‏مبدئيًا سورة الكهف بتحكي ٤ قصص
‏١- قصة أصحاب الكهف ..
‏٢- قصة صاحب الجنّتين.
‏٣- قصة سيدنا موسى مع الخضر
‏٤- قصة ذي القرنين
‏ال ٤ قصص ذي بكواليسهم وأحداثهم وأخبارهم عبارة عن ٤ فتن يعني مش مجرد قصص أو حواديت تتقال قبل النوم ( فتنة الدين ... فتنة المال .. فتنة العلم ... فتنة القوة )

‏أصحاب الكهف كانوا عبارة مجموعة شباب ( مُختلف في عددهم ) عايشين في قرية بيحكمهم ملك ظالم جبّار مفتري كان بيأمر الناس بالكفر وبعبادته هو من دون الله ... لما ربنا شرح صدورهم للإيمان ماقدرو يعيشوا في هذي الأجواء من كفر وشرك وظلم وقهر للناس ... فهربوا بدينهم واستخبوا داخل كهف كبير !

‏وربنا نجاهم من هذا الملك الظالم وكتب عليهم النوم ٣٠٩ سنة ( فتنة الدين )
‏قصة صاحب الجنّتين رجل كافر وكان عنده حديقتين وأنهار وزروع ومن كل الخيرات ولدرجة إنّه اتفتن واغتر بماله ونفسه ونسي إن الـ هو فيه محض رزق ربنا وبيتكبر على الفقير المسلم وفي إحدى الروايات إنّه أخوه ( فتنة المال)

‏قصة سيدنا موسى مع الخضر ومقتضى القصة إن سيدنا موسى مع كونه نبي ولكن وجد في طريقه سيدنا الخضر وكان يملك علم وخبر حاجات هو لا يعرفها .... يعني سيدنا الخضر كان عارف ما لا يعرفه سيدنا موسى ( فتنة العلم )

‏قصة ذي القرنين الملك العادل القوي الل ربنا سخرله وهيأله الأسباب وطاف الأرض كلها من مشرقها لمغربها ينشر الحق والعدل ويعين الضعيف وينصر المظلوم ( فتنة القوة )

‏طيب النبي صلى الله عليه وسلم قالنا ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من الدجال )

‏١ شعبان ١٤٤٦هـ
‏وفي أول جمعةٍ في شعبان، اللهم اجعلنا أسعد خلقك، وأقرب عبادك إليك، اللهم اغفر لنا ما مضى، واصلح لنا ما بقى، واكتب لنا رضاك وعفوك والجنة.

‏اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدُنَا مُحَمَّدٍ ﷺ.

كلّ شيءٍ تتعاظمه في صدرك من أُمنيات؛ عند الله خزائنه، خزائن العلم، الرزق، الفتوح والفهم!
‏ما مِن شيء يمرّ على ذهنك من أسباب تظنّ أن وقوعها مُحال فإنّها عند الله لا تزن شيئًا من عظمة مُلكِه وقدرته وكرمه؛ فاستمطر ما تُريد بالاستغفار والدعاء فإنّ الله سيُكرمك!

‏خطبة الجمعة | "النِّعَم إذا شُكِرت قَرّت، وإذا كُفِرَت فَرّت، ومن ضيع شُكر النِّعَم، حَلت به النِّقَم."
‏لك الحمد ربي حمداً يزيدنا منك فضلاً وخيراً وبركةً، ورضاً منك.

‏"كل ليلة أختلي بنفسي وأُذكرها قبل نومها:

‏إذا اجتمعت عليَّ كُل آلام الدنيا ومصائبها ثم ربِحتُ الجنَّة فما ضرَّني منها شيء، وإذا اجتمع عليَّ كُل نعيم الدنيا ومسرَّاتها ثم فقدت الجنةَّ فقد ضرَّني كُل شيء.

‏فاللهُمَّ لا تجعل مُصيبتي في صَحيفتي، لا تجعل مُصيبتي في صَحيفتي"..

‏من استكثر من الصّلاة على النبيّ ﷺ فهُو يستفتح لنفسه أبواب الكرم الإلهي ويُضيء قلبه ورُوحه وتُقضى حوائجُه في حديث أُبي بن كعب:أجعل لك صلاتي كلها؟ قالﷺ: "إذن تكفى همك ويغفر لك ذنبك"

‏- اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد ﷺ

‏﴿وإذا قضى أمرًا فإنّما يقول له كُن فيكون﴾
‏الفرج يأتي بغتة!, هكذا دون أمارات ولاعلامات، في لحظةٍ لم تخطر على البال ولم تكن في الحسبان إيمانك التام بأن الله لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء, كفيلٌ والله بأن يملأ قلبك يقينًا وزيادةً في الدعوات والابتهالات

‏يارب هذا الغيث وهذه الرحمات اجعل لنا من غيثك نصيب، وأغثنا حتى تروينا وتؤنسنا وترضينا وترضى عنَّا، أنت الكريم الوهَّاب فأدهشنا بفيض كرمك♥️.

‏"و في يوم الجمعة ."اللهُم اِجبر بِخاطري بَما انت اعَلم به."

‏الفرَج إذا أرادهُ الله؛ أتاك في أعماق كُربتك، في أعظم لحظات ضعفك وأشدّ حالات كسرك، مع انقطاع أسبابك وقِلَّة حيلتك، فـ رحمة الله لا يحجزها باب موصد، ولا يحول دونها سبب مُستحيل؛ ﴿ما يَفتَحِ اللَّهُ لِلنّاسِ مِن رَحمَةٍ فَلا مُمسِكَ لَها﴾“

‏مستوعبين ان رمضان تبقى عليه شهر!
‏وتبدأ أجمل ثلاثين ليلة، صلاة التراويح، لمّة السفرة الرمضانية، لحظات السحر.. روحانية كبيييرة وشوق كبير والله
‏اللهم بلغنا جميعًا هذا الشهر ونحن ومن نحب في خير وعافية وسلامة وأمان 🤍

‏اغتنموا يوم الجمعة بجلائل الأعمال الصَّالحة التي تقرِّبكم إلى الله عزَّ وجل وتدنيكم من رحمته ورضوانه :
‏- الضحى
‏- أكثروا من الصلاة على النبيﷺ
‏- الصدقة
‏- بكِّروا لصلاة الجمعة
‏- تطهَّروا والبسوا أحسن الثِّياب
‏- اقرؤوا سورة الكهف
‏- ألِحُّوا على الله بالدُّعاء

‏وربُك عظيـــم.
‏سيُعطيك ما تتَمنى.❤️"

‏"اللهُم اجعل هذه الجمعه فرجًا لمن ضاقت به وليس له إلا بابك يالله."🤎

‏المُؤمن لا يقنط من رحمة الله, ولاييأس من روح الله, ولا يكون نظره مقصورًا على الأسباب الظاهرة, بل يكون ملتفت في قلبه كل وقت إلى مُسبّب الأسباب, الكريم الوهاب, ويكون الفرج بين عينيه, ووعده الذي لا يخلفه بأنه سيجعل له بعد عُسرٍ يسرًا.”

‏"يُدبّر الأمر"
‏في كلّ لحظة تظنّ فيها أنكَ في متاهة يدبّرهُ وأنتَ تغرق في تساؤلاتك عن كيفية الحلّ الانتهاء والَخرُوج مَن المأزق وفي كلّ مرة تتسَاءل تكُون الإجَابة نفسَها
‏"يُدبّر الأمر"🤍🤍