REWAYATYAMANIA Telegram 54668
روايات يمنية📚🇾🇪
. تعليقات المتابعين (5) 🤩👇🏻 👤 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرواية بالبداية كانت حلوة جداً واحداثها حلوةة قووي بس اخر البارتات مدري ايش حصل🥲😂كأنو الكاتبه بدات تكلفت الرواية كلفته وبعض الاحداث منسوخه من رواية سعودية شخصيه سارة واحداث سارة لما هربت…
.

تعليقات المتابعين (6) 🤩👇🏻


👤 الصراحه مقدرررشش اوصف الرواااايه حاااالي قوي خيرااااات ملااان والوصف قليل في حقها وقد وصفوها في التعليقات وقلت لش حاليه بمعنى الكلمه واحسن شي حبيته لان مابش واحد بطل وبطله وبس كلهم سرديهم وكلا بشخصيته وقصته وصفتي كل شي من اجواء اليمن والوطن والخيانه والظلم والحق والباطل عجبتني وخاصه لاانها طويله احبب الروايه الطويله وعجبتني اكثر شي لوما يعاقبهم الجد صالح 😂😂 اجلس اضحك ورامي ونثراته ويزن لوما يقنع الحج صالح ورانيا وحركاتها رغم موتها قوي مؤثر في الاخير شخصية رانيا وياسر انتهت بوجع رغم كلهم تعوضوا

المهم اشتي اعرف هل الروايه واقعيه كلها؟؟


👤 روايه مشاعر مسموومه بجد افخم روايه قرايتها بحياتي طبعا اني من مااعرف نفسي واني اقراء روايات بس الروايه هذه مقدرت اتخطاها والله بجد فخمه ابداع واتقان وااغلب البارتات فيها تفاصيل بعض او بالاصح الاغلب  من واقعنا.....

مهما كتبت مستحيل اوصف الروايه ومدى روووعتها والله


👤 طبعًا مقدرش أكتب عامي إلا ويدخل الأدبي فيه فتحملوا لغاجتي بليز 😂💔
في منطلقِ الكلام حابة أشكر إدارة قناة روايات يمنية على هكذا قناة متميزة في نشر الروايات اليمنية، وعلى تقديم الكثير من النجوم الكتابية كانت صفاء السامعي القمر بينهم بحروفها وجُملِها وألقِ مؤلفاتها الحاضرة في العقول والقلوب.
لذا سأقول، والقولُ القليلُ في حقكِ حرامُ، منذ قرأتُ أولى رواياتك " خيانة وندم" ونهشت عيناي في سطور أحرفك، لم تكتفِ _ وحتى الآن _  من التعجب للكيفية التي تلامس فيها أنامِلكِ أبجدية الكلام، وكيف لكِ أن تقيسي المسافة بعمقٍ بين سطوركِ البهية وقلوب قارئيك، فمنذُ الوهلة الأولى عرفتُ بأنني أمام كاتبةٍ لن يشُقَ غبار اليأس طريقًا إلى قلبها، ولن تستحوذ عليه ظروف الحياة ولا رياح الأقدار العاصفة، فهي تعي كيفية التشبث حين ينزلق من حولها وكيف تكون طوق النجاة لنفسها حين يهمُّ _ الناس _ والقدر بإغراقها، فمن بكتب الأمل وردةً ليغرسها في حياة قارئيه قبل أبطال رواياته، هو كاتب قوي صامد لا يخشَ شيئًا وهو قادر على شحذ هممه وإعطاء شخصياته كل ما يفتقدهُ ويحتاجهُ هو.
لم تسعفني الفرص لأكتب لكِ في رواياتكِ السابقة، لكن الحياة عوضتتي وجادت عليّ بفرصة اللقاء بكِ لتصبحي أختي وصديقتي في الحرف. ما أعرف كيف أوصف إبداعك في اللي تكتبيه وكيف خليتي كاتبة ما تقرأ مثلي قارئة لكتاباتك لدرجة ما قدرت اقرأ _ رواية بالعامية _ لغيرك، طول عمرك كاتبة ذات حروف مميزة تعرف كيفية الوصول للقلوب.

لا أعرف حقيقةً كيف ابدأ تعليقي أو أيش أقول، لكن بكتفي باقتباس من مقالة قرأتها لميخائيل نُعيمة قال فيها " الأُدباء يُخلقون ولا يُصنعون. والفرق بين الأديب المخلوق والأديب المصنوع كالفرق بين العين الطبيعية والعين من زجاج... " لم أجد كُتابًا يمنيين سبق وقرأت لهم تليقُ بهم هذه الجملة غيرك، فأنتِ وبلا شك كاتبة تسري فطرة الإبداع الأبجدي فيها، فمن أول رواية قرأتها لك " خيانة وندم " أردكتُ أنني أمام كاتبةٍ تسري موهبة الكتابة فيها أوردتها مجرى الدم، واستقر الإبداع ليتخذ من عقلها سكنًا له، وحلق خيالُها جاذِبًا أنظار الجميع إليه، فهي تسقي السطور من مشاعرها الندية وتجتثُها بكل صدقٍ ورغبةٍ وإحساس صادق خرج منها وتوثب إلى قلوبنا، وهذا ما يجعل رواياتك غير قابلة للمقارنة، لإنها تكتب بإحساس صادق، وما يخرج من القلب يصل للقلوب دونما حدود، دونما عوائق، ودونما الحاجة لمفاتِحَ للقلوب المواربة لها سلفًا، لهذا حين يسألُني البعض طلبًا للمقارنة بينكِ وبين البعض من ذوي الأقلام، لا أحتاج تفكيرًا ولا أطلب وقتًا فعقلي مُهيء سلفًا للإجابة بإن كتاباتكِ هي الأفضل، وهذا ينمُّ عن إبداعك وحصيلة للمرارة المعاشة والتي تُسعِد القراء حين تعزِفُ الأمل والجمال والحُب وكل مسميات الجمال بين السطور، فلقد صدقت أحلام مستغانمي حين قالت " الحُزن يولد الأدب، فابحث عن الأدب حيث لا يوجد الحزن ".
وأنني والله لسعيدة لإنني كنت جزاءً من هذه التحفة الإبداعية وأكثر ما زاد فخري أنني كنت مع توأمك أسيناد في فنٍ بهي كَ"  مشاعر مسمومة " واحتفظتِ باسمي كما هو فغبشت عينيّ دمعًا حين قرأتُ أنه بسبب مكانة اسمي في قلبك، ومكانتك في قلبي أسمى وأعظمُ، ولا أكتب ما كتبته كردٍ لكوني شخصية في روايتك، لا والله، فأنا أكتب لإن إبداعكِ حقيقي ويستحق أن أقول عنه ما وصلني، فكوني على ثقة لا تحيدي عنها بإن كتاباتك ستبقى الأفضل في عيني وتحجب غشاشة إبداعك حروف من حولي لتتفرد بحروفكِ وحدك، وتتملكها بأنانيةٍ مفرطة وما أحبها على قلبي من أنانية وقعت في شراك إبداعكِ من أول نظرة، ورمت بها في بئرٍ من القناعة لا دلاء ولا أيادي ستنتشلني لتتخذني لأناملها وليدة.
صح مكملتش قراءة الرواية لكن ما يحتاج فكلي ثقة بجمالها والإبداع المخلوق فيها بأناملكِ المبدعة، وسمعت الكثير من قرايبي يمدحون الرواية ويصِفونها ب " التحفة " كيف لا وقد تعددت المواضيع وتفرعت المشكلات



tgoop.com/rewayatyamania/54668
Create:
Last Update:

.

تعليقات المتابعين (6) 🤩👇🏻


👤 الصراحه مقدرررشش اوصف الرواااايه حاااالي قوي خيرااااات ملااان والوصف قليل في حقها وقد وصفوها في التعليقات وقلت لش حاليه بمعنى الكلمه واحسن شي حبيته لان مابش واحد بطل وبطله وبس كلهم سرديهم وكلا بشخصيته وقصته وصفتي كل شي من اجواء اليمن والوطن والخيانه والظلم والحق والباطل عجبتني وخاصه لاانها طويله احبب الروايه الطويله وعجبتني اكثر شي لوما يعاقبهم الجد صالح 😂😂 اجلس اضحك ورامي ونثراته ويزن لوما يقنع الحج صالح ورانيا وحركاتها رغم موتها قوي مؤثر في الاخير شخصية رانيا وياسر انتهت بوجع رغم كلهم تعوضوا

المهم اشتي اعرف هل الروايه واقعيه كلها؟؟


👤 روايه مشاعر مسموومه بجد افخم روايه قرايتها بحياتي طبعا اني من مااعرف نفسي واني اقراء روايات بس الروايه هذه مقدرت اتخطاها والله بجد فخمه ابداع واتقان وااغلب البارتات فيها تفاصيل بعض او بالاصح الاغلب  من واقعنا.....

مهما كتبت مستحيل اوصف الروايه ومدى روووعتها والله


👤 طبعًا مقدرش أكتب عامي إلا ويدخل الأدبي فيه فتحملوا لغاجتي بليز 😂💔
في منطلقِ الكلام حابة أشكر إدارة قناة روايات يمنية على هكذا قناة متميزة في نشر الروايات اليمنية، وعلى تقديم الكثير من النجوم الكتابية كانت صفاء السامعي القمر بينهم بحروفها وجُملِها وألقِ مؤلفاتها الحاضرة في العقول والقلوب.
لذا سأقول، والقولُ القليلُ في حقكِ حرامُ، منذ قرأتُ أولى رواياتك " خيانة وندم" ونهشت عيناي في سطور أحرفك، لم تكتفِ _ وحتى الآن _  من التعجب للكيفية التي تلامس فيها أنامِلكِ أبجدية الكلام، وكيف لكِ أن تقيسي المسافة بعمقٍ بين سطوركِ البهية وقلوب قارئيك، فمنذُ الوهلة الأولى عرفتُ بأنني أمام كاتبةٍ لن يشُقَ غبار اليأس طريقًا إلى قلبها، ولن تستحوذ عليه ظروف الحياة ولا رياح الأقدار العاصفة، فهي تعي كيفية التشبث حين ينزلق من حولها وكيف تكون طوق النجاة لنفسها حين يهمُّ _ الناس _ والقدر بإغراقها، فمن بكتب الأمل وردةً ليغرسها في حياة قارئيه قبل أبطال رواياته، هو كاتب قوي صامد لا يخشَ شيئًا وهو قادر على شحذ هممه وإعطاء شخصياته كل ما يفتقدهُ ويحتاجهُ هو.
لم تسعفني الفرص لأكتب لكِ في رواياتكِ السابقة، لكن الحياة عوضتتي وجادت عليّ بفرصة اللقاء بكِ لتصبحي أختي وصديقتي في الحرف. ما أعرف كيف أوصف إبداعك في اللي تكتبيه وكيف خليتي كاتبة ما تقرأ مثلي قارئة لكتاباتك لدرجة ما قدرت اقرأ _ رواية بالعامية _ لغيرك، طول عمرك كاتبة ذات حروف مميزة تعرف كيفية الوصول للقلوب.

لا أعرف حقيقةً كيف ابدأ تعليقي أو أيش أقول، لكن بكتفي باقتباس من مقالة قرأتها لميخائيل نُعيمة قال فيها " الأُدباء يُخلقون ولا يُصنعون. والفرق بين الأديب المخلوق والأديب المصنوع كالفرق بين العين الطبيعية والعين من زجاج... " لم أجد كُتابًا يمنيين سبق وقرأت لهم تليقُ بهم هذه الجملة غيرك، فأنتِ وبلا شك كاتبة تسري فطرة الإبداع الأبجدي فيها، فمن أول رواية قرأتها لك " خيانة وندم " أردكتُ أنني أمام كاتبةٍ تسري موهبة الكتابة فيها أوردتها مجرى الدم، واستقر الإبداع ليتخذ من عقلها سكنًا له، وحلق خيالُها جاذِبًا أنظار الجميع إليه، فهي تسقي السطور من مشاعرها الندية وتجتثُها بكل صدقٍ ورغبةٍ وإحساس صادق خرج منها وتوثب إلى قلوبنا، وهذا ما يجعل رواياتك غير قابلة للمقارنة، لإنها تكتب بإحساس صادق، وما يخرج من القلب يصل للقلوب دونما حدود، دونما عوائق، ودونما الحاجة لمفاتِحَ للقلوب المواربة لها سلفًا، لهذا حين يسألُني البعض طلبًا للمقارنة بينكِ وبين البعض من ذوي الأقلام، لا أحتاج تفكيرًا ولا أطلب وقتًا فعقلي مُهيء سلفًا للإجابة بإن كتاباتكِ هي الأفضل، وهذا ينمُّ عن إبداعك وحصيلة للمرارة المعاشة والتي تُسعِد القراء حين تعزِفُ الأمل والجمال والحُب وكل مسميات الجمال بين السطور، فلقد صدقت أحلام مستغانمي حين قالت " الحُزن يولد الأدب، فابحث عن الأدب حيث لا يوجد الحزن ".
وأنني والله لسعيدة لإنني كنت جزاءً من هذه التحفة الإبداعية وأكثر ما زاد فخري أنني كنت مع توأمك أسيناد في فنٍ بهي كَ"  مشاعر مسمومة " واحتفظتِ باسمي كما هو فغبشت عينيّ دمعًا حين قرأتُ أنه بسبب مكانة اسمي في قلبك، ومكانتك في قلبي أسمى وأعظمُ، ولا أكتب ما كتبته كردٍ لكوني شخصية في روايتك، لا والله، فأنا أكتب لإن إبداعكِ حقيقي ويستحق أن أقول عنه ما وصلني، فكوني على ثقة لا تحيدي عنها بإن كتاباتك ستبقى الأفضل في عيني وتحجب غشاشة إبداعك حروف من حولي لتتفرد بحروفكِ وحدك، وتتملكها بأنانيةٍ مفرطة وما أحبها على قلبي من أنانية وقعت في شراك إبداعكِ من أول نظرة، ورمت بها في بئرٍ من القناعة لا دلاء ولا أيادي ستنتشلني لتتخذني لأناملها وليدة.
صح مكملتش قراءة الرواية لكن ما يحتاج فكلي ثقة بجمالها والإبداع المخلوق فيها بأناملكِ المبدعة، وسمعت الكثير من قرايبي يمدحون الرواية ويصِفونها ب " التحفة " كيف لا وقد تعددت المواضيع وتفرعت المشكلات

BY روايات يمنية📚🇾🇪


Share with your friend now:
tgoop.com/rewayatyamania/54668

View MORE
Open in Telegram


Telegram News

Date: |

A Hong Kong protester with a petrol bomb. File photo: Dylan Hollingsworth/HKFP. Clear Click “Save” ; Content is editable within two days of publishing With the sharp downturn in the crypto market, yelling has become a coping mechanism for many crypto traders. This screaming therapy became popular after the surge of Goblintown Ethereum NFTs at the end of May or early June. Here, holders made incoherent groaning sounds in late-night Twitter spaces. They also role-played as urine-loving Goblin creatures.
from us


Telegram روايات يمنية📚🇾🇪
FROM American