‏"تعبرك حِقب من حياتك لاتشبهك أيام لا تلائمك، وتملؤك فيها الغربة.. كأنك تُسلب الوهج الذي كان يسندك، والأمل الذي كان يحدوك.. ثم يعيد الله لك ما سُلِبت، أو يؤتيك ماهو أكثر وهجًا؛ فتَشع روحك فرحًا، وتستنير أيامك أملًا، ‏وينطق قلبك قبل ثغرك"

‏أعجبني جدًا هالأقتباس:

‏"عندما يرتبط شخصان معطاءان في علاقة، يكون الأمر أشبه بالسحر.
‏أنا أسقيك، وأنت تسقيني، لا نستنزف بعضنا البعض أبدًا، بل ننمو سوياً."

‏أحاور روحي أحاورها، وكل حوار مع
الروح ماء*

"هو دليلك الوحيد
وحدهُ من كان ينقذك من كل ازماتك
لا احد يجيبُ عن تساؤلاتك النادرة سواه
كان وحدهُ من يجيبك
لقد كان هو فقط ولا اكثر من ذالك
حين كنتُ افشل في اجابتك
كان ينتشلُ يدكِ
ويجرحُ يدي
كان يوجهُ لكِ اجابةٍ
ويوجهُ لقلبي طلقاً
نارياً"

"ماذا إذا بكى الليل وطلب ضوءًا؟"

‏يوم آخر من "لا القلب متطمِّن ولا الرّمش غافي"

"بإمكاني أن أعطل العالم
وأنا أصرخُ مثلاً
وأنا أركضُ حافياً
وأنا أبكي لأسابيع دون توقف.
بإمكاني أن أقوم بكل هذا دفعة واحدة
حين أحبكِ."

أكافحُ من أجل أن يلين الوجود
‏- محمد شكري إلى محمد برادة ١٩٨١.

"يا حناناً كيدِ الآسي الرؤومِ
وشُعاعاً يُشتَهى بعد الغُيومِ"

يضج المكان بالأقنعة والضحكات الملونة، والكثير الكثير من اللاشيء.

- تشارلز بوكوفسك

تساقطَ منّي”
‏الرّفاقُ والأيامُ والأحلامُ وأنا”

"دَرّبتنا كثافة الآلام على المضي، لم يكن ضروريًا أن تتفق قلوبنا مع ما تمضي إليه خطانا، إلّا أننا تجاوزنا كل ما لم يمنحنا اليقين والأمان، تجردنا من الوجوه الزائفة، والأيدي التي لم تشد على يدينا، تجردنا من كل الأعباء التي ملأنا بها القلب، ومضينا لا نحفل بشيء، ولا شيء بوسعهِ أن يكسرنا."

“ما كان الأمر عادياً، كانت عيناكِ جميلةً للحد الذي يُربك الروح.
كأنهما قصيدة لم تُكتب بعد، وصمتٌ يحمل حديثًا لا يُقال.
فيهما، وجدتُ ما يتجاوز الوصف، وجمالًا لا يُنسى”

"‏يدًا بيد، نمشي معًا ليلًا، أقولُ له: لم تمنع حلول الظّلام لكنك أهديتني نجومًا. هكذا هو حُبّك، لا يمنع ثقيل الأقدار لكنه يجعلها أخف، أخف كثيرًا."