كي لا ننسى
في مثل هذا اليوم 29/12/2019، ارتكب العدو والمحتل الأمريكي جريمة نكراء تُضاف إلى سجله الأسود، حين قصف قوات الحشد الشعبي المقدس في مدينة القائم قرب الحدود العراقية السورية، في اعتداء غادر وجبان استهدف أبناء العراق الذين يدافعون عن أرضه وكرامته وارتقاء عشرات الشهداء والجرحى منهم.
هذا العدوان الآثم فضح حقيقة الاحتلال الأمريكي في العراق وأكد ما يلي:
• أمريكا لا تعترف بسيادة العراق ولا ترى في أرضه سوى مستعمرة تتحكم بها.
• لا تحترم القوات الأمنية العراقية التي سالت دماء رجالها من أجل الوطن.
ما يزيد الجرح ألماً هو صمت الحكومة وخنوع الساسة الذين لم يحركوا ساكناً، لم يطردوا سفير الاحتلال، ولم يغلقوا وكر التجسس الأمريكي المتمثل بسفارتهم في بغداد. هذا الخنوع هو وصمة عار أخرى تُضاف إلى حقبة الهيمنة الأمريكية على العراق، وهو دليل على غياب الإرادة الحقيقية لتحرير الوطن من قيود المحتل.
في مثل هذا اليوم 29/12/2019، ارتكب العدو والمحتل الأمريكي جريمة نكراء تُضاف إلى سجله الأسود، حين قصف قوات الحشد الشعبي المقدس في مدينة القائم قرب الحدود العراقية السورية، في اعتداء غادر وجبان استهدف أبناء العراق الذين يدافعون عن أرضه وكرامته وارتقاء عشرات الشهداء والجرحى منهم.
هذا العدوان الآثم فضح حقيقة الاحتلال الأمريكي في العراق وأكد ما يلي:
• أمريكا لا تعترف بسيادة العراق ولا ترى في أرضه سوى مستعمرة تتحكم بها.
• لا تحترم القوات الأمنية العراقية التي سالت دماء رجالها من أجل الوطن.
ما يزيد الجرح ألماً هو صمت الحكومة وخنوع الساسة الذين لم يحركوا ساكناً، لم يطردوا سفير الاحتلال، ولم يغلقوا وكر التجسس الأمريكي المتمثل بسفارتهم في بغداد. هذا الخنوع هو وصمة عار أخرى تُضاف إلى حقبة الهيمنة الأمريكية على العراق، وهو دليل على غياب الإرادة الحقيقية لتحرير الوطن من قيود المحتل.
tgoop.com/sadfgtd/30492
Create:
Last Update:
Last Update:
كي لا ننسى
في مثل هذا اليوم 29/12/2019، ارتكب العدو والمحتل الأمريكي جريمة نكراء تُضاف إلى سجله الأسود، حين قصف قوات الحشد الشعبي المقدس في مدينة القائم قرب الحدود العراقية السورية، في اعتداء غادر وجبان استهدف أبناء العراق الذين يدافعون عن أرضه وكرامته وارتقاء عشرات الشهداء والجرحى منهم.
هذا العدوان الآثم فضح حقيقة الاحتلال الأمريكي في العراق وأكد ما يلي:
• أمريكا لا تعترف بسيادة العراق ولا ترى في أرضه سوى مستعمرة تتحكم بها.
• لا تحترم القوات الأمنية العراقية التي سالت دماء رجالها من أجل الوطن.
ما يزيد الجرح ألماً هو صمت الحكومة وخنوع الساسة الذين لم يحركوا ساكناً، لم يطردوا سفير الاحتلال، ولم يغلقوا وكر التجسس الأمريكي المتمثل بسفارتهم في بغداد. هذا الخنوع هو وصمة عار أخرى تُضاف إلى حقبة الهيمنة الأمريكية على العراق، وهو دليل على غياب الإرادة الحقيقية لتحرير الوطن من قيود المحتل.
في مثل هذا اليوم 29/12/2019، ارتكب العدو والمحتل الأمريكي جريمة نكراء تُضاف إلى سجله الأسود، حين قصف قوات الحشد الشعبي المقدس في مدينة القائم قرب الحدود العراقية السورية، في اعتداء غادر وجبان استهدف أبناء العراق الذين يدافعون عن أرضه وكرامته وارتقاء عشرات الشهداء والجرحى منهم.
هذا العدوان الآثم فضح حقيقة الاحتلال الأمريكي في العراق وأكد ما يلي:
• أمريكا لا تعترف بسيادة العراق ولا ترى في أرضه سوى مستعمرة تتحكم بها.
• لا تحترم القوات الأمنية العراقية التي سالت دماء رجالها من أجل الوطن.
ما يزيد الجرح ألماً هو صمت الحكومة وخنوع الساسة الذين لم يحركوا ساكناً، لم يطردوا سفير الاحتلال، ولم يغلقوا وكر التجسس الأمريكي المتمثل بسفارتهم في بغداد. هذا الخنوع هو وصمة عار أخرى تُضاف إلى حقبة الهيمنة الأمريكية على العراق، وهو دليل على غياب الإرادة الحقيقية لتحرير الوطن من قيود المحتل.
BY ترند حشداويين
Share with your friend now:
tgoop.com/sadfgtd/30492