"لدي حُب جارفٌ للعزلةِ والصمتّ ، أستطيعُ أن أقضي ساعات وأنا أحدقُ في البحر دون أن أحسَ بالحاجة إلى أيّ رفقة."
"يومياتي هي حيث أدون أكثر لحظات حياتي سطوةً، هي حيث أبني اسطورتي الشخصية وأفهم وجودي. لا تعني يومياتي شيئًا لأي أحدٍ في العالم سواي، ولذا هي غاليةٌ جدًا عليّ."
عام ٢٠٢٥ .
وأنت تخطو بيمينك إلى عام جديد في عمر هذا العالم
عليك أن تتذكر أن أعماقك هي من عليها أن تتحرك ، وتصطحبها معك ، لا تلك القشرة التي تبتسم في وجه العالم على مضض! جذرك الحيّ الذي سيحمل ثبات جذعك وبقدر حفاظك عليه ، بقدر ما سيُعيد تذكيرك بألا تقضي أوقاتك مُكرها في أيام لا تشبهك *
وأنت تخطو بيمينك إلى عام جديد في عمر هذا العالم
عليك أن تتذكر أن أعماقك هي من عليها أن تتحرك ، وتصطحبها معك ، لا تلك القشرة التي تبتسم في وجه العالم على مضض! جذرك الحيّ الذي سيحمل ثبات جذعك وبقدر حفاظك عليه ، بقدر ما سيُعيد تذكيرك بألا تقضي أوقاتك مُكرها في أيام لا تشبهك *
"صغاراً كنا نطرق الأبواب و نهرب، كبرنا …نحن الآن من يفتح الباب و لا يجد أحداً"
"أريد أن أعود للمنزل
وأحتضن شيئًا ما
شيئًا غير بقاياي
غير رائحتي
غير صوت المنبه"
وأحتضن شيئًا ما
شيئًا غير بقاياي
غير رائحتي
غير صوت المنبه"
"لا يجب أن يكون لديك قرارات عظيمة للعام الجديد. أنت لست مطالبًا بتبرير وجودك على الأرض من خلال التحسين المستمر، أنت لست شركة لتظهر أرباحًا متزايدة. توقف عن تقييم نفسك وفقًا لمعايير عالية. عليك فقط أن تكون هنا، أنت تنتمي إلى هنا، ويوم ١ يناير سيكون مثل أي يوم آخر، حيث قد تنام فيه وربما تفعل المزيد من اللا شيء.."
"لا تتأخر في أن تكون الضوء الذي يُلهم بائسًا للصمود، لا تتراجع عن التفوه بكلمة أو بذل موقف قد يُخلف دافعًا تحفيزيًا يُوقد روح الحياة داخل قلب بات آيلاً للإحتضار، لا تتردد في أن تمد يدك لمن قصم الأسى كل قواه، فقد تكون طوق النجاة الوحيد ليستقيم بك."
"العزيز الذي لا يمسّ مكانته لديّ نقصٌ ولا خلَل، الذي تمتد محبته وتزيد وتنمو وتتعاظم حتى يتضاءل أمامها كل شعور آخر، الذي تمحو الكلمة منه كل خطأ أو زلل، أما بعد: وحشتني".
" بداخلي الكثير من الحُب والإمتنان لنور الصباح، السماء الزرقاء، نسمات الهواء الرقيقة، المجاملات اللطيفة، لُطف الله ورحمته، وشعوري بأن الله معي وبقربي في كل خطواتي، وكل التفاصيل الصغيرة التي تُدخل الهدوء والدفء لقلبي. "