول منشور حتى يمر على جميع المنشورات لتكتمل عنده الصورة ولا يكون حكمه ناقصا، فالنظر إلى بعض المنشورات دون البعض الآخر لن يحقق الغرض، إذ هي مجموعة أمور تجتمع لتبين حال الرجل.
👍28👎244🤣2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"لنا مع الله حالات هو نحن ونحن هو وهو هو ونحن نحن"
😱104🤣3👍1
أقول: هذا الحديث لم يرد في أي كتاب، والظاهر أن أول من ذكره الفيض الكاشاني (ت١٠٩١) ، والمتتبع يعرف أنه لا يمكن الاعتماد على كتب العرفاء، فكم من مقولة لعارف تسللت لكتبنا الحديثية على أنها رواية منسوبة لأحد المعصومين -ع-.

وقد ذكر السيد شهاب الدين المرعشي النجفي في شرحه على "إحقاق الحق" (ج1: 184) قائلًا: "ورأيت بعض من كان يدعي الفضل منهم يجعل بضاعة ترويج مسلكه أمثال ما يُنسب إليهم عليهم السلام: لنا مع الله حالات فيها هو نحن ونحن هو. وما درى المسكين في العلم والتتبع والتثبت والضبط أن كتاب مصباح الشريعة وما يشبهه من الكتب المودعة فيها أمثال هذه المناكير، مما لفقتها أيادي المتصوفة في الأعصار السالفة وأبقتها لنا تراثًا"

وما يلي أحد الشواهد على ذلك👇
👍13👎1
#اعتبار_الحديث

#نقد_الغلو

🔺يشتهر على الألسن ومنابر التبليغ قول ينسب إلى أمير المؤمنين علي (ع) وهو: (ما رأيت شيئًا إلا ورأيت الله قبله وبعده ومعه وفيه) فهل هذه النسبة صحيحة؟

يظهر من خلال التتبع خلوّ مصادرنا المعتبرة من هذه المقولة، فإنا لا نجدها في المحاسن للبرقي (280 ه) أو البصائر للصفار ( 290 ه) أو الكافي للكليني (329 ه) أو مصنفات الصدوق (381 ه) أو المفيد (413 ه) أو الطوسي (460 ه) بل ولا حتى في مراجع المحدثين المتأخرين رحمة الله تعالى عليهم أجمعين.

وإنما بداية وجود هذه المقولة كان في كتب العامة والصوفية وأقدمها جواهر التصوف ليحيى بن معاذ الرازي (258 ه)، ثم ذكرها الحلاج (309 ه) هكذا (ما رأيت شيئا إلّا ورأيت اللّه فيه) ينسبها إلى نفسه مرتين في ديوانه ومناجياته.

ثم ذكرها الكلاباذي (380 ه) في التعرف على مذهب أهل التصوف ينسبها إلى محمد بن واسع (ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله فيه) وزاد صيغة ثانية (ما رأيت شيئا إلا ورأيت الله قبله).

وعلى هذه الصيغة من دون حرف العطف (ما رأيت شيئا إلا رأيت الله قبله) سار كل من البوني (622 ه) في شمس المعارف الكبرى وابن عربي (638 ه) ينسبها في تفسيره إلى أبي بكر الصديق معبرا عنها بالشهود البكري والوراثة المحمدية مدعيا فيها كرامة لأبي بكر في الغار، ونسبها في الفتوحات إلى أبي بكر تارة وإلى عمر أخرى وهكذا إلى عثمان.
وفي مخطوط نادر لرسالة التلقين الأربعة لابن عربي (638 ه) كبرت هذه الجملة وترعرت حتى صارت (ما رأيت شيئا إلا رأيت الله قبله وبعده ومعه وفيه) وكذلك فعل ابن عطاء الله السكندري (709 ه) في كتابه مقطّعا هذا النص إلى ثلاثة أقسام (ما رأيت شيئا إلا رأيت الله قبله) و (ما رأيت شيئا إلا رأيت الله بعده) و (ما رأيت شيئا إلا رأيت الله معه).

والظاهر أن أول من استورد هذه المقولة من كتب المتصوفة هو السيد حيدر الآملي (782 ه) في تفسيره وبهذه الصيغة دون عطف (ما رأيت شيئا إلا رأيت الله فيه قبله) إلا أنه قام بدوره بنسبتها إلى رسول الله (ص) دون أن يبيّن لنا الوجه في ذلك، ثم الشيخ البهائي (1031) على سبيل الاستشهاد كمقولة دون أن ينسبها إلى أحد.

وأول من أدخل هذه المقولة إلى كتب الحديث كان الميرداماد (1041 ه) في تعليقته على كتاب التوحيد من أصول الكافي دون نسبتها إلى أحد تبعا لأستاذه البهائي (1031 ه).

هكذا إلى الملا صدرا (1050 ه) حيث كان أول من نسبها إلى أمير المؤمنين (ع) صريحًا في شرحه على أصول الكافي قائلا: (وفي كلام سيد الأولياء أمير المؤمنين عليه السلام: ما رأيت شيئا إلا ورأيت اللّه قبله) وكذلك في أسفاره مع إضافة لفظة "روي" قائلا: (وقد روي عن أمير المؤمنين: ما رأيت شيئا إلا وقد رأيت الله قبله) دون أن يبيّن لنا الوجه في ذلك كله.

وقد تبعه على ذلك المولى المازندراني (1081 ه) في شرحه أيضًا على الكافي ينسبها إلى أمير المؤمنين (ع) تارة وإلى أحد الأولياء أخرى.

ويلاحظ من بعد الملا صدرا (1050 ه) والمازندراني (1081 ه) كثرة نسبتها إلى أمير المؤمنين (ع) من الفيض الكاشاني (1091 ه) في علم اليقين والملا هادي السبزواي (1289 ه) في شرح المنظومة وشرح الأسماء الحسنى وشرح دعاء الصباح وشرح مثنوي، واللافت هنا أن المحقق قد أرجع هذه المقولة إلى شرح الكافي للملا صدرا (1050) وهو كما ترى ليس عزوًا إلى مصدر حديثي معتبر.

وقد ظهر مما تقدم أن المقولة قد تسربت من كتب العامة وأهل التصوف ولم يرد لها أي ذكر في أي مصدر معتبر من مصادرنا المتقدمة الواصلة إلينا بل ولا المتأخرة منها على كونها حديثا مروي عن الإمام، وأول من نسبها إلى المعصوم كان الآملي (782 ه) حيث نسبها إلى رسول الله (ص) ثم الملا صدرا (1050 ه) والمازندراني (1081 ه) في شرحهما على الكافي، ما أوهم الكثيرين ممن تبعهم على نسبتها بالضرس القاطع إلى أمير المؤمنين (ع) دون وجه معتبر كما عرفت. وعليه لا يصح نسبة هذه المقولة للإمام (ع) ولا نسبة المباني الفكرية والتأويلات الباطنية التي تستفاد منها إليه، فضلا عما فعله #الغلاة في استدلالهم بها على بعض مقالاتهم الفاسدة والمنحرفة.

📚المصادر:
الحلاج، الحسين بن منصور، ديوان الحلاج، ص 39، الخبر [5]
الحلاج، الحسين بن منصور، أخبار الحلاج أو مناجيات الحلاج، ص 20.
الكلاباذي، أبو بكر محمد، التعرف لمذهب أهل التصوف، باب 21، ص64.
ابن عربي، محيي الدين، الفتوحات المكية، ج1، ص 110
ابن عربي، محيي الدين، رحمة من الرحمن في تفسير وإشارات القرآن، ج2، ص 259
ابن عربي، محيي الدين، مخطوط نادر من رسائل ابن عربي، رسالة التلقين الأربعة، ص 67.
السكندري، ابن عطاء الله، الله، القصد المجرد في معرفة الاسم، القسم الأول، رقم 12
👍114
Forwarded from غلوپژوهی
☘️بررسی مستندات غلات و صوفیه (2)
(ویرایش دوم)

«لنا حالات مع اللّه هو فيها نحن، و نحن فيها هو، و مع ذلك هو هو و نحن نحن‏.»
روایت اهل بیت ع یا کلام صدرا؟

🌱بررسی سند:
این خبر در هیچ یک از کتب قابل اعتماد نقل نشده، و تنها در کتب تصوف‌گرایان شیعی متأخر به چشم می‌خورد، و بدین شکل برای نخستین بار در حاشیه اسفار صدرای شیرازی (1050ق) بدون انتساب به شخصی معین آمده است: «فی الکافی‏ لنا حالات مع اللّه نحن هو و هو نحن» (اسفار، ج2، ص88 حاشیه نُسَخ ن ر ه؛ تحقیق طهرانی از الكهف و الرقيم، ص401). که البته در کتاب کافی نیست.
سپس در دو کتاب تألیف دهۀ چهارم قرن 11 از خود صدرا و نیز ادهم عزلتی خلخالی (1052ق) بدون سند آمده است (مفاتيح الغيب، ص750-751؛ رسائل فارسى ادهم خلخالى، ص785، نیز نک‍: 108).
از شواهد شدت ضعف این خبر این است که صدرا و عزلتی با وجود 10 قرن ارسال، خبر را مشخصاً به کسی از معصومین ع نسبت نداده‌، بلکه به صورت مبهم گفته‌اند «باسناد اصحابنا و اخواننا على ائمة اهل البيت و هم سادتنا...» یا «گفتند إن لنا...». با توجه به تصوف و عرفان‌گرایی هردو و حضور هردو در اصفهان و قم و درس میرداماد (م1040ق) احتمالاً خبر را از یکدیگر یا محفلی مشترک گرفته‌اند.

داماد صدرا، فیض کاشانی (م1091ق) می‌نویسد:
ممّا ينسب إلى مولانا الصادق عليه السّلام- أيضا- و إن لم أره في كتاب معتمد عليه، أنه قال: [هم‌چنین، از چیزهایی که به مولای ما صادق علیه السلام نسبت داده می‌شود –اگر چه آن را در کتاب قابل اعتمادی ندیدم- این است که فرمود:]
«لنا حالات مع اللّه، و هو فيها نحن، و نحن فيها هو، و مع ذلك هو هو، و نحن نحن». (عين اليقين، ج‏2، ص277)

وقتی که حتی فیض کاشانی که -اهل عرفان و در اعتبار اخبار شدیداً متساهل است- سند این خبر متأخر اهل عرفان را معتبر نمی‌داند؛ دیگر پذیرش آن، چه وجهی دارد؟! فیض گذشته از روحیه فلسفی شدیدش، در برخی از آثارش متأثر از اخبار صوفیه و غالیان است، در حدی که اشعاری در وحدت وجود هم دارد (نمونه: کلیات فیض، ص294-297).

اما انتساب مردد خبر به امام صادق ع در کلام فیض اضطراب نیز دارد، و از امیرالمؤمنین و به صورت مضمر نیز نقل شده است (نک‍: الکلمات المکنونة، ص147؛ ده رساله، ص242). استنادات متأخرتر به امام صادق ع (نمونه: شرح الاربعين قمی، ص213) نیز چیز جدیدی نیست.

🌱بررسی متن

1. یگانه بودن امام و خداوند در عین دوگانگی، هیچ معنای معقولی ندارد و تناقض محض و خلاف بدیهی است.

2. اختصاص یگانگی و اتحاد به برخی حالات، بی‌معنا و خلاف بدیهی عقل است. چگونه ممکن است امام در برخی حالات با خدا یکی باشد و در برخی حالات نباشد؟

3. این اختلاف حالت، مستلزم تغییر در ذات باری تعالی است.

4. این جمله با قرآن، روایات متواتره، اجماع مسلمین و ضرورت دین مخالف، کفر صریح و بدترین نوع غلو است. اگر «هو نحن و نحن هو» غلو نیست پس چه چیزی غلو است؟!

هرچند مخالفت چنین روایتی با ضروریات و بی‌ریشگی آن برای ردش کافی است. ولی جا دارد حتی کسانی که در هر شرایطی به اخبار خوش‌بین‌اند، به خاطر امر صریح روایات اصیل‌تر آن را انکار کنند، چه اتحاد با ذات باری تعالی ضرورتاً مصداق نسبت چیزهایی به ائمه علیهم السلام است که «در مخلوقات ممکن نیست». متن امر روایی:

أحمد بن محمد بن عيسى و علي بن إسماعيل بن عيسى و محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن عثمان بن عيسى، عن المفضل بن عمر، قال: قال أبو عبد الله ع: «مَا جَاءَكُم مِنَّا مِمَّا يَجُوزُ أَن يَكُونَ فِي المَخلُوقِينَ، وَ لَم تَعلَمُوهُ، وَ لَم تَفهَمُوهُ، فَلَا تَجحَدُوهُ، وَ رُدُّوهُ إِلَينَا، وَ مَا جَاءَكُم عَنَّا مِمَّا لَا يَجُوزُ أَن يَكُونَ فِي المَخلُوقِينَ فَاجحَدُوهُ وَ لَا تَرُدُّوهُ‏ إِلَينَا» (مختصر البصائر، ص264)

هر روایتی که از ما (و در مورد ما) به شما رسید که در مورد مخلوقات ممکن بود؛ ولی آن را نمی‌دانستید و درک نمی‌کردید؛ آن را انکار نکنید و آن را به ما واگذارید، و هر چه از ما به شما رسید که در مخلوقات ممکن نبود؛ آن را انکار کنید و به ما واگذار نکنید.
@gholow2
👍6👎1
Forwarded from غلوپژوهی
🌱 ریشه‌یابی خبر «لنا حالات...»

... به احتمال قوی روایت مورد بحث حاصل خلط یا جعل صوفیان است؛ چنان‌که مشابه آن در کلماتشان زیاد است. پیش‌تر کلمات ابتدای این خبر «لي مع اللّه حالات»‏ را سید حیدر آملی (ق۸) در شرح خبر مرسل صوفیه «لي مع اللّه وقت لا يسعني فيه ملك مقرّب...» (نک‍: اللمع فى التصوف، ص115؛ بحرالفوائد، ص208)‏ به کار برده (جامع الأسرار، ص27)، و کلمات پایانی‌ش را نیز ابن عربی (م638ق) در اثر توحیدستیزش آورده است:
«الخواص... صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ تارة يقولون‏ نحن نحن و هو هو و تارة يقولون‏ هو نحن و نحن هو و تارة يقولون لا نحن نحن مخلصون و لا هو هو مخلص ثم صدق الله هؤلاء الخواص في حيرتهم بقوله... وَ ما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَ لكِنَّ اللَّهَ رَمى‏.» (الفتوحات، ج4، ص280. نمونۀ شواهد روش خطرناک ابن‌عربی در تأویل مثبت مضامین مذموم قرآن: www.tgoop.com/gholow2/279). تعابیر مشابه دیگری نیز در همین سیاق و در بحث وحدت وجود از ابن عربی نقل شده است (نمونه: همان، ص385؛ مصباح الهدایة، ص67).

صدرا و عزلتی از آثار دو صوفی پیش‌گفته متاثرند، و با توجه به ارتباطشان، بعید نیست یکی از این دو یا اطرافیانشان در ذهن خود عبارات را خلط و ترکیب کرده، و ناخودآگاه حدیثی نو آفریده باشند، و البته، از همین دوره است که خبر در کتب متعددی نشر یافته است. اما شاهدی مؤید آن است که توهم و خلط از سوی صدرا بوده، نه عزلتی. و آن تقدم تألیف اسفار بر رسائل عزلتی و البته مفاتیح الغیب خود صدرا است. کتابت برخی نسخ اسفار متعلق به سال‌های 1011، 1022 و 1026ق است (فنخا، ج13، ص261). هم‌چنین تنوع خطاهای فاحش دو اِسنادِ صدرا نیز مؤید دیگری است که صدرا بر خلاف دو ادعایش خبر را نه از منبعی که از خطای ذهنش گرفته است. چه اگر منبعی (هرچند ضعیف) می‌بود، داماد سهل‌گیر صدرا سخن از بی‌منبعی خبر نمی‌کرد.

اشتراکات لفظی مؤید آن است که صدرا متأثر از عبارات فتوحات و امثال جامع الأسرار بوده، و توهم کرده روایت در کافی است، که زمانی بر آن شرحی (هرچند پراشکال) می‌زده است. خلط‌های روایی در اسفار فراوان رخ داده است (نمونه‌ها). تعبیر «باسناد اصحابنا و اخواننا على ائمة» در اثر متأخرتر صدرا، مفاتیح الغیب نیز ناگزیر باید حاصل اشتباه او در برداشت از ذهنیت یا نوشته قدیمش باشد. وگرنه روشن است که سند و منبعی در میان نبوده، و در اینجا نیز به مانند نسبت دادنِ این شطح شلخته به کتاب کافی خطا کرده است. هرچند برخی از عارفان کم‌دقت نیز تا امروز به خود زحمت فحص را نداده، و این نسبت اشتباه به کافی را تکرار کرده‌اند (نمونه: هزار و یک کلمه، حسن‌زاده، ج6، ص358).

🔻گفتنی است برخی از شطحیات حلاج نیز با تعبیر «نحن هو و هو نحن» تناسب دارد (طواسین، ص113). در کتاب تناسخی، اباحی و شدیداً غالیانه حقائق اسرار الدین اثر ابن شعبه حرانی (م368ق) نیز خبری وجود دارد که ممکن است در فرایند نقل به مضمون بر کلمات منقول از فتوحات اثر نهاده باشد؛ خصوصاً که احتمال ارتباط محدود ابن عربی با میراث نصیریان شام شواهدی دارد. ابن شعبه در میانه مسانید، مرسلاً نقل کرده است:
«نحو قول الباقر لسماعة: إن لنا من الله منزلة إذا كنا بها كان هو كما هو ونحن كما نحن، فإذا أزالنا عنها كان هو كما هو و نحن كما نحن» (ابن شعبه، حقائق اسرار، 2006م، ص164؛ 2016م، ص147).

گذشته از اشکالات محتوایی پیش‌گفته، متن خبر حقائق اضطراب بیشتری نیز دارد، زیرا از سویی دو حالت را متفاوت و متغیر شمرده، و از سوی دیگر هر دو را با تعابیر کاملاً یکسان یاد کرده است. از نظر سندی نیز در محل خود نشان داده‌ایم که بنای مؤلف حقائق اسرار الدین ذکر مسند اخبار است، و ارسال‌های او مربوط به اخبار وجاده‌ای و بی‌سند است (اکبری، نصیریه، 2-4-1). هم‌چنین، در این خبر ادعا شده که سماعه (م پس از 160ق) از امام باقر ع (م 114ق) خبر را شنيده، که به روشنی اشتباه است. زیرا گذشته از این که سماعه اهل چنین مضامینی نیست، از اساس او از اصحاب امام باقر ع نیز نیست (نک‍: حواشی دار الحديث بر كافي، ج‏6، ص463؛ ج12، ص16-17). بنابراین، همین بخش اندک سند نیز می‌تواند در یک اشتباه شکل گرفته باشد. هرچند شدت فساد کتاب حقائق و مؤلف آن مزید بر ضعف است.

🔸 خلاصه آن‌که گویا صدرا در حاشیه اسفار ذهن خود تعبیر «مع الله حالات» را با عبارتی از امثال ابن عربی و نیز منبعیت کافی خلط کرده، و سپس این اشتباه به کتاب متأخرتر او یعنی مفاتیح، و کتب اطرافیانش مانند عزلتی و فیض وارد شده، و در ادامه جمع زیادی از پیروان صدرا نیز این خبر بی‌پایه را در آثارشان گنجانده‌اند. هم‌چنین، فرض تأثر ابن عربی از کلمات صوفیان و اخبار غالیان متقدم‌تر هیچ بر ارزش روایت مورد بحث نمی‌افزاید.
@gholow2
👍7👎21
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كمية الدعاوى التي يطلقها الرجل عجيبة!
أجارنا الله من القول بغير علم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
👍14😱7👎41
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
يشك في نصب الذهبي بل يشك في كونه من علماء العامة!
🤣12😱91
قال الحافظ الغماري في "فتح الملك العلي" ص98 :
"وأما الذهبي فلا ينبغي أن يُقبل قولُه في الأحاديث الواردة بفضل علي عليه السلام فإنه سامحه الله كان إذا وقع نظره عليها اعترته حدّةٌ أتلفت شعوره ، وغضبٌ أذهب وجدانه ، حتى لا يدري ما يقول ، وربما سب ولعن من روى فضائل علي عليه السلام كما وقع منه في غير موضع من الميزان وطبقات الحفاظ تحت ستارة أن الحديث موضوع ، ولكنه لا يفعل ذلك في من يروي الأحاديث الموضوعة في مناقب أعدائه ولو بسطت المقام في هذا لذكرت لك ما تقضي منه بالعجب من الذهبي...".
🔥1
2025/07/09 19:30:16
Back to Top
HTML Embed Code: