Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
[ولئن مُتُّم أو قُتلتم لإلى الله تُحشرون]
هذه السلوى والبشارة العظيمة إنما نزلت للمؤمنين، ولا يفهمها أو يشعر ببردها على القلوب إلا هم، لا يدركها إلا من كان جوار ربه آنس إليه من جوار البشر، إلا من كانت أنوار الشوق إلى رؤية وجهه سبحانه أعظم في نفسه من ظلمات التشبث بالدنيا والإخلاد إليها ..
كأن الله سبحانه يسكّن قلوب المؤمنين .. مم الخوف؟! .. إلى أين سيحملكم الموت؟! .. إلى الله! .. اطمئن .. ذهب الحَزَن وانقضى النَصَب وانفض الاختبار وبقي جوار الرب والجنة .. محاولة العيش في سبيل الله قد تكون أشق كثيرا من الموت فيه، لكن المفتون من جَبُن عن الحالين!
[وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنّا الحَزَن إن ربنا لغفور شكور . الذي أحلنا دار المُقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب]
اللهم يسر لأمة الإسلام جميعًا فرجًا!
Forwarded from .
يا أمة الإسلام!

لعلكم تعلمون ما جرى ببلادنا الحبيبة #بنغلاديش خلال أيام ماضية، وهي الثورة ضد الحكومة الطاغية السفاكة الدكتاتورية للرئيسة شيخ حسينة.

قهرت وظلمت وعذبت وأعدمت وقتَّلت وطردت وسجنت مئات الألوف من السياسيين المخالفين، من بينهم العلماء والصلحاء والطلبة منذ خمسة عشر أعواما فصاعدا.

وهذه الطاغية ملقبة بقاتلة العلماء؛ فقد تخضبت يداها بدماء العلماء وطلاب المدارس الدينية من عام ٢٠١٣، فإن العلماء قادوا ثورة ضدها في هذه السنة. فمنذ هذا الوقت ملأت سجونها بالعلماء، وكثير منهم استشهدوا داخل القيود!

كانت خاصعة وعابدة لحكومة الهند الهندوسية، وسلبت كافة حقوق الإنسان وحريتهم طول هذه المدة! وانحطت درجة الاقتصاد حتى كادت البلاد أن تصبح بلادا فقيرة!

والحمد لله عز وجل بعد الثورة المستمرة الأبية من قبل الشعب، على رأسهم الطلاب، فرت اليوم هذه الطاغية السفاكة إلى الهند، وتحررت البلاد مرة أخرى.

وهذه صورة الثوار يسجدون لله سجدة الشكر....

عين الحق القاسمي
الحمد لله حمدًا كثيرًا..
الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات..
الحمد لله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
﴿حَتّى إِذَا استَيأَسَ الرُّسُلُ وَظَنّوا أَنَّهُم قَد كُذِبوا جاءَهُم نَصرُنا فَنُجِّيَ مَن نَشاءُ وَلا يُرَدُّ بَأسُنا عَنِ القَومِ المُجرِمينَ﴾.
" قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِين":

وقد دلَّ هذا النظمُ على أن موسى أراد أن يَجعل عدمَ مظاهرته للمجرمين جزاءً على نِعمة الحكمة والعلم؛ بأن جعل شُكر تلك النعمة الانتصارَ للحق وتغييرَ الباطل ... وقد جعل جمهورٌ من السلف هذه الآيةَ حُجَّةً على منعِ إعانة أهل الجَور في شيء من أمورهم.

ولعل وجه الاحتجاج بها أن الله حكاها عن موسى في معرض التنويه به، فاقتضى ذلك أنه من القول الحق.

- التحرير والتنوير-  
Forwarded from مذكرة علم الكلام (ابن الحرستاني)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سجناء صيدنايا

الله كبيير
Forwarded from إسماعيل عرفة
من نعيم الدنيا رؤية هلاك الطغاة، والله عز وجل يحب أن يرى أثر نعمته على الناس، فاحتفالات اليوم هي من شكر النعمة التي يحب الله منا أن نحدّث بها ونعلنها ونذيعها وننشرها بين الناس، كما قال الله عز وجل: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}

والفرح النهاردة ليس شعورًا عابرًا فحسب وإنما هو عبادة نتقرب بها إلى الله تعالى وطاعة نمتثل بها أمره سبحانه، فقد قال ربنا عز وجل: {وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ الله}

فلا يعكّر أحدكم صفو هذه الفرحة بالتحليلات والسيناريوهات والتخوفات والكلام البيض دا .. افرحوا وهللّوا وكبّروا وانزلوا احتفلوا ووزعوا شربات وحلاوة جبن كمان.

الحمد لله رب العالمين الذي متعنا بأبصارنا وأسماعنا فأرانا ذل الطغاة وهلاك المجرمين، والعاقبة للمتقين.
الله يرحمك يا باسل كان نفسي تشاركني الفرحة دي، نتقابل في الجنة بإذن الله تعالى.
يظن بعض أصحاب الآرائك الفكرية أن تجارِب إصلاح الواقع لابد أن تكون نهائية، ومتكاملة وخالية من الأخطاء، وآمنة.

وهل تجري أنهار الفرح إلا بتراكم قطرات الدماء!

يعيش بعضهم في عالم تجريدي محدود العوامل، ينتظر حقًّا نقيًّا صافيا، يبعثه الله ليُقيمَ له تلك اليوتوبيا التي يحلم بها، ولن يفرح أحدُهم بغرق فرعون لاحتمال مجيء فرعون آخر، أو دخولنا في التيه كما حدث لبني إسرائيل، وقد يتساءل أين النصر في عاشوراء؟

أما العالم الذي نعيشه، فهو متداخل ومتشابك، يختلط فيه الخير بالشر، ويسعى العقلاء لتقليل المفاسد قدر استطاعتهم، يبذلون ما يستطيعون من جهد، ويرجون رحمة الله، ويثقون في تدبيره، يفرحون بالانتصارات الجزئية، ويعلمون أن ضربة النهاية ليست واحدة، وإنما هي ضربات قد يُخطئ بعضها الهدف، يحزنون لآلام أمّتهم، ولا ييأسون لتأخر النصر، يسعون في هداية الناس وإنقاذهم من الظلم، يتفهمون مراتب العداوات، ويعلمون أن المكر يحيط بهم، وأن الأمة في حالة ضعف وهوان ووَهن، يؤمنون بسنّة التدافع، ويفقهون قيمة الدنيا، ، ويصلحون أخطاءهم محاولين التعلم من أخطاء العمل؛ فالقاعد لا يُخطئ.

اللهم استعملنا فيما تحب وترضى، ونعوذ بك من قلب ميت، وصدر مُعتم.
اللهم فقهنا في ديننا، وأرنا سبلَ رضاك، وبيّن لنا سبلَ المجرمين، ونعوذ بك أن نكون ظهيرا للمفسدين، واجعلنا مع الصادقين.
دَندنَاتُ قلمٍ مُسلِم
https://soundcloud.com/user260852-1/2w7whqms7ohb
هذا النشيد صدر في تحالف الفصائل تحت لواء جيش الفتح، الذي أثمر بفتح إدلب، بعد طول نزاع بين الفصائل، واليوم تعود الكرة بفضل الله، وتفتح دمشق.
الحمد لله قاصم الجبابرة، مُذِل الأباطرة، مُغرق الفراعنة، ناصر المستضعفين، وجابر المنكسرين، ولو من بعد حين!

[فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ . فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ]
[كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْمًا آخَرِينَ . فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأرْضُ]، بل إن السماء والأرض والبهائم والشجر والحجر لتفرح بانكسار الظلمة الفجرة المجرمين، ولقد كان بشّار وآله مِن أقذر مَن بُليت بهم بلاد المسلمين عبر التاريخ، وربما ستكشف الأيام مزيدًا من فظائعهم التي لا تخطر على قلب بَشَر، ولقد كان مع ذلك جبانًا خسيسًا حقيرًا حتى في الدفع عن مُلكه الباطل، ولقد كان بلاءً على كل من له به صلة، حتى أوليائه ومناصريه من داخل سوريا وخارجها!

هذا يوم بُشرى واطمئنان وفرح، وتبرؤ من الحول والقوة، واغتسال من الظنون والقنوط واليأس .. [وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ] .. ولقد كان الطريق أمام المسلمين يومئذ لم يزل طويلًا، لكن المؤمن يحتاج في سيره إلى استبشار واطمئنان وتذكير وتثبيت!

هذا يوم تذكر أن الأيام تدور، وقد تدور سريعًا جدًا، وبما لم يكن في الحسبان أو الخاطر، وأنه ما بين غمضة عينٍ وانتباهتها يغيّر الله من حال إلى حال، وأنه سبحانه [الَّذِي يُنزلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ]، وتذّكر سنة الله سبحانه في خلقه، [حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ]، وتذكّر مَثَل الذين خلوا من قبلنا [مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ]، وكل علو للحق والعدل والخير - ولو كان فيه دَخَن وتنغيص وخوف - على الباطل والظلم والإجرام المحض فهو نصرٌ من الله سبحانه، هو الذي ثبّت عباده المؤمنين، [وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ]، وهو الذي يدبّر لهم، وكل الأسباب الممكنة قد تتهاوى بشيء يقدره الله، فلله الأمر من قبل ومن بعد، بل إن علو الباطل الأدنى على الباطل الأعلى مما يثبت المؤمنين هو نصرٌ من الله سبحانه، وبه يفرحون ويستبشرون، ويجددون حُسن ظنهم الراسخ في وعد ربهم مهما تعاقبت السنون وتلاطمت الظنون، [لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ * وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ * يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ]

هذا يوم يرى الظلمة الفجرة مصارع إخوانهم الذين نسوا ما ذُكّروا به، وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم، واطمأنوا واستكانوا، [حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ]، بغتة! .. يوم يرون تجدد التحرر من اليأس وأنهم كلما أطفأوا نارًا للإصلاح أوقدها الله .. يوم يرون منة الله على المستضعفين في الأرض ورؤية الجبابرة منهم ما كانوا يحذرون، مهما أخذوا في أسباب قهرهم ومنعهم من تحقيقه [وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ . وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ]

هذا يوم استمرار الدعاء والرجاء والتعلق برب الأرض والسماء، والأخذ بأسباب التوفيق والسداد .. فهذا بداية طريق طويل وصراع أشق واختبار أدق ومعارك أجلّ .. هذا يوم ينظر الله من عباده كيف يفعلون .. [قَالَ عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ]

هذا يوم تجدد الموالاة للمؤمنين في كل مكان، فالعبادة تُذكّر بجنسها، فهذا يُذْكي آلام غزة وأحزانها لا يُطفئها، لكنه يُذْكي أيضًا الأمل في ارتفاع البلاء وشفاء صدور المؤمنين!

هذا يوم تطير بعض العصافير!
لتغرّد عن غد بعضها الآخر!
Forwarded from د. سامي عامري
شعب مسجون في جلده فوق الأرض، وعشرات الآلاف من الأحرار تحتضنهم سجون مخفية تحت الأرض، منها ما اكتشفه الناس اليوم، وفي المقابر شهداء قُتلوا لقولهم الحق أو حتّى همهمتهم به.. ثم يُقال لك: تآمروا عليه لأنّه من محور "المماتعة"!!!
(فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)
«والجبن والشجاعة غرائز وأخلاق، فالجبان يفرُّ عن عُرسه، والشجاع يقاتل عن من لا يعرفه؛ كما قال الشاعر:
يَفِرُّ جَبانُ القَوْمِ مِنْ أُمِّ نَفْسِهِ … ويَحْمِي شُجاعُ القَوْمِ مَنْ لا يُناسِبُه»

- الفروسية المحمدية | ابن القيم.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
نشيد أحد أبطال المغاوير في جامع الأموين بدمشق.
https://www.tgoop.com/Ahrar_News3
‏آلاف الشهداء وأحياء سويت بالأرض! كيف يُسمى هذا "نصر"؟!

‏أهم ما فعله الإسلام في الصحابة أنه قوَّض كل الحسابات المادية في أعينهم، من ذلك فكرة "العدد"..
فحين تكلم عن العُدة قال: "كمْ من فئةٍ قليلة غَلبتْ فئةً كثيرة بإذن الله"
وحين تكلم عن الإنفاق قال: "أنفقْ بلالًا ولا تخشَ من ذي العرشِ إقلالآً"
وحين تكلم عن الشهداء قال: "ولا تقولوا لمن يُقتلُ في سبيل الله أمواتٌ"
وحين تكلم عن استنقاذ النفس المؤمنة قال: "ومن أحياها فكأنما أحيا الناسَ جميعًا"
‏حين تكلم عن كل حسابات الدنيا قال: "متاعٌ قليل ثم مأواهمْ جهنم"

‏المقاييس في الإسلام مختلفة، لأنه عقيدة وإيمان قبل أن يكون سلوكًا وفعلًا، فالنصر ليس عددًا فقط..
إضعاف العدو نصر، مراغمته نصر، غيظه نصر، كسر هيبته نصر، الثبات نصر، الفتح لدين الله نصر، جعل كلمة عدو الله السُّفلى وكلمة أولياء الله هي العُليا نصر..
‏كل رزق للمؤمنين نصر من الله، كما قال الشنقيطي!

بل من عجيب ما سماه القرآن نصر؛ صدق وعد الله للمؤمنين "ويَومئذٍ يَفرحُ المؤمنونَ بنصرِ الله" فالنصر لم يكن لهم بل كان لعدوهم على عدو عدوهم، لكنه صَدق وعد الله لهم!

‏لذلك لاحظ كيف سمى العلماء حديث "لا تَزال طائفة من أُمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم" حديث "الطائفة المنصورة"!

‏موازين المؤمن مختلفة.. لو كان للعدد قيمة ما بايع الصحابة تحت الشجرة، وما خرج النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من مكة للمدينة، ولا خرجوا من المدينة لجزيرة العرب، ولا خرجوا من جزيرة العرب للفرس والروم..
لو كان للعدد قيمة ما وصلك هذا الدين.
2025/02/24 13:02:09
Back to Top
HTML Embed Code: