Telegram Web
‏أحبّ حصّتي من الحياة، من العائلة، من الأصدقاء، من الأحضان الدافئة، والنوايا الطيّبة، من الترتيبات الإلهيّة التي تُمسّدُ طريقي وكل شيءٍ طاهرٍ خصّني الله بِه
الكَونْ عَيْناكِ لا شَمسٌ ولا قَمرُ.
"‏أعيش بين نابين،
‏قلب مُندفع عجول
‏وعقل متيقظ وحذر"
أريد أن ألتقي نسختها تلك؛
العيون الواسعة المبتهجة
الضاحكة، الخالية من الهم
قبل أن يكسر قلبها
- العالم نفسه -
الذي أحبته بشدة
قد أوصدت بابك
‏قد أوصدت بابي
‏فمن أين يفيض هذا الحب؟
عِندما يَنتهي كُل هذا التَعب لا أُريد أنّ أخرُج منهُ كَشخصٍ عَظيم، أو بإنتصَاراتٍ مُدهِشة، أُريد فَقط أنّ أكُون شَخصًا رَاضيًا، راَضيًا وحَسب.
مش غَرقان أنا عايّم
تولّنا يا الله
‏وَ تولّ أختياراتِنا
‏و حياتَنا يا رَبّ لطريقٍ تُحِبّه و نُحِبّه
وإذا دخلتم القلوَب
فأحسنوا سَكّانها
فإن خرابهَا ليس بهّين.
‏" تُلازمُني .. كالأوطان بصدور المغتربين"
جاور مَن يُهوّن الدُنيا
عليك ولا تَهون عليه
لا مناديل تصل للأعماق وليس كل البكاء دمعاً .
ﻻ ﺃكتبُ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ
ﺃكتبُ ﺇﻟﻰ ﺍلسّماء
ﺍلتي ﺿﺎﻋﺖ فيها يوماً
ﻃﺎﺋﺮﺗﻲ ﺍﻟﻮﺭقيّة
ﻭ ﻓﻬﻤﺖُ ﻣﻨﻬﺎ
ﻷوّﻝ مرّﺓ
ﺃﻥّ البُكاء ﻻ ﻳُﻌﻴﺪ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ
ﺍﻟﺘﻲ أُحبّها.
كان يَحدثُ مَعِي كل شَيءٍ أخشَاه 
كُنتُ أخشىٰ الحُصول 
عَلىٰ علاماتٍ سَيئه 
فِي إختبَاراتي 
فـَحصلتُ عَليهَا،
خَشيتُ مِن الأسىٰ حَتى أكتئبتُ،
وخَشيتُ مِنَ الحُب أيضًا
فَوَقعتُ بِحُبكَ
لـكن الغَريب فِي كُل هَـذا 
إن جَمِيع هَـذهِ المَخَاوف 
الذِي حَدثت لِي حَصلتُ عَليهَا
الا أنتَ..
أُحبكَ مِن بَعيد
مِن بَعيدٍ هكذا .
2024/11/14 15:58:51
Back to Top
HTML Embed Code: