دخان ، ليل ، وشعر
عايش اضل للفجر ..
تعبني هذا الدرب
أمنيتي يگضي العمر.

هل لديك رغبة بالبكاء؟
تود أن تبكي بجميع حواسك
تبكي ثم تبكي ، لكنك لا تقدر على إنزالة
إي دمعة من عينيك،
فقط رغبه ملحه بالبكاء.

انتَ والدنيا علي وهمُومها
‏انتَ شايف عين تبچي بنُومها

نام انت عوافَي تغطى بالروح
وانه اغزل للصبح بخيوط النعاس.

رُبَّمَـا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا
ذَاتَ يَوْمٍ …
بَعْدَمَا عَزَّ اللِقَاءْ

رُبما ذات يوم
سوف نتشارك الطبخ معاً
وصناعة الشاي
ومشاهدة الافلام
والاستماع الى ام كلثوم
و أن نقرأ كتابًا
ونتراقص تحت المطر
وعلى رغم من كره الانتظار
سوف أنتظر هذا اليوم

كُلّ الرغبات تتلاشى أمام رغبتي في أنْ نجلس معاً ، صامِتين ، كُلًّ منّا يشرب ملامح الآخر.

"تبدأ فكرة التخلّي عندما تعتاد
على عيش اللحظات السيئة وحدك."

لاشيء يُبخس من قدرك
ويطفئ أنوار وجهك
ويثقل وَطأة الأيام على قلبك
كما يفعل بك المكان الخاطئ

‏لا سبيل إلى الهدوء، إذا كان الضجيجُ مصدره أعماقك

المشكلة ليست في العودة
المُشكلة فيما بعد
إن عُدت
هل أعود لداري الآمن؟
أم أصبح الدار غريبًا عنّي

آنة أدري گاضي العمر
بيكم بلياكُم
بس چان أحَلى يظَل
لو باقِي وياكُم
لا والمُصيبة الگلب
لا يرضى إلكُم يحِن
ولا يرضى ينساكم
بأزمة تناقُض عِشت
اكرهكم بأغنية
وبغِيرها أهواكُم .

حَرگناها الرَسايل بس بقت بالبال .

أمشيله خطوه ويتبعد
مِـن أبتعد يتدنه
حالة تناقض بي أحس
كُـل الخلايا ألـ بالعقل
ماگدرن يفهمّنه .

لم يكن حظي سيء ،بل كانت خياراتي
غبية بنوايا صادقة.

لـم يكن سـهلاً أن أبتـعد عـن شـيء
أحـبه ، لـكني يئست في جعل الأمور
تسـير على مايرام ونفـذت طـاقتي في
المُـحاوله بالتمـسك …
آصـبح كل ما أفعله بلا معنى.