لَمْ يبرأ الجُرحُ لكنّي أُداهِنُهُ
بالصبرِ حينًا وبالسِلوانِ أحيانا..

الدُّنيا لا تخلو مِن ألمٍ، يبقىٰ على النّفسِ أنْ تختارَ أيّ ألمٍ يستحق:''))

د. عبد الرحمن ذاكر.

‏من ضغوط الحياة تعرضك لزخم هائل من الأخبار، ومقاطع الفيديو القصيرة، والتصفح المستمر، والعروض الترويجية، أنت تتعرض يوميًا لضوضاء الانترنت وأنت لا تعلم، خذ مسافة، اترك جهازك جانبًا، اخرج من المنزل بدونه لفترة، هناك عالم آخر رحب وواسع خارج الشاشات الصغيرة، حافظ على نفسك، اتجه للاسترخاء

أسامه الجامع

أخيرًا الواحد شاف رأي سوي ومتوازن في الموضوع ده!

الإنسانُ مسكين جدًا..
يسكن الدُنيا فيُعظّمها على ما فيها مِن غررٍ، ويبكيها على ما في شأنِها من حقارة، ويفرح لتطاوله فيها رغم أنّها ليست دار بقائه..

فما أجهل مَن عمّر دُنياه وخرّب آخرته، ما أشدّ حماقة مَن إلى الدنيا يركن وهي تركله لا ترجوه، والله يناديه وهو عنه غافل!

- ندي العيسوي

فَإِذا رَدَدتَ يَدي فَمَن ذا يَرحَمُ..

وبعدين؟

كُل ما أخد خطوة أرجع إتنين
العمر بيجري سابق السنين
أنا شاب لكن من جوة عجوز:'')))

"وهل آفةُ الناسِ إلا الناس"

الدنيا حلوة لولا الناس
والدنيا وحشة لولا الناس

-الأبنودي

حاسه يعني إن بصدر ليكم طاقة سلبيه بقالي مده:'))

فَ ادعوا لنا أوي أوي بالجبر:'((

إخواننا يا ربّ اجعل كل ما يمروا به من جلل بردًا وسلامًا عليهم.. إنك ولي ذلك والقادر عليه يا ربّ:')))

‏وإني ياربّ عبدٌ تائه، أتخبط بين كروب الدّنيا بعجز المُكبّل، لطالما تُضيّق عليّ خناقها، إنني أسير وأنا أحمل ما تبقى من صبري، لا أعلم وجهةً أُوَليها، ولكني أعلم أنك ربّ المُستضعفين وربّي، لستُ أعلم مآلات الطريق، ولكني أعلم أني أحبوا إليكَ بروحٍ خاشعة؛ تحذر الآخرةَ وترجوا رحمتك :))

- لقائلها

بين "حماة" و "بيت لاهيا"
نتقلب بين عزةٍ وألم، وفخرٍ وأسى، في شدة البلاء يُطيب الله قلوبنا بالعزة، ومع مشاعر العزة يُذكّرنا أن الدنيا دار تمحيص وابتلاء!

لنتذكر أن أمر المؤمن كله خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له!

لا يوجد محرك تستشعر معه الأسى والعزة في آنٍ واحد سوى الإسلام.. لن تجد بنية تتعامل مع النفس، وتشعر بما يحصل في دواخلها من أهوال، وقادرة على أن تداوي ما فيها من تناقضات وتمزقات؛ مثل الدين، ولو اجتمعت كل العلوم لتفهم أو تقيس أو تخمد حُرقة صدورنا أو اهتياج مشاعرنا؛ ما استطاعت!

هذا دين عجيب، قادر - وأنت تشعر بكل هذه المشاعر التي تبدو متناقضة - أن يمنحك السكينة وتمام الرضا، وأن تجد فيه سلامتك النفسية.. "إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون".

- محمد وفيق زين العابدين

تلوم عليّ ازاي ياسيدنا؟

وخير بلادنا ماهوش بإيدنا!

''((((

هذا وقت التكبير،،
كبروا الله،
كبروا الله،

الله أكبر
الله أكبر
لا إله إلا الله والله أكبر
الله أكبر ولله الحمد


كبروا كبروا كبروا
هذا وقت ذكر الله وشكره

الله أكبر من كل من طغى وتجبر
الله أكبر
الله أكبر

وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ.

يا ربّي سُبحانك المُعز المُذلّ:''(((

نَم في سلام، نومة الأبطال 🤍
ساروت الحُرّ، حُمص حرّة يا أخي

-
بدنا أصابع نصر نرفعها فوق القصر

من مدخل القصر الجمهوري في دمشق

تحققت يا ساروت الحمد لله:''))))


الله أكبر ولله الحمد