" المثالية الزائدة غير حقيقية،
فلا يوجد كائن بشري قادر على
ضبط مشاعره في كل وقت ..
الا مُتصنع "
فلا يوجد كائن بشري قادر على
ضبط مشاعره في كل وقت ..
الا مُتصنع "
راجع بطرگ الحزن
خسران مَدري انبعت
بس الجرح تذكار
راجع وطن من حَرب
حزني على گد الجثث
ميت وادور ثار
خسران مَدري انبعت
بس الجرح تذكار
راجع وطن من حَرب
حزني على گد الجثث
ميت وادور ثار
وأجبرني، كأنه ما مر على روحي انكسار ولا خذلان، أجبرني بعدد المرات التي تمنيت فيها لو أنني لا أشعر، لو أنه لا يحدث مجددًا ما يُحزنني
وُلِدْتُ بينَ أناسٍ لستُ أعرِفُهُمْ
أنا القديمُ وعصري، عصرُ أجدادي
أُحِسُّ أنَّ وجودي، ها هنا، خطأٌ
لا الأرضُ أرضي ولا الميلادُ ميلادي
أنا القديمُ وعصري، عصرُ أجدادي
أُحِسُّ أنَّ وجودي، ها هنا، خطأٌ
لا الأرضُ أرضي ولا الميلادُ ميلادي
لم أهب أحَداً
الوِداد بعبث ،
كُنتُ أنتقيهُم إنتقاء،
حَياتي ليست محطة
ولن تكون ،
ستبقىٰ دوائري
مُقدسة وشائكة .
الوِداد بعبث ،
كُنتُ أنتقيهُم إنتقاء،
حَياتي ليست محطة
ولن تكون ،
ستبقىٰ دوائري
مُقدسة وشائكة .
ماتت الرغبة في الكلام وفي الانتظار ،
لم نعد نصدق الأيام ، ولا يتعبنا الغياب ،
إنتهى ذاك الشعور ..
لم نعد نصدق الأيام ، ولا يتعبنا الغياب ،
إنتهى ذاك الشعور ..
ستظلُّ تجمعُ صورتي وتلمُّها
وأنا انتثرتُ قصائدًا وأغاني
وتظلُّ تبحثُ عن خيالٍ هاربٍ
شبح يُشابهني ولن تلقاني
في كُلِّ ركن قد تركت حكايةً
وزرعتني عمدًا بكل مكانِ
لا شيء يُمكنه إعادة ما مضى
أنا لن أعودَ وأنتَ لن تنساني.
وأنا انتثرتُ قصائدًا وأغاني
وتظلُّ تبحثُ عن خيالٍ هاربٍ
شبح يُشابهني ولن تلقاني
في كُلِّ ركن قد تركت حكايةً
وزرعتني عمدًا بكل مكانِ
لا شيء يُمكنه إعادة ما مضى
أنا لن أعودَ وأنتَ لن تنساني.