مرتضى رحيم العياشي

مرتضى رحيم العياشي

مُلانا الحبيب الحاج #باسم_الكربلائي مع الرادود مُلا حسن الكطراني - ليلة امس من منزلهِ في #كربلاء_المقدسة الخميس | ٢٠٢٥/٢/٢٧ م | ٢٨ شعبان ١٤٤٦ هـ

حلم وتحقق ….

لا أدري كيف أصف هذه الاحاسيس التي شعرت بها في تلك اللحظات فرح وفخر وحزن وسعادة كبيرة وخوف وقلق وخجل وكل شيء، شعور لا يوصف بأنك في بداياتك وتلتقي مع شخص قضى حياته كلها وهو يقول (حسين)، ويداً مسكت اكثر من آلاف القصائد الحسينية على مرور هذه السنوات …

أن تلتقي مع شخصية كافحت من أجل الدفاع عن المذهب وتعرض إلى ما تعرض أليه من مضايقات ومشاكل كثيرة تسفيره من بلاده والخ…

وبالرغم من كل هذا بقى صامداً والآن هوَ أعظم ما أنجبت الساحة الحسينية، كان لإستقبال بأجمل ما يكن (كمية التواضع والأدب والأخلاق الحسنة)، تجمعت في هذا الرجل أنفاسه كأنها تبعث الطمأنينة لكل من يجلس معه نعم أنه المربي والذي وعيت على صوته أنه حامل لواء خدمة الحسين الخيمة الكبيرة والأستاذ الذي قدم ما قدم وأعطى ما أعطى، أنه الحاج الكبير عمراً وعطاءً وخلقاً وأدباً وتواضعًا وكرمًا (باسم الكربلائي).
وكانت هناك نصائح ثمينة جداً، وسوف أقول لكم أهمها لكي يستفاد البعض منها:
(حافظ على عقيدتك وصلاتك)
(ثقافة الإنسان الدينية والأكاديمية مهمة جداً)
(مهما تصعب عليك مور هذه الدنيا أتجه إلى الله وآل بيت محمد).

وبقية الأشياء الأخرى أحتفظ بها لنفسي
اسأل من الله ان يطل في عمره ويحفظه لنا من كل سوء.

يوم لا ينسى 2025/2/27
#باسم_الكربلائي #حسن_الكطراني
ــــــــــــــــــــــــ
ليلة امس من منزلهِ في #كربلاء_المقدسة
الخميس | ٢٠٢٥/٢/٢٧ م | ٢٨ شعبان ١٤٤٦ هـ

www.tgoop.com/murtada_bk/55782

805 viewsFeb 28 at 15:15

حلم وتحقق ….

لا أدري كيف أصف هذه الاحاسيس التي شعرت بها في تلك اللحظات فرح وفخر وحزن وسعادة كبيرة وخوف وقلق وخجل وكل شيء، شعور لا يوصف بأنك في بداياتك وتلتقي مع شخص قضى حياته كلها وهو يقول (حسين)، ويداً مسكت اكثر من آلاف القصائد الحسينية على مرور هذه السنوات …

أن تلتقي مع شخصية كافحت من أجل الدفاع عن المذهب وتعرض إلى ما تعرض أليه من مضايقات ومشاكل كثيرة تسفيره من بلاده والخ…

وبالرغم من كل هذا بقى صامداً والآن هوَ أعظم ما أنجبت الساحة الحسينية، كان لإستقبال بأجمل ما يكن (كمية التواضع والأدب والأخلاق الحسنة)، تجمعت في هذا الرجل أنفاسه كأنها تبعث الطمأنينة لكل من يجلس معه نعم أنه المربي والذي وعيت على صوته أنه حامل لواء خدمة الحسين الخيمة الكبيرة والأستاذ الذي قدم ما قدم وأعطى ما أعطى، أنه الحاج الكبير عمراً وعطاءً وخلقاً وأدباً وتواضعًا وكرمًا (باسم الكربلائي).
وكانت هناك نصائح ثمينة جداً، وسوف أقول لكم أهمها لكي يستفاد البعض منها:
(حافظ على عقيدتك وصلاتك)
(ثقافة الإنسان الدينية والأكاديمية مهمة جداً)
(مهما تصعب عليك مور هذه الدنيا أتجه إلى الله وآل بيت محمد).

وبقية الأشياء الأخرى أحتفظ بها لنفسي
اسأل من الله ان يطل في عمره ويحفظه لنا من كل سوء.

يوم لا ينسى 2025/2/27
#باسم_الكربلائي #حسن_الكطراني
ــــــــــــــــــــــــ
ليلة امس من منزلهِ في #كربلاء_المقدسة
الخميس | ٢٠٢٥/٢/٢٧ م | ٢٨ شعبان ١٤٤٦ هـ

BY مرتضى رحيم العياشي