Telegram Web
مخيفٌ مابوسع الحُب أن يفعل ،إنّه يحوّل إنسانًا إلى فراشة وآخر إلى جثّة.
"‏قفزتُ مِن على الحافة ، وفجأَة، في اللحظةِ الأخيرة، شيءٌ ما مدَ يديهُ وتلقفني في مُنتصف المسافة الى الأسفل.. هذا الشيءُ هو ما أسميه الحبّ، إنّه الشيءُ الوحيد الذي يستطيع أنّ يُوقف سقوطَ الإنسان."
‏"واحدةٌ مِن المهارات الرئيسية في الحياة أنّ تعرفَ ما يجبُ إهماله."
Forwarded from رحَب.
نادوا أحبابكم بنداءات ما تتكرر عليهم، بيسوا نادى صديقه أرماندو في وحده من رسائله : “ أيها الجزء المهيب من الوجود الأرضي"، ولا مثل الست يوم غنت : “يا أغلى من آمالي” أو مثل مناداة دورثي مع بيانكا : “يا مخبئي من الحشود” أو ميكي لوالتر :“يا هواء أيامي الخانقة”.
Forwarded from رحَب.
‏"لا تعارك من أجل إنقاذ شعور، تعلم الوداع، تعلم الترحيب، تعلم غلق الباب جيدًا والإكتفاء."
حشدٌ من الكلام المؤجل.
‎"أنا منحت الأشياء بريقها حين وضعتها بعين الاعتبار و عيني ، وأنا من جعلتها شاحبة عندما أشحت نظري عنها"
‏"أنا ما تركت لمقُبل الأيام شيئاً
‏إذ ظننتك آخر التطواف في الدنيا
‏فسرّحت المراكب كلها
‏وقصصت عن قلبي الجناح."
Forwarded from nīa (n.)
"أشعر بأنَّ علي التَّواجد في مكانٍ آخر، في هذه
اللحظة أكثر من أي وقتٍ سبق!".
"العِناق هو أَقدَم سُترة نجاة"
اللي‎ ينتبه لصمتك أكثر من كلامك لا تفرّط فيه .
“دائما ما نخطئ في تقدير قوة الحب لأننا نقيمه بأثره الحالي فقط، لا بالتوتر الذي زال عند قدومه. ثمة فضاء مظلم خاوٍ تملؤه الوحدة و اليأس يسبق كل الأحداث الرائعة في تاريخ القلب”
‏آسف ، ‏تُقال لمن دُسْتَ على قدمه لا قلبه
‏“كلما ارتفعنا أكثر كلما بدونا أصغر حجماً لأولئك الذين لا يجيدون الطيران..!!”
لقد فاتنا كبشرية، أن نتقدم نحو حقيقة أن أسماءنا لا يجب أن تكون ثابتة. الاسمُ مرحليٌ أبدًا، و لا أقول ذلك بسبب الملل فحسب، و لكن، لكل مرحلة من حياتنا اسمٌ يميزها. مثلًا أنا أظن أن هذه المرحلة من حياتي كان يمكن لاسمي أن يكون ببساطة: شهرزاد، لأنني استطعت أن أنجو بالحنكة، و لا زلت أهادن كل سلطة ممكنة و أخلق من هذا الذي يصلنا ببعضنا متعةً عقلية ذكية تقف بيني و بين حتفي. هكذا تمامًا.
" و كلما توجهت رصاصة لصدره بدقة تامة ، تمر - لحسن الحظ - من ثقب قديم في القلب .. " :)
Forwarded from رحَب.
" ندعو الله ألا يُترَك أحدنا لوحشة نفسه أبدًا ."
اعتدتُ مؤخراّ أن أترك كُل ما أحبه في منتصف الطريق ، اعتدت أن أهرب من رغبتي الحقيقية في الأشياء .. هكذا أنا لا أحب أن أقع ضحية مشاعري مجدداً !!
2024/09/21 14:47:34
Back to Top
HTML Embed Code: