Telegram Web
" إنّما قلبُ غيرِك لَك كقَلبك له، فإن كُنت تُحبّه أَحَبَّك."
الإمام عليّ الهاديّ (ع)🌸
31
أنشأت هذه القناة من ما يقارب الأربعة
سنوات، كانت منتفسًا صغيرًا بالنسبة لي
أشبه بغرفة صغيرة خاصة أضع فيها بعضًا
من سطوري والكثير من الاقتباسات…
القت نجاحًا وحبًا وبدأت تكبر بمحبة ومتابعة
الكثير من القلوب، منهم من غادر في
محطات وظروف شتّى حالت دون النشر
المستمر ومنهم من ثبت وبقي فردًا من
عائلةٍ اسميتها "كهيعص".
أربعة سنوات من الكتب ورائحة الورق نقلت
فيها مشاعر أناس قرأت لهم وشاركت
كتاباتهم، لعل شخص ما في مكان ما قد شعر
بنفس ما شعروا به أو لعلها كلمات أصابت
مشاعر صعُب ترجمتها من فرح ومن حزن..
أو لعلها كانت رسالة أمل أو يد مربتة على
كتفٍ تعِبٍ فرسمت ابتسامة..
لكل من يقرأ بصمت ومن يتفاعل أيضًا..
سأبقى هنا أنشر بحُب، دون الحاجة إلى
كلامٍ بليغ ومنمّق..
هذا المتنفس الصغير الذي اتّسع بحبكم ودعمكم..
مجددًا، معكم أحببت هذا العالم الرقميّ وأصبحت أشعر بالإنتماء إليه يومًا أكثر من يوم..
شكرًا لأنكم هنا.🫶🏻🥰
38👍2
بابُكَ مفتوحٌ للرّاغبين ..🕊️
9
مسرحٌ كبيرٌ للأنانيات التي لا تنتهي،
ومرحلة مراهقة مستدامة، تختبئ وراء أقنعة لا تنتهي...

يقول لي صاحبٌ: بت، كلما التقيت بأحد في هذا المجتمع، رجلا كان او امرأة، خصوصا من دخل في الأربعين.... أبحث عن نوع المراهقة التي يعيشها، وأتعامل معه وفق قوانين المراهقة.
مهما شاب وكبر،
ومهما شابت وكبرت...

المراهقة في كل مكان. مصابة بالنكران لذاتها، والجهل المركب، وأسلوب النعامة والرمال..

ثم يبقى، قلة قليلة، تتحمّل هذا الازعاج المستمر وتفتح الطريق.
وتُلام على أنها 'صلبة' لا تشترك في هذه المسرحية!
.
صب شاي، واجلس، وحلل وناقش داخل رأسك، واحتفظ بالجواب.
ثم صب شاي، واشرب مرة ثانية، وادع أن لا يأتيك هذا القدر الحتمي من المراهقة، في عمرٍ متأخر، كي لا تحتاج إلى من يتحمل مراهقتك، ويضطر إلى شرب الشاي عنك...

-محمّد باقر كجك.
👏85👍4
السّلامُ عليكَ يا نُور الله الّذي يهتدِي به المُهتدُون، ويُفرّجُ بهِ عن المُؤمنين❤️
30
ولا تجعل عظيم خوفي يُنسيني أنّ الأمرَ كُلّه بيدِكَ وحدك؛ ولن يُضرّني شيء أردتَ به سُبحانك نفعي.❤️
29👍2
إذا رأيتَ أحدهم وقد انزلقت كلّ الخيارات من بين يديه، ووقف أمامَك خالٍ من أي تفسير منطقيّ جديد يردّد لك فقط "أشعرُ أنّ.."
صدّقه؛

لا تطعن أحدًا في حدسه!

-زينب قاروط
😢176
مُنذُ الوعي الأوّل، كنتُ أنا كَائنة مفعمة باللّهفة والشُّعور ، وكلّما اصطدمتُ بمئات الأشخاص الجافّة -جفاف الشّوك في حُنجُرة صَائِمٍ-كنتُ أُقدّرُ أكثر فأكثر وجود اللَّهفة في حياتي سواء حين آخذُها أو أُعطيها...
لا أستطيع التّعايش مع أحجارٍ مُتحرّكةٍ مهما حاولتُ ومهما كانت درجة القُربى، كُنتُ ( ولا زلتُ) أجدُ الأمان حيثُ توجد العاطفة!
العاطفة الطّفوليّة الّتي لا تنطوي تحتَ ستارة الُعمر مهما كبرنا.
ومتى استشعرتُ عن بعدٍ أنّها تخمد كُنت أهرب - حتّى من أقرب الأقربين - هُروبًا أبديًّا…
دون أدنى إحساس بالذّنب!

-فرح غزال
21👍5
إنّنا الآن بحاجة إلىٰ الأمل، وهذا الأمل ينبعثُ من إيماننا بالإمام المنتظر عجّل الله فرجه ، وأنّ ما يجري حولنا من أحداث ليست بعيدة عن علم الإمام وإشرافه..

اللّهُمَّ عجّل لوليّكَ الفرج ..

- السّيّد محمّد تقيّ المدرسي.🌷
28😭5👍2🙏1
"أعمَاهم اللهُ عنكِ وعن جَمالك وطِيبِ خِصالك؛
حَتّى يَفوزَ بكِ الأجدَر."!
❤‍🔥2014👍3🕊1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عليّ أوّل كلمة،
صارَ اسمكَ نَغمة❤️
😍102😭1
إزالة الأذى عن سبل الأرواح، أعظم أجراً وأشدّ إلحاحاً من إزالة الأذى عن طرق الأقدام!
27
"هو المُفرّج للكرب عن شيعته بعد ضنكٍ شديدٍ و بلاءٍ طويل و جورٍ و خوف، فطوبى لمن أدرك ذلك الزّمان"

-الإمام الصّادق (ع) يتحدّث عن صاحِب الزَّمان (عج)

اللّٰهُمَّ عَجِّل لوليِّكَ الفَرَج❤️
39👍1
ربّما أنتَ ضالّةُ أحدهم في ذلك الرُّكن البعيد، في شرق الأرض أو غربها، هُناك مَن تَعِبَ مِن وَعثاءِ الطّريق وشرود أيّامِه، يَدعو ليلًا ونهارًا أن يرزقهُ اللّٰه بخبيئةِ دُعاءه في شخصٍ يُصبحُ له كُلَّ الدُّنيا. ربّما أنتَ الدُّنيا على اتّساعها بالنسبةِ لأحدهم، رغم الضيق داخلكَ!🪻
27😢1
في هذه الدُّنيا الّتي يتقاذفها أهل الحيل، والملل، والوجاهات، والواجهات، والوساطات، والأحزاب، والتّكتلات...
أين يتوجّه القلب الّذي ليس له نصيب من هؤلاء...
وأين وجهه ووجهته...؟
ييأس البعض، ويضعف أمام إغراءاتهم، فيخل له أن يمدّ يده إليهم...
ثُمّ، يقذف الله تعالى في قلبه نور اليقين بقدرته! فينتعش، ويتثبت، ويبتسم
رغم ما فيه!
ثُمّ يأتيه المدد من صاحب السّند
أليس الله الجليل الجميل يقول :

{ وعّزتِي وجَلالَي لأدّبرنَ الأمرَ لِمَنْ لا حِيلةَ لهُ
حَتىَ يَتَعجَبُ أصَحابُ الحَيلِ }


احفظ هذا الحديث، وكلّما لاحت غربتك أمام دربك، أعد هذا الحديث بقلبك.

يا الله نحن نُحبّك.❤️
31😭2👍1😢1
" حينما تعمل طوال النّهار حافيًا - خشنًا - ثُمّ تلمسُ شيئًا ناعمًا.
ستشعر برغبة - بالبُكاء. ذلك يحدث للقلب أيضًا- الّذي يعيش في قسوة - ثُمّ يُلامس - شُعورًا لطيفًا . " 🌿
33😭7😢5👍3
" لقد سرقوكَ مِنك، وهذه هي الوحدة العميقة" .
💔12😢1
‏"مادام المؤمنَ يعلم بإنَّ الإرادة الإلهيةَ
فوق كُل شيء فَلماذا يفقد أمله؟"

-السّيد محمد رضا الشيرازي.

-
23👍2
Forwarded from دفء، زينب قاروط (زَينَب)
الأمرُ بسيطٌ جدًا.
مثلَ جملةٍ من فعلٍ و فاعلٍ و مفعول به.
مثلَ أن أقول "يرتاحُ قلبي لك"

-عباس شرف الدين
5👎1
لطالما تساءلت، لماذا في يومنا هذا، يُحِسُّ إنسان بأنّ اختلافا لم يختره، يجعلُهُ أدنى من باقي البشر؟ هل نجحنا في الإسلام؟ أو هل نجحنا في كوننا بشرا فقط، كما يريدنا الإسلام أن نكون؟
هو مِثالٌ بسيطٌ عن المستنقعِ الّذي نعيش فيه، حيثُ التّفاضُلُ بما هو ليس فضيلة، كالوجه، والطّول، لون البشرة، والجمال.. وما لا يُعدّ ولا يُحصى، مِن أشياءَ غير مُكتسبة، ظنّا منّا بأنَّ القشرة غالية، وهو ظنٌّ مضحكٌ مؤسِفٌ مِسكين.. وهل الإنسان وقيمتُه غير فعله وجوهره..؟ وهل القدّيس اللبناني الأشقرُ عند الله أفضلُ من النبي الافريقي الأسمر..؟ هل مقاييسُ الله هي الحقيقيّةُ للمفاضلة أم مقاييسٌ اصطنعناها نحن لأنفُسِنا؟ فإن كانت مقاييسُ الله هي الفُضلى، فكيفَ -مع علمنا برجحانها- نستمرُ في القياس بمقاييسنا العمياء، ضيّقةِ الأُفق؟
بئسا لنا وترحا إن لم نفتح أعيُن قلوبنا على هذه الحقائق..
👌11👍5
2025/07/12 13:51:40
Back to Top
HTML Embed Code: