الشهيد مؤيد قاسم المرياني الولادة : بغداد 1975 الشهادة: صلاح الدين 2015/5/26
بعد استشهاده قمنا بنصب سرادق العزاء أمام دارنا، كانت الأعداد التي تأتي لتقديم العزاء كبيرة جداً ، و لا أُبالغ إن قلت إن أعداد المُعزين بالآلاف كل يوم ، لذا كنتُ أُستقبل المُعزين خارج السرادق لاكتظاظها .
في اليوم الثالث رأيت طفلاً صغيرًا جالسًا قرب دارنا، كان ينظر إلى السرادق و يضع يديه على عينيه و يبكي ، قلتُ في نفسي ماذا حدث لذلك الطفل؟!
ذهبتُ إليه لأسأله عن سبب بكائه،فتبين لي أنهُ أصم، حاولت أن أعرف عنوان بيته فأشار لي إلى الفرع الثاني خلف دارنا ، ذهبت معه إلى بيته، و تبين لي أنه يتيم الأب، و بعد سؤال أهله عن سبب بكائه، قالوا لي :
[هو على ذلك الحال منذُ ثلاثة أيام عندما علم بنبأ أستشهاد الحاج مؤيد]
أدهشني ما سمعت ! لماذا ؟!هل كان يعرفه؟!
[نعم كان يذهب كل صباح يقف قرب داركم ليخرج الحاج و يشتري له ما يريد ، و في يوم أستشهاده، أراد الذهاب قرب داركم فقلنا له: أنهُ استشهد ، لا تذهب مرة اخرى.]
شعرت بأن أخي مؤيد استشهد مرتين، مرة في لحظة استشهاده، و مرة عندما سمعت قصة هذا الطفل معه.
الشهيد مؤيد قاسم المرياني الولادة : بغداد 1975 الشهادة: صلاح الدين 2015/5/26
بعد استشهاده قمنا بنصب سرادق العزاء أمام دارنا، كانت الأعداد التي تأتي لتقديم العزاء كبيرة جداً ، و لا أُبالغ إن قلت إن أعداد المُعزين بالآلاف كل يوم ، لذا كنتُ أُستقبل المُعزين خارج السرادق لاكتظاظها .
في اليوم الثالث رأيت طفلاً صغيرًا جالسًا قرب دارنا، كان ينظر إلى السرادق و يضع يديه على عينيه و يبكي ، قلتُ في نفسي ماذا حدث لذلك الطفل؟!
ذهبتُ إليه لأسأله عن سبب بكائه،فتبين لي أنهُ أصم، حاولت أن أعرف عنوان بيته فأشار لي إلى الفرع الثاني خلف دارنا ، ذهبت معه إلى بيته، و تبين لي أنه يتيم الأب، و بعد سؤال أهله عن سبب بكائه، قالوا لي :
[هو على ذلك الحال منذُ ثلاثة أيام عندما علم بنبأ أستشهاد الحاج مؤيد]
أدهشني ما سمعت ! لماذا ؟!هل كان يعرفه؟!
[نعم كان يذهب كل صباح يقف قرب داركم ليخرج الحاج و يشتري له ما يريد ، و في يوم أستشهاده، أراد الذهاب قرب داركم فقلنا له: أنهُ استشهد ، لا تذهب مرة اخرى.]
شعرت بأن أخي مؤيد استشهد مرتين، مرة في لحظة استشهاده، و مرة عندما سمعت قصة هذا الطفل معه.
Among the requests, the Brazilian electoral Court wanted to know if they could obtain data on the origins of malicious content posted on the platform. According to the TSE, this would enable the authorities to track false content and identify the user responsible for publishing it in the first place. In the “Bear Market Screaming Therapy Group” on Telegram, members are only allowed to post voice notes of themselves screaming. Anything else will result in an instant ban from the group, which currently has about 75 members. A vandalised bank during the 2019 protest. File photo: May James/HKFP. With the sharp downturn in the crypto market, yelling has become a coping mechanism for many crypto traders. This screaming therapy became popular after the surge of Goblintown Ethereum NFTs at the end of May or early June. Here, holders made incoherent groaning sounds in late-night Twitter spaces. They also role-played as urine-loving Goblin creatures. In the next window, choose the type of your channel. If you want your channel to be public, you need to develop a link for it. In the screenshot below, it’s ”/catmarketing.” If your selected link is unavailable, you’ll need to suggest another option.
from us