لا يمكن أن تنفك عقلية الرافضي عن كونها امتدادا للمشروع الإيراني ومصلحته ولو كان هذا على حساب المعتقد أو السرديات السياسية المعاصرة كتحرير فلسطين وما شابه.
لقد مثلت حرب غزة الأخيرة فرصة ذهبية لإيران كي تلمع صورتها حتى أن كونهم الداعم الأكبر حرك أقلام شيوخ الإخوان في صالحهم من جديد لنشهد إعادة إحياء لتأصيلات العذر والموالاة وتوحيد الأمة.
ولكن ما أن تسببت حركة السنوار بفض معاقل المحور في لبنان وسورية رغم حرصهم الشديد على عدم تجاوز مرحلة التدخل الإعلامي وخسرت إيران ما كانت تبنيه في الدولتين آخر عشرين سنة يكتشف العقل الرافضي أن الطوفان كان ضده بعد كل التطبيل والتشجيع وتبني الدور الفعال فيه، لكن كيف كان ضده؟ عاد على مصالح إيران في الدول العربية بالنقض.
لا فلسطين ولا بطيخ
لقد مثلت حرب غزة الأخيرة فرصة ذهبية لإيران كي تلمع صورتها حتى أن كونهم الداعم الأكبر حرك أقلام شيوخ الإخوان في صالحهم من جديد لنشهد إعادة إحياء لتأصيلات العذر والموالاة وتوحيد الأمة.
ولكن ما أن تسببت حركة السنوار بفض معاقل المحور في لبنان وسورية رغم حرصهم الشديد على عدم تجاوز مرحلة التدخل الإعلامي وخسرت إيران ما كانت تبنيه في الدولتين آخر عشرين سنة يكتشف العقل الرافضي أن الطوفان كان ضده بعد كل التطبيل والتشجيع وتبني الدور الفعال فيه، لكن كيف كان ضده؟ عاد على مصالح إيران في الدول العربية بالنقض.
لا فلسطين ولا بطيخ
tgoop.com/mohdom1/1546
Create:
Last Update:
Last Update:
لا يمكن أن تنفك عقلية الرافضي عن كونها امتدادا للمشروع الإيراني ومصلحته ولو كان هذا على حساب المعتقد أو السرديات السياسية المعاصرة كتحرير فلسطين وما شابه.
لقد مثلت حرب غزة الأخيرة فرصة ذهبية لإيران كي تلمع صورتها حتى أن كونهم الداعم الأكبر حرك أقلام شيوخ الإخوان في صالحهم من جديد لنشهد إعادة إحياء لتأصيلات العذر والموالاة وتوحيد الأمة.
ولكن ما أن تسببت حركة السنوار بفض معاقل المحور في لبنان وسورية رغم حرصهم الشديد على عدم تجاوز مرحلة التدخل الإعلامي وخسرت إيران ما كانت تبنيه في الدولتين آخر عشرين سنة يكتشف العقل الرافضي أن الطوفان كان ضده بعد كل التطبيل والتشجيع وتبني الدور الفعال فيه، لكن كيف كان ضده؟ عاد على مصالح إيران في الدول العربية بالنقض.
لا فلسطين ولا بطيخ
لقد مثلت حرب غزة الأخيرة فرصة ذهبية لإيران كي تلمع صورتها حتى أن كونهم الداعم الأكبر حرك أقلام شيوخ الإخوان في صالحهم من جديد لنشهد إعادة إحياء لتأصيلات العذر والموالاة وتوحيد الأمة.
ولكن ما أن تسببت حركة السنوار بفض معاقل المحور في لبنان وسورية رغم حرصهم الشديد على عدم تجاوز مرحلة التدخل الإعلامي وخسرت إيران ما كانت تبنيه في الدولتين آخر عشرين سنة يكتشف العقل الرافضي أن الطوفان كان ضده بعد كل التطبيل والتشجيع وتبني الدور الفعال فيه، لكن كيف كان ضده؟ عاد على مصالح إيران في الدول العربية بالنقض.
لا فلسطين ولا بطيخ
BY محمد | أبو الوقت


Share with your friend now:
tgoop.com/mohdom1/1546