لا أستطيع تكوين علاقة مع كتاب حتى يكون بيني وبينه تفاعل، إما بتلخيص، أو تهذيب، أو حتى تخطيط عبثي لا معنى له؛ فعندي أن الكتاب الجديد كالشخص الغريب، أتعامل معه بتوجّس أو كُلْفَة، وبالقراءة وحدها لا تَسقط الكلفة، ولا تَزول الوحشة، فلأجل أن تتكوّن العلاقة مع الكتاب؛ لابد أن يكون لي فيه أثر ظاهر، كما له فيّ أثر باطن.

قضية غريبة ⚖️
https://youtube.com/shorts/ellzRrYQ9ow?feature=share

العقاد يتحدث عن والدته.

قلت: ما أقل هذه الصفات في النساء!

مقطع عفوي ترددت في نشره ..

https://youtube.com/shorts/d1vSJMg3T80?feature=share

قال بعض الحكماء:
ما أكثر ما نعاتب غيرنا على الظنون، ونترك عتاب أنفسنا على اليقين.

من كتاب: لباب الآداب لأسامة بن منقذ.

نسير في هذه الدنيا بين بقايا آلام ماضية، أو معاناة حاضرة، أو خوف أيام قادمة؛ لنرى في كل خطوة نخطوها أن الأكدار هي الأصل في هذه الدار، وأنّ النعماء فيها مَشُوبةٌ بالبأساء، كما قال تعالى: ﴿لقد خلقنا الإنسان في كبد﴾، قال ابن عباس: في شِدّة.

وأسعد الناس من آمن بالقدر والقضاء، ورضي بالسراء والضراء، وأيقن أنه في دار ابتلاء لا جزاء؛ فوجد بذلك سر الراحة وترياق الحياة، فصارت أموره كلها خير، كما قال ﷺ: "عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن؛ إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له". رواه مسلم.

تعود قناة الأسمار بعد توقف طويل، وهي أحاديث وأشعار لا يجمعها نظام، ولا أضمن فيها الالتزام، فما هي عندي إلا واحة استجمام.

•القناة الأساسية لن تتغير، وهي الأصل والأهم.

https://www.tgoop.com/asmar132

تحقيقه لا يعني التوقف، الأمر أشبه بمسامرة عزيز تأنس به وتطرب لحديثه،
فيمضي الوقت المحدد،
لكن الحديث يستمر ويتجدد ..

وعليكم السلام.
سيكون لهذا الموضوع مقطع - بإذن الله - .
والنصيحة العجلى: أن تشارك في البرامج القرائية، فهي مفيدة من حيث التحفيز، والمتابعة، واختيار الكتب المناسبة، وخلق مجتمع يعينك ويشاركك الهم.

لمن سأل عن التطبيق، وهو موجود في الآيفون ولم أحمله.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

الدعاء، والصحبة، والتصبّر، وتلمّح عاقبة الحفظ وفضائله.

فإذا لم يفد ذلك فالعصا نافع جدا🦯

عطست أثناء الصلاة، فهل أحمد الله؟

https://youtube.com/shorts/Bu4YwNH0axk?feature=share

يجب على المسلم أن يقضي ما فاته من صوم رمضان في شعبان، ومن تأخر حتى دخل رمضان فهو آثم.

قالت عائشة: "كان يكون علي الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضي إلا في شعبان…" متفق عليه.

قال الحافظ ابن حجر في الفتح: "ويؤخذ من حرصها على ذلك في شعبان أنه لا يجوز تأخير القضاء حتى يدخل رمضان آخر".

حديث: "من سافر يوم الجمعة دعا عليه ملكاه أن لا يُصحب في سفره ولا تقضى حاجته".
حديثٌ موضوع، ذكره الألباني في السلسلة الضعيفة.

"مجرّد الانبهار بالنماذج العلمية المعاصرة دون سلوك سبيل الطلب الحقيقي والأخذ بالعزائم لا يوصلك إلى شيء.. ستكون مجرّد منبهر".

د. علي العمران.

علم الحديث يكوّن لصاحبه عقليّة علميّة فذّة، لأنه يتعامل مع الأخبار بقواعد لا عواطف، فالخبر عنده مشكوك فيه حتى يثبت خلافه، وصلاح المتحدث وتقواه لا يدل بالضرورة على صحة كلامه ودعواه، وفصاحة الإنسان وحسن هيأته قد تخبئ من ورائها غفلة في نفسه أو سوءً في قصده، والخبر الشائع الذي اغتر به الناس قد يكون من أكذب الكلام.