دعوة واضحة من البدر للتوقف عن استقراء الأمور فيما يخص نهاية العلاقة العاطفية:
"يقولون الذي كاره يلاقي للفراق أسباب".
"يقولون الذي كاره يلاقي للفراق أسباب".
" ما دام أن كل من يحيَا على وجه التراب، تراب
عسّى تنساني الدنيا مادام أنتي ذكرتيني ".
عسّى تنساني الدنيا مادام أنتي ذكرتيني ".
وتجهلين أنكِ حين تضعين باستمرارٍ حاجزًا هشًّا مثل (أظن) وسط كلامكِ، ينهال علينا اليقين
"بقدرِ استطاعتي، أحاول ألا أضر بفعل، أو أجرح بكلمة، وأهبَ للجميع الحب، فأنا أعرف جيدًا كيف يقضي الإنسان عمره مُحاربًا فعلًا لينساه، ومتجاهلًا لكلمةٍ لا تزال تترددُ في نفسِه. والأكثر قسوةً أني أعرف كيف يشعر من لا يجد شخصًا يحبُّه ويؤمنُ بخطاه. ولا أحب أن يُعادَ الألمُ مع غيري. "
'' ما مرّ ذِكرُكِ إِلا وابتسمتُ لهُ
كأنّكِ العيد والباقون أيّامُ
أو حَامَ طَيفُكِ إلا طِرتُ أتبعُهُ
أنتِ الحقيقةُ والجُلّاسُ أوهامُ''
كأنّكِ العيد والباقون أيّامُ
أو حَامَ طَيفُكِ إلا طِرتُ أتبعُهُ
أنتِ الحقيقةُ والجُلّاسُ أوهامُ''
- أنتِ امرأة يلزمُني معها قلبًا إضافيًا لأستوعب كُل رِقة العَالم المُختبئِة في وجهها .
مشكلة الإنسان المشاعري ما عنده حل وسط:
يا "عيوني لك وروحي لك وكل اللي تبي كله"
يا "ما يطهّرك المطر عشرين عام".. تطرّف!
يا "عيوني لك وروحي لك وكل اللي تبي كله"
يا "ما يطهّرك المطر عشرين عام".. تطرّف!
"كان ولا بُد من الانسحاب لقلة حيلة القلب، واستنفاذ جميع الخيارات ووضوح الخسارة المبيّنة نهاية المطاف..ولأن الله لا يُحمِّل نفسًا إلا وسعها"
«ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال، وتمامِ الصحّة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان»